الولايات المتحدة تفرض عقوبات على موقع "غزة الآن" ومؤسسه بـ"تهمة دعم حماس" (صورة)
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
فرضت الولايات المتحدة يوم الأربعاء عقوبات على موقع الإعلام الإلكتروني "غزة الآن" ومؤسسه مصطفى عياش بزعم "دعمه حركة حماس".
ويقول مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية إنه بعد هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حماس، بدأ الموقع المذكور جهودا عبر الإنترنت لجمع التبرعات لدعم الحركة.
@mostafaayyachوتمتلك قناة "غزة الآن" العربية أكثر من 300 ألف متابع على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" ("تويتر" سابقا)، وعددا كبيرا من المتابعين على منصة "تلغرام".
وتشمل العقوبات شركتي "القريشي إجزكوتيفز" و"آخرة المحدودة"، ومديرهما عظمة سلطانة، حيث يُزعم أنهما شاركتا في جهود متعددة لجمع التبرعات إلى جانب "غزة الآن".
وتم فرض العقوبات بالتعاون مع مكتب تنفيذ العقوبات الخارجية في المملكة المتحدة.
وقال وكيل وزارة الخزانة الأمريكي بريان نيلسون، في بيان، إن الولايات المتحدة وشركاءها "سيواصلون الاستفادة من أدواتنا لتعطيل قدرة حماس على تسهيل المزيد من الهجمات".
وتمنع العقوبات الوصول إلى الممتلكات والحسابات المصرفية الأمريكية وتمنع الأشخاص المعينين من التعامل مع الأمريكيين.
المصدر: أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب تويتر تيليغرام حركة حماس صحافيون طوفان الأقصى عقوبات اقتصادية قطاع غزة كتائب القسام مساعدات إنسانية منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي واشنطن وسائل الاعلام وفيات غزة الآن
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي في صدد فرض عقوبات جديدة على إيران تشمل شركة الشحن
الاقتصاد نيوز - متابعة
وفقا لمسؤولين في الاتحاد الأوروبي، فإن الدول الأعضاء في هذا الاتحاد تعتزم تطبيق “إجراءات عقابية” على إيران عقب تقارير عن إرسال طهران صواريخ باليستية إلى روسيا.
وذكرت التقارير أن الاتحاد الأوروبي سيعلن رسميًا عن قائمة العقوبات الجديدة يوم الاثنين 18 نوفمبر.
وستشمل قائمة العقوبات الجديدة على الأرجح تجميد أصول العديد من الأفراد والكيانات المرتبطة بالجمهورية الإسلامية الإيرانية في الاتحاد الأوروبي.
ووفقا لبعض التقارير الإعلامية، فإن عقوبات بروكسل الجديدة ستشمل أيضا مجموعة الشحن التابعة لإيران. ويعتقد مسؤولون في الاتحاد الأوروبي أن هذه المجموعة تنشط منذ سنوات في “نقل الشحنات العسكرية”.
وكانت مجموعة الشحن التابعة للجمهورية الإسلامية الإيرانية (IRISL) قد فرضت عليها عقوبات سابقة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2020. كما فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على هذه المجموعة في عام 2013 بسبب تعاونها مع البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية.
وتم رفع العقوبات عن مجموعة الشحن الإيرانية بعد الاتفاق النووي بين طهران والدول الغربية. والآن يسعى الاتحاد الأوروبي مرة أخرى إلى إعادة هذه العقوبات.
وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي حزمة من العقوبات على إيران فيما يتعلق بنقل الصواريخ والطائرات بدون طيار وأسلحة أخرى من إيران إلى روسيا في أكتوبر من هذا العام. وكانت العقوبات على الخطوط الجوية الإيرانية وماهان وساها إيرلاينز أحد آخر الإجراءات الأوروبية ضد إيران.
وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مؤخرا في مؤتمر صحفي أن تحقيقات بلاده أظهرت أن طهران “لم تزود روسيا بعد بصواريخ باليستية”.