سرايا - زعم رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو لأعضاء في الكونغرس، انه يوجد أماكن كثيرة بشمال القطاع يمكن للمدنيين الذهاب إليها خلال قيامنا بعملية في رفح.

وأضاف ، الأربعاء : العمليات القتالية تشكل عامل ضغط سيؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن.

وتابع نتنياهو : الحفاظ على دعم الحزبين الديمقراطي والجمهوري مهم لا سيما في هذه الأوقات الصعبة.



واردف : سنضمن توفير الماء والغذاء والدواء للمدنيين الذين سينتقلون من رفح.

وقال نتنياهو : نجحنا بفضل الضغط العسكري في إطلاق سراح عدد من الرهائن في غزة.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل: المحادثات مستمرة بشأن إطلاق سراح الأسيرة أربيل يهود

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، بأن المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلية أربيل يهود، التي تحتجزها حركة حماس منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، ما زالت مستمرة، وسط تقارير عن تحقيق تقدم في هذه المحادثات. 

ولم تؤكد الحكومة الإسرائيلية بعد التوصل إلى اتفاق نهائي للإفراج عنها.  

وذكرت القناة الإسرائيلية "13"، نقلاً عن مصادر مطلعة على سير المحادثات، أن الاتصالات المكثفة التي تجري بوساطة مصرية وقطرية مستمرة لتحقيق اختراق في هذا الملف، خاصة في ظل تمسك إسرائيل بضرورة إدراج يهود في صفقة التبادل الأخيرة، التي شهدت إطلاق سراح مجموعة من الرهائن الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين.  

وفي الوقت نفسه، أكدت الحكومة الإسرائيلية أنها تعمل بحذر في هذه المرحلة الحساسة، حيث صرحت مصادر حكومية بأن "إسرائيل ملتزمة بعودة جميع مواطنيها المحتجزين، ولكن المحادثات تحتاج إلى وقت إضافي لتحقيق نتائج ملموسة تضمن سلامة الرهائن".  

من جانبها، أكدت حركة حماس أن تأخير تنفيذ الاتفاقات يعود إلى ما وصفته بـ"التعنت الإسرائيلي"، مشيرة إلى أنها تواصل تعاونها مع الوسطاء لتحقيق التفاهمات المتفق عليها.  

وتأتي هذه التطورات في وقت تسود فيه حالة من الترقب الحذر في الأوساط الإسرائيلية والفلسطينية، مع استمرار الهدنة المؤقتة التي تهدف إلى تخفيف حدة التصعيد العسكري بين الجانبين.  

وكانت أربيل يهود، البالغة من العمر 23 عامًا، قد اختُطفت من منزلها في كيبوتس بجنوب إسرائيل خلال الهجوم الواسع الذي شنته حماس.  

ويأتي الحديث عن تقدم في ملف يهود وسط أجواء متوترة بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، الذي شهد عدة انتهاكات متبادلة بين الجانبين، ما يلقي بظلال من الشك حول استمراريته إذا لم يتم تحقيق تقدم في الملفات الإنسانية، وعلى رأسها ملف الرهائن.  

الوسطاء المصريون والقطريون يواصلون جهودهم الحثيثة لحل القضايا العالقة، وسط توقعات بإمكانية الإعلان عن نتائج ملموسة خلال الساعات المقبلة. 

ومع ذلك، تبقى الأوضاع في غزة وفي الداخل الإسرائيلي رهينة لما ستسفر عنه هذه المحادثات الدقيقة.

مقالات مشابهة

  • سموتريتش يسحب تهديده بالانسحاب من حكومة نتنياهو
  • قطر تعلن حل أزمة الرهينة "أربيل يهود".. ونتانياهو يعلق
  • بيان عاجل من داخلية غزة بشأن عودة سكان القطاع إلى الشمال
  • بيان عاجل من مكتب نتنياهو بشأن إعلان حماس تسلم قائمة جديدة من أسماء الأسرى
  • مكتب نتنياهو: سيتم إطلاق سراح الرهائن يوم الخميس
  • إسرائيل: المحادثات مستمرة بشأن إطلاق سراح الأسيرة أربيل يهود
  • مع شريكتها المذهلة إسرائيل.. كيف علّق البيت الأبيض على إطلاق حماس سراح الرهائن؟
  • إسرائيل تعرقل عودة النازحين لشمال غزة.. وواشنطن تدعو لاستمرار تنفيذ وقف إطلاق النار
  • أميركا: الحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة ضرورة قصوى
  • شولتس يطالب بالإفراج عن المزيد من الرهائن الإسرائيليين