ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيليّة في تقريرٍ جديد لها أن تقديرات الجيش الإسرائيلي تُشير إلى أنه من المحتمل أن تكون مجموعة المسعفين التي استهدفتها غارة إسرائيلية في بلدة الهبارية - جنوب لبنان ليل الثلاثاء - الأربعاء، خططت لتنفيذ هجومٍ ضد إسرائيل والتسلل عبر الحدود وعلى الأرجح باتجاه مزارع شبعا.
التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" وصف الشهداء الـ7 الذين سقطوا إبان القصف بـ"الإرهابيين"، قائلاً إنهم "يتبعون للجماعة الإسلامية التي تعمل كوكيل لحزب الله".


كذلك، قال الجيش الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، إنه بدا واضحاً أنه في سبيل إعادة سكان المستوطنات الإسرائيلية إلى منازلهم، ستكون هناك حاجة لعمليّة أمنية كبرى ضد "حزب الله" في لبنان. 
وتقول الصحيفة إن الحرب مع لبنان ستنتهي على الأرجح بنوع من الإتفاق وليس بـ"حل حزب الله" مثلما تمّ حلّ "حماس"، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يُعرب عن تشاؤمه بشأن احتمال التوصل إلى تسوية وثيقة بواسطة أميركية - فرنسية. المصدر: ترجمة "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

العدو الإسرائيلي يواصل خروقه وينفذ تفجيراً كبيراً جنوب لبنان

متابعات:

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي خروقها المتعمدة لاتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان.

وأكدت مصادر لبنانية أن قوات الاحتلال أقدمت خلال الساعات الماضية من فجر وصباح اليوم الأحد 21 جمادى الأخرة على تنفيذ تفجير كبير

في بلدة كفركلا جنوب لبنان وذلك بعد وقت قصير على قصف مدفعية العدو لأطراف بلدة حانين جنوب لبنان في خرق صهيوني متكرر لاتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • العدو الإسرائيلي يواصل انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان
  • حاليّاً... هذا ما يقوم به العدوّ الإسرائيليّ في جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يرفع علمه على تلة جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يسلم "اليونيفيل" سبعة لبنانيين احتجزهم بعد وقف إطلاق النار
  • حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
  • ‏إذاعة الجيش الإسرائيلي: "الكابينت" يجتمع هذه الأثناء وعلى جدول أعماله التطورات في سوريا
  • معاوية عوض الله: العقوبات التي تصدر تجاه قادة الجيش لن تزيدنا إلا قوة وصلابة
  • العدو الإسرائيلي يواصل خروقه وينفذ تفجيراً كبيراً جنوب لبنان
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال شخصين جنوبي سوريا
  • ‏وسائل إعلام إسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يبدأ التحقيق في أسباب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن