محمد سالم أبو عاصي: نعيم وعذاب الآخرة مادي (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قال الدكتور محمد سالم أبو عاصي، أستاذ التفسير، إن العذاب في النار مادي والنعيم مادي، وهذا هو ما جاء به القرآن الكريم حيث تم تصوير نعيم الجنة بالفواكه.
محمد سالم أبو عاصي: الله يغفر الذنوب ولا يبقي لها أثرًا (فيديو) الدكتور محمد سالم أبو عاصي يوضح خطورة معاصي القلوب (فيديو) نعيم وعذاب الآخرةوأكد "أبو عاصي"، خلال لقائه ببرنامج "أبواب القرآن" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أنه "لا يمكن للبشر أن يحددوا الأفراد اللذين سيكون مصيرهم النار أو التكهن بدرجة العذاب، هناك أمور غيبية، لذلك الأمر الغيبي قد لا يصل إلى العقل، لذا قال العقاد من قبل إن العقل محدود والغيب غير محدود، كيف يدرك المحدود اللامحدود".
وتابع: "ثمة قضايا أكبر من العقل، وهى القضايا الغيبية التي يطلق عليها الميتافيزيقا، أي الأمور الغيبية، هذه الأمور أنا لا أستطيع أن أدرك كونها وحقيقتها إلا بنص قرآني وحديث شريف".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مادي محمد سالم القرآن الكريم اكسترا نيوز فضائية إكسترا نيوز الدكتور محمد سالم محمد سالم أبو عاصي سالم أبو عاصی
إقرأ أيضاً:
تشييع جثمان الفقيد عضو مجلس الشورى اللواء الدكتور محمد عبدالله الكبسي
الثورة نت|
شُيع اليوم بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثمان فقيد الوطن عضو مجلس الشورى رئيس اللجنة الدستورية والقانونية والقضائية بالمجلس، اللواء الدكتور محمد عبد الله الكبسي، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء والدفاع عن الوطن.
وخلال التشييع، الذي تقدمه رئيس مجلس الشورى محمد حسين العيدروس، ونائبه، ضيف الله رسام، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى والوزراء وأمين عام مجلس الشورى على عبد المغني، أشاد المشيعون بمناقب الفقيد وتفانيه وأدواره في خدمة الوطن والمجتمع.
وأثنوا على ما تمتع به الفقيد من أخلاق فاضلة وآراء سديدة، ومواقف نبيله في حل القضايا والنزاعات القبلية وقضايا الثأر، وإسهاماته المشهود لها في إصلاح ذات البين بين أفراد المجتمع.
وأكدوا أن الوطن خسر برحيل الفقيد محمد الكبسي هامه وقامه وطنيه كبيره، وكان مثالا يحتذى به في الحكمة والقيادة والإخلاص، اتسمت حياته بالمواقف الشجاعة والمشرفة في الدفاع عن والوطن ومناهضة العدوان والحصار.
وعبر المشاركون في التشييع الذي شارك فيه عدد من القيادات العسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية والقبلية، عن خالص العزاء والمواساة لأبناء الفقيد وآل الكبسي بمنطقة خولان كافة بهذا المصاب، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد جرت مراسيم التشييع لجثمان الفقيد بعد الصلاة عليه بجامع الشعب وتم مواراته الثرى بمقبرة الدفعي.