شريف منير في الصدارة بعد عرض مسلسل "بقينا اتنين" الحلقة الثانية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
شهدت أحداث مسلسل بقينا اتنين الحلقة الأولى، طلاق (أدهم أباظة) شريف منير، لـ (ياسمين الجمال) رانيا يوسف، في نفس يوم عيد زواجهما، وبحضور أبنائهم وعائلتهم ومجموعة من أصدقائهم المقربين.
وتأتي المفاجأة في بداية مسلسل بقينا اتنين الحلقة الثانية بأن الحضور كانوا يجهزون للاحتفال بعيد زواج "أدهم وياسمين"، ويصنعوا لهم مفاجأة، تنقلب تماما، بعدما يتم الطلاق أمام كاميرات الموبايل التي كانت تبث الاحتفال عبر السوشيال ميديا دون علم شريف ورانيا.
أحداث مسلسل بقينا اتنين الحلقة 2
تؤثر صدمة الطلاق على الزوجين، ويروي كلا منهما التفاصيل للطبيب النفسي "نبيل على ماهر" الذي يكشف أن صدمة الطلاق تصيب أصحابها بمراحل متتابعة منها الإنكار، ثم الغضب والتفاوض، ثم الاكتئاب، قبل أن يصلوا لمرحلة القبول بالأمر.
ويحاول أصدقائهم تهدئة الأمور بينهم، حيث تسعى ميمي جمال "حماة شريف منير ووالدة رانيا يوسف" أن تحل الخلاف وتتحامل على ابنتها التي تغضب منهان وتتهمها أنها تحب زوجها أكثر منها، وتنفعل رانيا يوسف على ميمي جمال في مشهد مؤثر.
يغادر شريف منير "أدهم أباظة" المنزل غاضبا ويغلق هاتفه المحمول، بحاول ياسر الطوبجي "عاصم" أن يثنيه عن قرار ترك المنزل لكنه يفشل، في حين تحاول ميمي جمال إقناع ابنتها "ياسمين" رانيا يوسف، بالاعتذار لزوجها وإعادته إلى المنزل، فتغضب رانيا وتطالب والدتها بتركها بمفردها.
يذهب شريف منير "أدهم" إلى الشركة مساءا، وينام هناك في حين يعيش أبنائهما "ريم" و "مروان" لحظات مؤلمة وبكاء بعد انفصال والدهما ووالدتهما، ثم يكتشف الثنائي المفاجأة، بأن الواقعة التي تم تصويرها لموقف الطلاق تصدرت التريند عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وحملت هاشتاج "طلق مراته في الضلمة".
تتلقى رانيا يوسف "ياسمين" مكالمات من برامج نسائية للظهور معهم، والحديث عن الواقعة، كما تحاول جمعيات المرأة التواصل معها لدعمها بعدما طلقها زوجها في لايف مباشر.
يفيق "أدهم" شريف منير من النوم، ليكتشف الكارثة، عندما تبلغه السكرتيرة الخاصة به أنه تصدر التريند بهاشتاج "طلق مراته في الضلمة"، فيسعى لحل الأزمة ويطلب يوسف عثمان "سيف" المسؤل عن السوشيال ميديا بالشركة، وبطالبه بحل الأزمة في أقرب وقت، بعدما فسخت الشركات المتعامله معهم تعاقداتها بسبب الواقعة.
يتلقى "أدهم" شريف منير مكالمة من حماته "ميمي جمال" تبلغه أن ابنه أصيب في خناقة بالنادي، بعدما تنمر عليه زملائه بسبب طلاق والده ووالدته على الهواء، في حين تعاتب "ياسمين" رانيا يوسف، ابنتها لأنها لم تبلغها بتجهيز مفاجئة الاحتفال بعيد زواجهما، وتغضب "ريم" وتقرر أن تترك المنزل وتذهب لخالة والدتها، ويذهب "أدهم" إلى النادي فيجد "ياسمين" ويدخلان إلى مكان تواجد ابنهما، ويحدث خناقة بينهما وبين أسر الأولاد الذي تنمروا على ابنهم، ولكنهم يتصالحوا في النهاية بعد اعتذار أولياء أمورهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شريف منير مسلسل بقينا اتنين رانيا يوسف الوفد بقینا اتنین رانیا یوسف شریف منیر میمی جمال
إقرأ أيضاً:
بعد 3 أعمال رمضانية.. يوسف عمر: لا أهتم بانتقادات السوشيال ميديا
#سواليف
فنان شاب يأخذ خطواته بهدوء وثقة في #عالم_الفن، نجح في جذب الأنظار إليه بأدواره التي جعلته يقف أمام نجوم كبار. وفي هذا العام، ظهر على الشاشة بتحد كبير أمام نجمة كبيرة من خلال مسلسل “شباب امرأة”، والذي عُرض خلال الموسم الرمضاني. كما ظهر أيضا من خلال عملين آخرين أحدهما كوميدي.
وفي حواره مع موقع “العربية.نت”، كشف #الفنان_الشاب #يوسف_عمر عن كواليس مسلسل “شباب امرأة” وكيف تم ترشيحه للدور وأيضا مدى استعداده لتجسيد شخصية “إمام”، وتخوفاته بعد أن جسدها النجم الراحل شكري سرحان، وكيف كانت تحضيراته للشخصية. كما تحدث عن كواليس التصوير مع الفنانة غادة عبدالرازق وكيف دعمته طوال فترة العمل، كما تحدث عن الانتقادات التي تم توجيهها للمسلسل من قبل الجمهور والمقارنات مع الفيلم الأصلي.
عمر تحدث عن ظهوره في الموسم الثالث من مسلسل “كامل العدد” وكواليس تجربته مع فريق العمل ومشاركته في المسلسل السعودي “شارع الأعشى”، وأيضا رأيه حول ردود الأفعال على السوشيال ميديا وأعماله في الفترة المقبلة.
*في البداية حدثنا عن مسلسل “شباب امرأة” وكيف تم ترشيحك للدور؟
مقالات ذات صلة**رشحتني للدور الفنانة غادة عبدالرازق، حين تقابلنا في الجامعة الأمريكية حيث كان يتم تكريمي وكانت هي ضمن لجنة التحكيم، وتحدثت معي عن دور “إمام” في المسلسل، وبالطبع تفاجأت ولم أصدق ولكن بعد فترة حينما تحدثوا معي عن المسلسل مرة أخرى أيقنت أن الحديث حقيقة ووافقت بالطبع، فأنا أحب شخصية “إمام” وشاهدت الفيلم كثيرا، وهذا ترشيح من الفنانة غادة عبدالرازق فبالتأكيد وافقت على الفور.
*ألم تخف من تجسيد شخصية “إمام” التي سبق وأن جسدها الفنان الراحل شكري سرحان؟
**بالتأكيد شعرت بالخوف والمسؤولية، فأنا أقدم دورا سبق وقدمه الفنان الكبير شكري سرحان ونجح فيه هو مسؤولية كبيرة جعلتني أتوتر، ولكن أيضا شعرت بتحد كي أثبت نفسي وأقدم شيئا مختلفا، وأبرز تفاصيل مختلفة في شخصية “إمام”، وأضع بصمتي الخاصة عليه، فهذا الدور خطوة مهمة ومختلفة في مسيرتي الفنية.
*وكيف كانت تحضيراتك للشخصية؟
**درست الشخصية فترة طويلة وجمعتني عدة جلسات مع مؤلف العمل السيناريست محمد سليمان عبدالمالك والمخرج أحمد حسن، ومدرب التمثيل ياسين العصامي، قمنا بتحليل شخصية “إمام” وتفاصيلها حتى يظهر بصورة طبيعية على الشاشة ومختلفة أيضا، فشخصية “إمام” تمر بالكثير من التغيرات خلال أحداث العمل، حاولت الاجتهاد قدر الإمكان ليخرج الدور بهذا الشكل على الشاشة.
*هل أزعجتك الانتقادات الموجهة للعمل وخاصة من يقارنونه بالفيلم الأصلي؟
**لا تزعجني المقارنات لأنها شيء طبيعي، فالناس بشكل طبيعي ستقارن المسلسل بالفيلم، ولكن ما لا يعرفونه أننا لم نأخذ تفاصيل العمل من الفيلم بل من الرواية الأصلية والتي بها اختلافات عن الفيلم، ولكن لا أنزعج من هذه الانتقادات بل أحاول تطوير نفسي، والاستفادة من كل رأي يوجه لي في التمثيل، حتى أحسن من أدائي، فأنا أحاول الاجتهاد طوال الوقت وتحسين نفسي، ولا أنشغل بالمقارنة فهي طبيعية وتوقعنا هذا الشي
*وكيف كانت كواليس التصوير مع الفنانة غادة عبدالرازق؟
**كانت تجربة جميلة للغاية، فهي إنسانة وفنانة رائعة وتدعم الجميع، فلقد دعمتني بشكل كبير منذ أول يوم في التصوير وشجعتني، وأعطتني المساحة كي أظهر موهبتي وأدائي وهذا ما جعلني مرتاحا أثناء العمل، وأصبح هناك كيمياء مشتركة بيننا في المشاهد التي نلعبها سويا. أحببت جدا العمل معها فلها فضل كبير بعد الله في ظهوري بهذا الشكل وفخور بالوقوف أمامها، فهي تدعم الجميع، ولديها محبة غير عادية للكل وتحاول المساعدة كي يخرج المسلسل بأفضل صورة ممكنة للجمهور.
*وماذا عن مسلسل “كامل العدد” وشخصية “علي”؟
**شاركت في الموسم الثالث من مسلسل “كامل العدد” بشخصية “علي”، الشاب اللعوب أو مثلما نقول “باد بوي”، ويظهر في حياة ابنة الفنان شريف سلامة. بشكل عام أنا من جمهور مسلسل “كامل العدد”، وأحببت جدا المشاركة في المسلسل على الرغم من أن شخصية “علي” لا تشبهني في الحقيقة إطلاقا، ولكن فريق العمل يتعاملون مثل العائلة وكانت تجربة جميلة للغاية، استمتعت بها كثيرا وشعرت كأنني وسط عائلتي.
*وهل تتابع ردود أفعال الجمهور على أعمالك عبر مواقع التواصل الاجتماعي؟
**بالتأكيد أتابع ردود الأفعال عبر السوشيال ميديا، خاصة وأنا أشارك في ثلاثة أعمال منهم المسلسل السعودي “شارع الأعشى” والذي لم أتوقع أن يحقق أيضا نجاحا وتصلني ردود أفعال جيدة حول دوري هناك. بشكل عام أكون سعيدا بالتأكيد من ردود أفعال الجمهور وأحاديثهم عن أدواري، ولكن أهتم أكثر بآراء الجمهور في الشارع لأنها هي الأهم فأنا أحاول عدم التأثر كثيرا بالسوشيال ميديا، فأنا لا أحبه وأعتبره عالما وهميا.
*وماذا عن أعمالك في الفترة المقبلة؟
**أشارك في فيلم “فرقة الموت” مع النجوم أحمد عز ومنة شلبي، نعمل عليه منذ سنة ولا يزال لدي مشاهد أصورها.