علقت الفنانة آيتن عامر، على تغريدة "فيه رجالة بياخدوا اللي دفعوه طول فترة الجواز"، عبر موقع إكس، بعد انفصالها. 

وقالت "عامر"، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "كنت أقصد الرجال الذين يحصلون على المبالغ المالية التي أنفقوها على زوجاتهم طول فترة الزواج، وكان ذلك ردا على منشور قرأته عن سيدة نشرت سكرين شوت بينها وطليقها في محادثة وأنها كانت متورطة في أزمة كبيرة واحتاجت إلى مبلغ معين لو لم يدفع لواجهت الحبس".

آيتن عامر تكشف سبب خلافها مع سمية الخشاب سمية الخشاب تكشف حقيقة خلافها مع آيتن عامر في "رامز جاب من الآخر"

 وتابعت الفنانة: "طليق هذه السيدة لم يتردد ثانية في دفع هذا المبلغ لها رغم عدم وجود ما يربطهما ببعض حاليا، فقارنت بين هذا المنشور والواقع الذي نعيشه والحالات من حولنا، وهناك رجال محترمون وآخرون ليسوا كذلك". 

وأكملت: “أبشع التجارب اللي ممكن ست تمر بيها في حياتها ومن أصعب التجارب اه طبعا لأنه أبغض الحلال الست ممكن تبقى بتنور بعد الطلاق بس مش عشان اتطلقت هي كانت منوره من قبل كده بكتير ولكن في فترة ممكن الست تبقى استنزفت فيها وابتدت تحس ساعتها انها ابتدت تفقد جزء من سلامها النفسي من من صحتها من من من عقلها فلما بيحصل الطلاق الست بترجع تاني بتشوفه بترجع اني تنور زي ما كانت منوره قبل كده”.

وأردفت: “ولكن الطلاق ده حدث جلل يعني ده مش حاجه نقول ه ايه ده الطلاق ايه ده ده جميل هات لنا منه باكو واثنين وبتاع لا احنا ما قلناش كده بس قلنا انك انت يعني زي ما يكون تحدي مع نفسك أنا مش هقع”.

محمد عز العرب

ولفتت إلى أنّ شقيقتها وفاء عامر عندما وصفت طليقها محمد عزالعرب بأنه "شخص كويس"، كانت توجه رسائل للناس، موضحةً: "بعد الانفصال، رفضت الحديث عن الأمر تماما، لأني طول عمري محبش إن حياتي الشخصية تبقى ع المشاع". 

وأضافت «عامر»،: "دايما عندي مساحة من الخصوصية أحب أن أحترمها، فعندما قالت وفاء عامر إنه إنسان جيد، كانت محقة، وإلا لم أكن لأرتبط به من البداية". 

وتابعت الفنانة: «أما سبب الخلاف، فإننا سأكرر ما قلته لياسمين عبدالعزيز وتعرضت للانتقاد بسببه وهي الناس ملهاش علاقة أنتم اتطلقتوا ليه، ربنا يسعدك ويسعده ويعملكم الخير، وده اللي كنت مستنية الناس يقولوه ليّ، وللأسف طالته انتقادات وأنا كذلك، ومازلنا نتعرض للانتقادات حتى هذه اللحظة، والمشكلات بيننا بدأت بعد سنة من حدوث الانفصال».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنانة أيتن عامر الجواز آيتن عامر محمد عز العرب العرافة آیتن عامر

إقرأ أيضاً:

هآرتس: إبعاد إيران من سوريا غير ممكن.. كيف نوقف وصول السلاح؟

أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن مسألة إبعاد إيران من الأراضي السورية غير ممكن، بعد الجهود التي بذلتها طهران على مدار السنوات الماضية لتعزيز نفوذها، ضمن دعمها لرئيس النظام بشار الأسد في معركته مع المعارضين.

واستدركت الصحيفة في مقال نشرته للمحلل تسفي برئيل بقولها: ""التقاء مصالح الرئيس الأسد والرئيس دونالد ترامب يتوقع أن يساعد قضية رئيسية في وقف إطلاق النار في لبنان، وتتمثل في منع تهريب السلاح إلى حزب الله"، وفق قولها.

وأوضحت أنه من المتوقع أن تكون نقطة من نقاط الضعف في الاتفاق، هي منع إدخال السلاح والذخيرة إلى لبنان، باستثناء ما هو مطلوب للجيش اللبناني، مضيفة أن "امتحان الدولة يمكن في قدرة الحكومة على العثور على وقف أنبوب تزويد السلاح الذي سيأتي إلى حزب الله من سوريا وعبر البحر".

"شريك هادئ"
وتابعت: "السؤال الذي سيقف أمام إسرائيل والدول الضامنة للاتفاق، لا سيما الولايات المتحدة، هو هل إدخال السلاح غير القانوني إلى لبنان سيشكل خرق للاتفاق، وهذا الخرق سيعطي إسرائيل حرية العمل في لبنان، وبالتالي تعريض الاتفاق للخطر؟".

وشددت "هآرتس" على أنه "من أجل تطبيق هذا البند في الاتفاق يجب على إسرائيل أن تجد شريك هادئ، ويجلس في دمشق"، منوهة إلى أنه "حتى الآن عملت تل أبيب دون قيود في سوريا، بما في ذلك استهداف قنوات تزويد السلاح".



ولفتت إلى أن روسيا ردت بشكل بارد حينما طُلب منها منع نقل السلاح من سوريا، وقال المبعوث الروسي في سوريا، الكسندر لبرنتييف، إن "موسكو رفضت طلب تل أبيب لأن ذلك ليس دورها، وأن هذا الأمر خارج تفويض قوات روسيا التي تعمل في سوريا والتي هدفها مكافحة الإرهاب".

وأشارت إلى أن إسرائيل من ناحيتها وسعت مؤخرا حدود منطقة هجماتها في سوريا، وقصفت أهدافا في دمشق وفي إدلب وفي حمص وفي حماة، وهي حالات أصيب فيها جنود سوريون، إلى جانب قصف محدد في سوريا طال عائلات أي ناشط في حزب الله أو تفجير منشآت معينة.

وذكرت أن "الأسد ليس بحاجة إلى إشارة سمكية جدا كي يعرف الخطر الذي يشكله وجود إيران في بلاده، أو أن سوريا أصبحت شارع سريع لنقل السلاح من إيران إلى لبنان، ولكن اعتماده الاقتصادي على إيران التي توفر له الوقود، وخطوط اعتماد لتمويل نشاطات النظام، لا يمكنه من المطالبة بحسب القوات الإيرانية".

سياسة حيادية
ورغم ذلك وفق ما أوردته "هآرتس"، فإن الأسد أوقف معظم محاولات قوة القدس وحزب الله لتحويل سوريا إلى منصة لانطلاق الهجمات ضد إسرائيل، وبالأساسي هو تبنى سياسة حيادية تجاه الحرب في غزة.

وشددت الصحيفة الإسرائيلية على أن عودة عضوية سوريا في الجامعة العربية، وسيطرة نظام الأسد على 70 بالمئة من الأراضي السورية، جاء بفضل المساعدة العسكرية الكثيفة لروسيا وليس بفضل مساعدة إيران، مستدركة: "يمكن أن يكون قد وجد الآن الفرصة لترميم مكانته أيضا أمام الولايات المتحدة، وخصوصا بعد فوز ترامب".

وبيّنت أنه "ليس فقط الدول العربية استأنفت علاقاتها مع دمشق. مؤخرا صاغت سبع دول اوروبية، على رأسها إيطاليا، مشروع قرار "إعادة فحص سياسة الاتحاد الاوروبي تجاه سوريا"، واستئناف العلاقات الدبلوماسية معها كقناة ستمكن من التخلص من ملايين اللاجئين السوريين الموجودين في أوروبا".

وتابعت: "ترامب صادق عام 2019 على قانون القيصر، الذي يفرض عقوبات شديدة بشكل خاص على سوريا، لكنه ما زال يبدو حاليا يطمح إلى سحب حوالي 900 جندي أمريكي موجودين في سوريا، ولتحقيق هذه الغاية سيقتضي عليه تجنيد مساعدة سوريا وتركيا لحماية حلفاء واشنطن".

ولم تستبعد "هآرتس" أن يقوم ترامب الذي وصفته بهاوي "الصفقات الكبيرة"، بـ"إعادة فحص" سياسة أمريكا تجاه سوريا، وأن يطرح خطوة ربما لن تبعد إيران من سوريا. ولكنه سيحاول ضمان أن السلاح لن يتم نقله من سوريا إلى لبنان، وبالتالي، تحويل الأسد إلى "شريك هاديء" في اتفاق لبنان.

مقالات مشابهة

  • حسني بي: خفض سعر الصرف ممكن مع إنتاج نفطي مستقر وأسعار فوق 75 دولارًا
  • «النواب اللبناني»: نريد وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن
  • «النواب اللبناني»: نريد وقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن
  • البيسري في أمر اليوم: وحدة اللبنانيين تبقى السلاح الاقوى في الدفاع عن الاستقلال
  • رحل محمد حسن وهبه، وما الذي تبقى من زيت القناديل؟
  • بملابس جريئة.. آيتن عامر تثير ضجة في أحدث ظهور لها
  • هوكستين إلى إسرائيل.. نقطتان خلافيتان بطريق اتفاق ممكن
  • هآرتس: إبعاد إيران من سوريا غير ممكن.. كيف نوقف وصول السلاح؟
  • بري: اللقاء مع هوكستين كان جيداً وما تبقى هو إنجاز بعض التفاصيل
  • تركيا تستعين بجمعية مصدّرين لوقف ما تبقى من تجارة مع إسرائيل