أكمل: 'برنامج رامز جاب من الآخر أنا عملت فكرته من 2016.. ومقدرش أعمل أغنية مع مطرب مهرجانات'
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كشف المطرب أكمل، عن مصدر دخله بعد الأزمات التي دخل بها مع شركة الإنتاج وابتعاده عن الوسط الفني، موضحًا أنه أقام مشروع يشبه برنامج رامز جاب من الآخر، منذ عام 2016.
وقال أكمل، في لقائه مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي" المذاع عبر شاشة قناة "هي": فتحت شركة دعاية وإعلان وقت أزمتي مع عقد الاحتكار، وفتحت مشروع مدينة الرعب من 2016، لأني كنت عايز أخرج برا الصندوق وأعمل برنامج مقالب بس رعب، وقولت أنتي هنتج برنامج وأنا هقدمه كمذيع، وإحنا بنصور لاقيت أن وقت البناء والفك بتاع الديكور في اللوكيشن بفلوس، فقررت أخد محل أعمل فيه اللوكيشن وأنا ببني الناس كانت بتسأل هو إيه ده؟، كنا بنقول مدينة ملاهي هتفتح جديد، والناس بقت تيجي تحجز وتدفع فلوس، قولت طب والله حلو هعمل برنامج يطلع من المكان في 30 غرفة والناس تلعب.
وتابع: دي نفس فكرة برنامج رامز جلال، هو عامل مدينة رامز في السعودية أنا كنت عامل الفكرة دي من 2016، اللي عايز يتفرج على البرنامج ويشوف الحالة دي يجي يقطع تذكرة ويعيش اللي شافه في البرنامج.
وأضاف: رامز مخدش فكرتي هو عملها بشكل تاني متطور جدًا، الواحد بس كان عنده سبق، واتبسطت جدًا لما رامز عمل ده لأني حسيت أن فكري كان صح، وأنا كنت خايف أن البيزنيس ياخدني عن الغناء، وأنا كل 4 سنين بنزل ألبوم.
في فرق بين الغناء الشعبي والمهرجانات، ومعتقدش أني ممكن أعمل أغنية مع حد من مغنين المهرجانات ولكن ممكن الراب.
أما عن رأيه في مطربين المهرجانات، فقال المطرب أكمل: أنا لما عملت قناتي على اليوتيوب كنت بحط عليها كل الأغاني اللي عملتها، وأنا في تاريخي 62 أغنية، ولما خلصت حسيت أني عامل كتالوج شكله حلو أوي، وبقول أنا عملت الجمال ده كله إمتى.
وأضاف: تامر حسني لما عملت أغنية 100 وش مكنش مهرجان، وأنا لما غنيت أغنية فيلم استغماية كانت شعبي، لأن مش هيجيلي فرصة تاني أقول كلماتها غير في فيلم أو مسلسل.
واستكمل: اللي ممكن أعمل معاه أغنية رضا البحراوي، ومصطفى حجاج، ودياب وأنا بعتبره غول غناء، وبحب صوت حودة بندق ومش هعمل معاه مهرجان، وبحب صوت مسلم على الرغم من أني بعتبره كوميدي وبحب طريقته وأدائه وهو بيغني حلو مش بيوجعلي ودني.
وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم -
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حكم تشبه الرجال بالنساء أو العكس؟.. أمين الفتوى يوضح
قال الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الإسلام يحث على أن يكون لكل من الرجل والمرأة دور وخصائص مختلفة تتناسب مع فطرتهم ووظائفهم في الحياة، مشيرا إلى أن الحديث النبوي الشريف، الذي يروي عن سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنه، ينبه إلى «لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال»، مما يعني تحذيرًا من محاولة أحد الجنسين التعدي على خصائص الآخر.
وأوضح محمد عبد السميع خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الثلاثاء، أن التشبه في الإسلام ليس مجرد مسألة شكلية، بل يتعلق بالقصد والنية، لافتا إلى أن ربنا سبحانه وتعالى خلق الرجل بخصائص ووظائف معينة، وخلق المرأة بخصائص ووظائف أخرى، وعندما يحاول الرجل التلبس بخصائص المرأة أو العكس، فإن هذا يتعارض مع فطرة الله التي خلقها سبحانه وتعالى، فالرجال لهم صفات مثل القوامة، والإنفاق، والعمل، بينما النساء خلقن للرحمة والرعاية والتربية، وهذه خصائص تكاملية وليس تنافسية.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: «إذن، حينما يقوم الرجل بمحاولة أن يكون مثل المرأة في تصرفاته أو في شكله، أو عندما تحاول المرأة أن تكون مثل الرجل، فهذا ما نهى عنه الإسلام، لأن كلا من الرجل والمرأة له دور فريد في المجتمع، فالمرأة مهيأة بطبيعتها للإنجاب والرعاية، بينما الرجل ليس مهيئًا لهذه المهام، فالمرأة تحمل وتربي وتحنو، بينما الرجل قادر على العمل والكد والتوفير».
وتابع «عبد السميع» أن «التشبه» في الحديث النبوي يشمل أكثر من مجرد الشكل الخارجي، بل يتعدى إلى الأفعال والوظائف، وخاصة إذا كان ذلك يتم بتعمد، منوها بأنه إذا كان هناك تعمد من الشخص لتغيير شكله أو سلوكه ليشبه الآخر، فهذا هو التشبه الممنوع في الشرع، فالتشبه ليس مجرد لباس أو تصرف عابر، بل هو سلوك يتخذ دافعًا نفسيًا لتحاكي طبيعة الآخر.
وأكد على أن القصد هو الذي يُفرق في الحكم الشرعي، فإذا كان الشخص يتصرف بغير نية التشبه، أو لم يخطر له في ذهنه أنه يريد أن يكون مثل الجنس الآخر، فلا يُعتبر ذلك تشبهًا، وهذه نقطة مهمة، لأن الكثير من الناس قد يرتدون ملابس معينة أو يتصرفون بطريقة قد يراها البعض تشبهًا بالجنس الآخر، ولكن قد لا تكون هذه هي نيتهم، لذلك يجب أن يكون الحكم شرعيًا وليس مجرد نظرة شخصية.
وفيما يتعلق بالاختلاف بين البيئات والعادات المجتمعية، ذكر الشيخ محمد عبد السميع أن الأحكام الشرعية يجب أن تُفهم في سياق صحيح ولا يُترك للناس أن يحكموا على الآخرين بناءً على معاييرهم الخاصة، قائلا: «لا يجوز لنا أن نقيم الحكم على شخص ما بناءً على العرف الشخصي أو الاجتماعي فقط، بل يجب أن نلتزم بالحكم الشرعي الصادر عن العلماء وفقًا للأدلة الشرعية.. هناك فروق بين العرف والشرع، وإذا كان الشخص في بيئة معينة يمارس سلوكًا يعتبره المجتمع تشبهًا، يجب أن نتحقق أولاً من القصد والنية».
واختتم محمد عبد السميع: «التشبه الذي نهى عنه الإسلام هو التشبه المتعمد في الوظائف أو الصفات الأساسية، أما إذا كان الشخص لا يقصد التشبه أو لا يدرك ذلك، فهذا ظلم أن نطلق عليه حكمًا قاسيًا أو نعتبره متشبهًا».
اقرأ أيضاًما حكم سداد ورثة الكفيل الدَّين المؤجل على الميت؟.. «الإفتاء» توضح
دار الإفتاء توضح أجر المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو أسرتها عند الله
هل تجب إعادة صلاة المأمومين؟.. «الإفتاء» توضح حكم الصلاة عند إمامة المحدث للناس ناسيًا