أيتن عامر: فيه ناس بينفصلوا عشان يحافظوا على حبهم لبعض وميتحولش كراهية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قالت الفنانة آيتن عامر، إنّ عدم الحب ليس سبب كل حالات الانفصال، موضحةً: «مش كل اتنين بينفصلوا بيبقى عشان بيحبوا بعض، فيه ناس كتير جدا ممكن ينفصلوا عشان بيحبوا بعض ومش عاوزين يكرهوا بعض».
الدعاوى القضائية المتبادلة بينها وطليقهاوحول سر الدعاوى القضائية المتبادلة بينها وطليقها، أوضحت أيتن عامر، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي النهار والمحور: «ممكن يبقى حد جنبه حد مش أمين عليه، لذلك أقول دائما يارب ارزقني الصحبة الصالحة التي تدلني على الخير».
وتابعت أن طليقها قد يكون لديه شخص مقرب ينصحه برفع دعاوى قضائية ضدها: «بالنسبة إليه، فمن الممكن أن أحدا ينصحه بشكل خاطئ، وأرى أن أي زوجين ينفصلان يجب أن تبقى بينهما مساحة احترام جيدة، وأرى أن هذه المساحة موجودة بيننا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة آيتن عامر آيتن عامر
إقرأ أيضاً:
الصين وروسيا يدعمان بعضهما لبعض لمواجهة التغيرات العالمية
مع تصاعد التوترات العالمية تستمر روسيا والصين في مواصلة علاقاتهم المتبادلة والتأكيد على تعاونهم في مختلف المجالات، حيث قال وزير الخارجية الصيني "وانج يي" في مؤتمر حول الوضع الدولي والدبلوماسية الصينية، إن موسكو وبكين ستواصلان دعم بعضهما البعض وسط التغيرات الجارية في العالم.
ووفق لوكالة الأنباء الروسية "تاس"، قال وانج يي إنه ردا على التغيرات في الشؤون الدولية، ستحافظ الصين وروسيا على مستوى عال من التخطيط الاستراتيجي، وتوفران الدعم لبعضهما البعض، وتساهمان في التنمية والإنعاش المتبادلين.
وأكد أن التعاون بين موسكو وبكين لا يخضع لتأثير القوى الخارجية، مشيراً إلى أن العلاقات الصينية الروسية ترتكز على مبادئ عدم الانتماء إلى كتل ورفض المواجهة وعدم إثارة العداء مع دول ثالثة، مشدداً أن العلاقات بين البلدين لا تتأثر بالعوامل الخارجية.
وكانت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين قالت في وقت سابق إن إدارة واشنطن لا تستبعد فرض عقوبات على بنوك صينية فردية بسبب معاملات يزعم أنها مرتبطة بصناعة الدفاع الروسية.
وقالت يلين في مقابلة مع وكالة رويترز للأنباء:"لا أستبعد مطلقا إمكانية فرض عقوبات على بنك بعينه إذا كان لدينا المستوى اللازم من الأدلة التي تمكننا من فرض عقوبات عليه".
وأضافت وزيرة الخزانة الأميركية: "السلطات في الصين تدرك أن استخدامنا لهذه العقوبات من شأنه أن يشكل تهديدا خطيرا له عواقب وخيمة للغاية"، مضيفة أن بكين تريد "التجارة مع روسيا"، لكنها لا تريد "فرض عقوبات على بنوكها".
ومع ذلك، أكدت أن واشنطن وبكين لديهما قناة "لمناقشة مخاوف محددة، وفي بعض الأحيان قد يكون ذلك كافيا أيضا"، موضحة إن هذه المناقشات ساعدتها الجهود المبذولة لإعادة بناء الاتصالات الاقتصادية والمالية بين الولايات المتحدة والصين على مدى العامين الماضيين.