الاتحاد الإنجليزي يغرم نوتنغهام فورست بـ95 ألف دولار
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
الغرامة المفروضة على نادي نوتنجهام فورست بلغت 95 ألف دولار نتيجة لفشله في السيطرة على سلوك لاعبيه والجهاز الفني بعد هذه الهزيمة
أعلن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم عن فرض غرامة مالية كبيرة على نادي نوتنجهام فورست نتيجة لأحداث مباراته ضد ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز.
اقرأ أيضاً : بسبب عقوبة .. بايرن يطالب جماهيره بعدم شراء تذاكر مباراة أرسنال
وخلال اللقاء الذي جمع نوتنجهام فورست بليفربول في مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز الشهر الماضي، والتي انتهت بفوز ليفربول بهدف مقابل لا شيء، شهدت المباراة استياءً كبيرًا من جانب لاعبي نوتنجهام والجهاز الفني تجاه حكم المباراة.
وأفاد بيان الاتحاد الإنجليزي أن الغرامة المفروضة على نادي نوتنجهام فورست بلغت 95 ألف دولار، نتيجة لفشله في السيطرة على سلوك لاعبيه والجهاز الفني بعد هذه الهزيمة.
وكان الهدف الوحيد في المباراة من توقيع المهاجم الأوروغوياني داروين نونيز في الدقيقة 99، وبعد هذا الهدف، شهد الملعب اعتراضات كبيرة من قبل لاعبي نوتنجهام والجهاز الفني.
هذا ويحتل نادي نوتنجهام فورست المركز الثامن عشر في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 21 نقطة، بعد اكتمال 29 جولة من المسابقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الدوري الانجليزي الممتاز كرة قدم بطولات والجهاز الفنی
إقرأ أيضاً:
كريستال بالاس إلى نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي
لندن (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
قاد المهاجم الدولي السنغالي إسماعيلا سار فريقه كريستال بالاس إلى المباراة النهائية لمسابقة كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم للمرة الثالثة في تاريخه، بمساهمته الفعالة في الفوز على أستون فيلا 3-0 على ملعب ويمبلي في لندن وأمام 90 ألف متفرج في نصف نهائي النسخة 144.
وصنع سار الهدف الأول لإيبيريتشي إيزي (31)، قبل أن يسجل الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 58 والرابعة من الدقائق السبع التي احتسبت وقتاً بدل ضائع.
ويلتقي كريستال بالاس في المباراة النهائية على الملعب ذاته في 17 مايو المقبل مع نوتنجهام فوريست أو مانشستر سيتي اللذين يلتقيان الأحد.
وقدّم كريستال بالاس مباراة رائعة، وصمد أمام الاندفاع الهجومي لأستون فيلا، واستحق بطاقته عن جدارة إلى المباراة النهائية للمرة الثالثة في تاريخه، بعد عامي 1990 و2016 عندما حلّ وصيفا فيهما معاً.
في المقابل، تبخر حلم أستون فيلا في بلوغ المباراة النهائية للمرة الثانية عشرة، في سعيه للتتويج بلقبه الأول في الكأس منذ 1957، عندما ظفر به للمرة السابعة الأخيرة، والأول محلياً منذ كأس الرابطة 1996.