مسلسل بـ100 راجل الحلقة 17.. محاولة قتل زوجة مهران
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
مسلسل بـ100 راجل الحلقة 17.. عُرضت الحلقة 17 من مسلسل بـ100 راجل، مساء اليوم الأربعاء عبر قناة النهار، وذلك بعد أن شهدت الحلقة 16 من المسلسل محاولة «غالية» لقتل أختها «سونة».
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 17بدأت الحلقة 17 من مسلسل بـ 100 راجل بإخبار «غالية» أختها «سونة» أنها لا تستطيع قتلها وتحرم أبنائها منها مثلما حرمتها من ابنها، تخبر «غالية» «عبد الله» أنها حزينة من «سونة» وعن ما فعلته بها وأنها بعد مواجهتها لها ظلت حزينة منها.
يخبر راضي مهران أن الشركات الذي تتعامل مع شركته سيتركوهم إذا لم يظهر ليخبره «مهران» أن يتحدث معهم أن العمل سيظل بوجوده أو بدونه وأن من يرفض يلغي العمل معه، تذهب «سونة» لـ «ميشو» في القسم ليطلب منها «ميشو» أن تطلب من «راضي» أن يتصرف وأن تظل بجانبه لكن ترفض «سونة» وتتركه.
يذهب «عبد الله» لـ «دودي» زوجة مهران في مكان عملها ولكن يحاول «راضي» أن يطرده ولكن تأتي «دودي» لتدافع عن «عبد الله» وتجعل «راضي» يغادر ويتركه، يخبر «راضي» «مهران» أن زوجته تجلس مع «عبد الله» وتدافع عنه، يظهر أحد الأشخاص وهو يوجه المسدس اتجاه «دودي» ويحاول قتلها.
ويعرض مسلسل بـ 100 راجل، في تمام الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الأولى في الساعة 11:00 مساءً، والإعادة الثانية في الساعة 3:30 صباحاً، عبر قناة النهار، ويعرض في تمام الساعة 9 مساءً عبر قناة صدى البلد، وفي تمام الساعة 12 منتصف الليل عبر قناة صدى البلد 2.
اقرأ أيضاًمسلسل بـ 100 راجل الحلقة 16.. «غالية» تحاول قتل شقيقتها
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 15.. غالية تساعد مهران على الهرب
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 14.. غالية تطلب من صقر قتل مهران
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 مسلسل غالية ب 100 راجل مسلسل سمية الخشاب مسلسل غالية بـ 100 راجل مسلسل غالية بـ 100 راجل سمية الخشاب غالية بـ 100 راجل غالية بـ 100 راجل في رمضان مسلسل ب 100 راجل مسلسل سمية الخشاب في رمضان مسلسل سمية الخشاب الجديد أحداث مسلسل غالية أحداث مسلسل غالية ب 100 راجل احداث مسلسل غالية مسلسل بـ 100 راجل الحلقة الحلقة 17 عبر قناة عبد الله
إقرأ أيضاً:
في ذكري رحيل محجوب شريف. الحلقة ٤ الاخيرة
*********
كان “محجوب شريف” وقبل ان يصاب بداء الرئة الذي أقعده عن الحركة الواسعة لعدة سنوات ماضية يحب جدا عمل الخير الميداني والتطبيقي، حيث أسس في الثورات البعيدة بام درمان مؤسسة أو منظمة (رد الجميل) التي كان يستقطب من أجلها العفش المتهالك الذي ترميه الأسر في أركان الحوش أو في المخزن، فيشجعهم على التبرع به ليصنع من ذلك الأثاث بواسطة الصبية المشردين أثاثاً جديداً يمكن تسويقه ومساعدة هؤلاء الصبية والأطفال واسرهم النازحين بريع بيعه لسد حاجاتهم وحاجات أسرهم الحياتية، وقد نذر نفسه لهذه الخدمة كما كان ناشطاً في تأسيس جمعية مرضى الفشل الكلوي للأطفال بطريقة لا تخطئها العين.
ظل “محجوب شريف” يلبي دعوة الجاليات السودانية في الدول العربية والأوروبية، فيستغل الفعاليات ورحلات العلاج لجمع المزيد من الدعم لمنظمته الخيرية التي صنع بها المستحيل فوضع بصمته القوية في خارطة العمل الطوعي لسنوات طويلة وبلا إعلام مصاحب اوجلب دعم رسمي مكتفياً بمساهمات الخيرين داخل الوطن وخارجه .
وإننا حين نعيد ذكري الأستاذ “محجوب شريف”، ندعو الله تعالى بأن يتقبله القبول الحسن، ذلك أنه هو الإنسان البسيط الذي لم نره يسبب أذى في حياته كلها لأحد، ولم نعرفه مترفعاً ولا متعجرفاً ولا متعالياً كشأن العديد من المثقفاتية والسياسيين الذين يملأون الدنيا ضجيجاً وبلا طحين.
إننا حين نتذكرك يا “محجوب” يا “شريف” فإننا نظل نردد معك وبعدك:
يا شعباً تسامى …. يا هذا الهمام
تشق الدنيا ياما .. وتطلع من زحاما
زي بدر التمام
تدي النخلة طولا … والغابات طبولا
والأيام فصولا .. والبكري الغمام..
ورحم الله شاعر الشعب “محجوب شريف”.
abulbasha009@gmail.com