إدارة بايدن وورقة "داعش"..تورط استخبارات الغرب بهجوم كروكوس
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
هل تنجح الإدارة الأمريكية في إنقاذ ما يمكن إنقاذه من شعبية الرئيس بايدن بعد الحرب على غزة؟ ولماذا سارعت واشنطن والغرب في اتهام داعش بالهجوم الإرهابي في موسكو؟
Your browser does not support audio tag..المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستخبارات المركزية الأمريكية البيت الأبيض الحرب على غزة جو بايدن داعش هجوم كروكوس الإرهابي
إقرأ أيضاً:
مسئول أمريكي: إدارة بايدن تخشى هجوما إيرانيا محتملا وتعمل مع إسرائيل بشأن المسائل الدفاعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مسؤول أمريكي، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن قلقة حيال تخطيط إيران لشن هجوم في أعقاب مقتل زعيم حزب الله حسن نصر الله، وتعمل مع إسرائيل بشأن المسائل الدفاعية.
وأوضح المسؤول- في تصريحات لشبكة /سي إن إن/ الأمريكية- أنه يتم إعداد دفاعات مشتركة لصد أي هجوم محتمل مع تغييرات في الموقف العسكري الأمريكي.
ورفض المسؤول الأمريكي تحديد نوع الهجوم المتوقع من إيران أو تحديد التحركات التي يقوم بها الجيش الأمريكي.
وقادت إدارة بايدن دفاعا متعدد الجنسيات عن إسرائيل، في منتصف أبريل الماضي، عندما أطلقت إيران أكثر من 300 طائرة بدون طيار وصاروخ على إسرائيل ردا على القصف الإسرائيلي لكبار ضباط الحرس الثوري الإيراني في سوريا.
وتصاعدت المخاوف من حرب إقليمية أوسع في الشرق الأوسط في الأسابيع الأخيرة، مع تكثيف إسرائيل لهجماتها على حزب الله في لبنان، والذي تعهد بمواصلة القتال حتى مع مقتل عدد متزايد من كبار قادته.
وفي بيان الليلة الماضية.. ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، "إذا استخدمت إيران أو شركاؤها أو وكلاؤها هذه اللحظة لاستهداف أفراد أو مصالح أمريكية في المنطقة، فإن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن شعبنا".