بوابة الوفد:
2024-07-06@11:53:14 GMT

صحيفة بريطانية تكشف زيف بايدن عن جسر بالتيمور

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT

كتبت صحيفة بريطانية، اليوم الأربعاء، أن الجسر في بالتيمور لا يحتوي على سكة حديدية، لذا فإن كلام الرئيس الأمريكي جو بايدن، بأنه سافر عبره بالقطار يبدو غريبا.

وزير الداخلية الأمريكي: لا يوجد دليل على أن انهيار جسر بالتيمور متعمد أحمد موسى معلقًا على انهيار جسر فرانسيس: حركة التجارة ستتأثر كثيرًا (فيديو)

وجاء في مقال نشر في صحيفة "إكسبريس" البريطانية: "لقد ارتكب جو بايدن خطأً مؤسفاً آخر عندما تحدث أمس عن انهيار الجسر في بالتيمور، وقال إنه سافر عبره عدة مرات للعمل، سواء بالسيارة أو بالقطار".

علاوة على ذلك، وكما هو مذكور في المنشور، فإن الجسر المنهار لا يحتوي ولم يكن به خط سكة حديد على الإطلاق، وتلخص المادة أن رئيس البيت الأبيض اتُهم بمحاولة تسجيل نقاط سياسية من خلال مأساة أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية.

وانهار جسر في مدينة بالتيمور في ولاية ميريلاند الأمريكية، إثر اصطدام سفينة به، والسلطات المحلية أعلنت أنها تعتبر "الحادث ضخما".

وقالت شبكة "فوكس بالتيمور" الأمريكية، الثلاثاء: "جسر فرانسيس سكوت كي، انهار في الماء بعد اصطدام سفينة شحن به".

وتم قطع حركة المرور في كلا الاتجاهين. وبحسب محطة WTOP الإذاعية، سقطت عدة سيارات في الماء. وذكرت شبكة "سي بي إس" أن سلطات بالتيمور أعلنت أن انهيار الجسر كان "حادثًا أدى إلى سقوط العديد من الضحايا".

وفي سياق آخر، كشف تقرير صحفي جديد، أن الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، "يخشى بشدة" من خسارة جو بايدن أمام ترامب، وأن أوباما بات يتدخل شخصيا لنقل النصائح وتوجيه حملة بايدن لمنع خسارته المحتملة أمام ترامب.

ومع اقتراب الانتخابات، يجري الرئيس بايدن مكالمات منتظمة مع الرئيس السابق باراك أوباما لمتابعة السباق، كما يجري اتصالات خاصة به مع جيفري زينتس، كبير موظفي البيت الأبيض، وكبار مساعديه في حملة بايدن لوضع استراتيجية ونقل النصائح، وفقا لتقرير جديد من نيويورك تايمز.

ويوضح هذا المستوى من التدخل، دعم أوباما للرئيس بايدن، ولكنه يوضح أيضا ما وصفه أحد كبار مساعديه بأنه "قلق أوباما البالغ من أن بايدن من أن الأخير قد يخسر أمام الرئيس السابق دونالد ترامب"، وفقا لنيويورك تايمز، وهو ما يمثل "كارثة حقيقية" بالنسبة للحزب الديمقراطي.

وقال المساعد إن أوباما كان قلقا "دائما" بشأن خسارة بايدن. وأضاف المساعد أنه مستعد "للتغلب على ذلك" جنبا إلى جنب مع نائبه السابق في انتخابات يمكن أن تحسم وفقا لهوامش ضئيلة في عدد قليل من الولايات، بحسب الصحيفة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكى بايدن انهيار الجسر جو بايدن القطار البيت الأبيض

إقرأ أيضاً:

من قد يكون البديل النهائي لجو بايدن؟

#سواليف

يشير استطلاع رويترز/إبسوس إلى أن #ميشيل_أوباما، زوجة الرئيس السابق باراك أوباما، تتفوق على جميع منافسيها المحتملين، بما في ذلك #كامالا_هاريس، وجافين نيوسوم، وجريتشين ويتمير.

وقال 50% من الناخبين إنهم سيصوتون لأوباما، بينما أشار 39% إلى أنهم يفضلون #ترامب. وبالنسبة لأوباما، التي نظرت إلى معسكر بايدن بعين الريبة ورفضت القيام بحملة لصالحه، زاعمة أن الترشيح سيمثل إجراء انتقاميا بسبب صداقتها مع كاثلين بوهلي، الزوجة السابقة لهنتر بايدن.

وحضر باراك أوباما حملات جمع التبرعات لبايدن لكنه لم يحضر قط بصحبة زوجته التي تجنبت أيضا حفل عشاء رسمي للرئيس الكيني ويليام روتو في مايو، وهو الأول لرئيس أفريقي منذ 16 عاما.

مقالات ذات صلة أبو حمور .. الدين العام وصل إلى حوالي 114% مما قد يصعّب سداده / فيديو 2024/07/05

ومن الواضح أن #الديمقراطيين وعدد لا بأس به من الناخبين المستقلين ينظرون إلى ميشيل أوباما على أنها امرأة معجزة لإعادة توحيد الحزب الديمقراطي. وزعمت مؤرخة جامعة هارفارد جيل ليبور، في كتابها “التاريخ السري للمرأة المعجزة”، أنها تشكل نوعا من الحلقة المفقودة في قصة الحركة النسوية على مدى القرن الماضي.

ولعل ترشيح ميشيل أوباما الجديد قد يلعب دورا محوريا مماثلا بالنسبة للمرشح الحالي، المحاصر على عدد من الجبهات؛ من الإجهاض إلى المساواة في الأجور.

ولطالما أشارت أوباما باستمرار إلى أنها لا ترغب في الترشح للرئاسة. وقد كانت تشعر بعدم الارتياح إزاء ترشح زوجها للانتخابات الرئاسية في عام 2012، فأخبرته بأنها لن تدعم المحاولة الثانية إذا فشل. ومن المؤكد أن ميشيل أوباما تدرك أن شعبيتها ستبدأ في التضاؤل ​​بمجرد دخولها إلى الحلبة السياسية. وفي الوقت الحالي، ليست مضطرة إلى اتخاذ مواقف بشأن قضايا مثل أوكرانيا والضرائب والتنظيم وما إلى ذلك.

ويبدو أنها ترفض الإساءة لصورتها من خلال الركض وراء المنصب، مما يزيد من شعبيتها. ومع ذلك، كما لاحظ ستيف بنين، لا ينبغي لنا أن نتجاهل أن ظاهرة ميشيل أوباما تكشف نقاط ضعف بايدن، ويؤكد أن هناك شهية سياسية واسعة لشخص آخر غير الرؤساء السابقين.

لقد تضخم القلق بشأن ترشح بايدن. وقد دعا النائب لويد دوجيت إلى خروج بايدن من السباق. أما رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي فقالت: إن الأسئلة حول عمر بايدن شرعية، بينما قال النائب جيمس كليبورن فقال إنه مستعد لدعم كامالا هاريس إذا تنحى بايدن، وإنه عل الحب الديمقراطي أن يفعل أي شيء لدعم هاريس.

لكن بايدن لا يفعل شيئا لطمأنة الناخبين، بل على العكس لم يعقد مؤتمرا صحفيا ليثبت أنه قادر على التعامل مع الأسئلة بشكل عفوي. وتبذل وزجته جيل جهودا هائلة لحثه على الفوز بولاية ثانة. وقال كليبورن: “كاد بايدن ينام على خشبة المسرح”. ويبدو أن مقابلة بايدن مع جورج ستيفانوبوليس على شبكة ABC لن تكون كافية لتهدئة الشكوك حول قدرته على إدارة البلاد.

وأشارت المرشحة الرئاسية الجمهورية السابقة نيكي هيلي في حديثها مع ستيفانوبولوس يوم الأربعاء، إلى الحاجة إلى تغيير الأجيال بشكل عام في أمريكا: “لا يمكن أن يكون لدينا رئيس يبلغ من العمر 81 عاما. يجب أن يكون لدينا قائد جيل جديد. وأصبح مجلس الشيوخ دار رعاية المسنين الأكثر امتيازا في البلاد. علينا أن نبدأ بالتأكد من أن لدينا جيلا جديدا. والأمريكيون، على اختلاف انتماءاتهم الحزبية الجميع يشعرون بذلك.

مقالات مشابهة

  • محامو ترامب يطلبون تعليق قضية الوثائق السرية في فلوريدا
  • 107 كلمات غير مفهومة أطلقها «بايدن» في أول لقاء له بعد مناظرة ترامب
  • بايدن مثير للشفقة
  • من قد يكون البديل النهائي لجو بايدن؟
  • الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب يقترح إجراء مناظرة ثانية مع الرئيس جو بايدن "دون قيود"
  • ترامب يصف بايدن بـ كومة خردة قديمة .. فيديو
  • الضغوط تتزايد على بايدن.. أوباما متشائم وأغلبيةٌ تخشى من كبر سنه
  • الشكوك إزاء بايدن تتعاظم ومصادر تكشف عن بديله المحتمل
  • أنت لوحدك.. صحيفة تكشف ما دار بين بايدن ونتانياهو بعد الهجوم الإيراني
  • مصادر: كامالا هاريس البديل الأول لـ «بايدن» في سباق الرئاسة الأمريكية