مصر تواصل أعمال الإسقاط الجوي اليومي للمساعدات الإنسانية والإغاثية على شمال قطاع غزة.. شاهد
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
استمرارًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلح، بتقديم كافة أوجه الدعم والمعاونة للأشقاء الفلسطينيين فى ظل المخاطر الإنسانية الناجمة عن استمرار العمليات العسكرية على قطاع غزة، قامت القوات الجوية المصرية بمواصلة تنفيذ الطلعات الجوية اليومية على مدار يومى 26- 27 من مارس الجارى لأعمال الإسقاط الجوى للمساعدات الإنسانية على قطاع غزة بالتعاون مع الدول الصديقة والشقيقة المشاركة بالتحالف الدولى بالمملكة الأردنية الهاشمية.
ويتم هذا بالتزامن مع إقلاع طائرات النقل العسكرية المصرية ونظيرتها الإماراتية من مطار العريش لتنفيذ أعمال الإسقاط الجوي لكميات كبيرة من المساعدات الغذائية والإغاثية على شمال قطاع غزة.
يأتى ذلك انطلاقًا من الدور المحورى الذى تقوم به الدولة المصرية لحشد جهود المجتمع الدولى لضمان وصول المساعدات الإنسانية للأشقاء الفلسطنيين داخل قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العمليات العسكرية على قطاع غزة الإسقاط الجوى اليومى للمساعدات الإنسانية أزمة قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
يديعوت: البدء قريبا في تنفيذ فكرة "الفقاعات الإنسانية" شمال قطاع غزة
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، اليوم الجمعة 05 يوليو 2024، إنه وفق الوضع الحالي من الممكن البدء بتنفيذ خطة اليوم التالي، والتي تهدف إلى تشكيل حكومة مدنية بديلة لحكومة حماس في قطاع غزة .
وأضافت الصحيفة العبرية، "النية هي البدء قريباً في تنفيذ فكرة "الفقاعات الإنسانية" في شمال قطاع غزة في مناطق - بيت حانون وبيت لاهيا والعطاطرة- حيث سيقوم السكان هناك بإدارة حياتهم وسيتلقون المساعدات الإنسانية، ومن المتوقع أن ينتقل هذا النموذج لاحقا إلى بقية القطاع".
وتابعت، "على سبيل المثال، سيقوم الجيش بعزل العطاطرة وتأمينها، وسيتأكد من أنه سيكون من بين العائدين لها مدنيين وليس عناصر من حماس أو الجهاد، وتتولى لجنة محلية إدارة شؤونهم، وسيقدم لهم الجيش والمنظمات الدولية الغذاء والدواء والإمدادات، وستتحول إلى حكومة محلية لها ما يشبه مظلة دولية".
وأوضحت يديعوت، أن الحكومة المحلية ستكون مكونة من ممثلين عن الدول الإسلامية والعربية غير المعادية لإسرائيل، وسوف يحتفظون أيضًا بقوة لفرض القانون والنظام، ويحلون محل الجيش الإسرائيلي في تأمين الفقاعات الإنسانية".
وزادت، "تبدو الخطة جيدة على الورق، لكن وفقا للخبراء، فإن فرص نجاحها ضئيلة، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن حماس لا تزال حاضرة على الأرض، بل إنها قتلت رؤساء العشائر الذين كانوا على استعداد للنظر في المشاركة في مشروع الحكم الذي تحاول إسرائيل خلقه". وفق زعمها
وختمت يديعوت، "وما يؤخر فعلياً البدء بتنفيذ الخطة هو معارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لطرح الأمر على الكابينت للموافقة عليه، خوفاً من رد فعل الوزيرين سموتريتش وبن غفير".
المصدر : وكالة سوا