لبنان ٢٤:
2024-11-24@17:43:18 GMT

من لبنان.. ماذا أعلنت اليونيسيف اليوم؟

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT

من لبنان.. ماذا أعلنت اليونيسيف اليوم؟

التقى السفير الفلسطيني أشرف دبور، ممثل منظمة اليونيسف في لبنان إدوارد بيجبيدر بحضور مدير البرنامج الفلسطيني في اليونيسف نزيه يعقوب. وأكد بيجبيدر، وفق بيان للسفارة "استمرار اليونيسف في دعم اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية"، وقال: "نؤكد التنسيق مع سفارة دولة فلسطين والحكومة اللبنانية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الاونروا وبذل الجهد من اجل حشد الموارد في ظل ما تشهده المنطقة من ظروف صعبة واستثنائية".

  بدوره، نوه دبور بـ"جهود اليونيسف في التخفيف من معاناة ابناء شعبنا الفلسطيني اللاجئ في لبنان"، مؤكداً "حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة التي كفلتها القوانين والمواثيق الدولية بتقرير المصير".  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ماذا وراء تكثيف حزب الله قصف وسط إسرائيل؟ خبير عسكري يجيب

قال الخبير العسكري العميد إلياس حنا إن حزب الله يحاول -عبر رشقاته الصاروخية المكثفة نحو وسط إسرائيل اليوم الأحد- "رسم معادلة جديدة عنوانها قلب بيروت مقابل تل أبيب".

وأوضح حنا -في حديثه للجزيرة- أن حزب الله أثبت قدرته على القصف الصاروخي من الخطوط الأمامية إلى الداخل الإسرائيلي، مشيرا إلى العدد الكبير من الصواريخ الذي أطلقه اليوم مقارنة مع معدل يومي سابق يتراوح بين 70 و100 صاروخ.

وفي هذا السياق، ذكرت القناة الـ14 الإسرائيلية أن حزب الله أطلق أكثر من 250 صاروخا -اليوم الأحد- من لبنان باتجاه إسرائيل، في حين أفادت القناة الـ12 بإطلاق 10 صواريخ من لبنان باتجاه تل أبيب الكبرى.

ووفق الخبير العسكري، فإن قصف حزب الله بهذا العدد من الصواريخ يؤكد أن لديه قدرة صاروخية بعدة مستويات، كما أنه لا يعاني لوجستيا مثلما ادعت إسرائيل.

وأعرب حنا عن قناعته بأن حزب الله بإمكانه تحمّل قصف ضاحية بيروت الجنوبية، في حين لا يمكن لإسرائيل أن تتحمل شللا لفترة طويلة على كامل مدنها في ظل قصف الحزب الصاروخي.

ودوت أصوات انفجارات عنيفة في تل أبيب الكبرى اليوم الأحد بعد استهدافها بصواريخ من لبنان للمرة الثالثة، في حين أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن قرابة 4 مليون شخص دخلوا إلى الغرف المحصنة في إسرائيل منذ صباح اليوم.

ويستعمل حزب الله -وفق حنا- وسائل قتالية ثمنها قليل، ولكن بمردود إستراتيجي مهم، وذلك استعدادا لمعادلةٍ ما تناسبه في مرحلة من المراحل عند الحديث عن تطبيق القرار الأممي 1701.

وكان مجلس الأمن الدولي قد تبنى في أغسطس/آب 2006 القرار 1701 الداعي لوقف حرب لبنان الثانية التي اندلعت في يوليو/تموز 2006، وانسحاب مقاتلي حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني، والسماح بنشر قوات الجيش اللبناني في الجنوب.

ويستهدف الحزب القواعد العسكرية الإسرائيلية بكل أنواعها، الجوية والبرية والبحرية، في حين شدد الخبير العسكري على أن الصواريخ القصيرة المدى تبقى هاجسا حقيقيا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وبيّن أن هذه الصواريخ سهلة النقل، وهناك قدرة كبيرة على إطلاقها والتخفي خلافا للصواريخ البعيدة المدى، إضافة إلى أن نتنياهو يضع إعادة مستوطني الشمال إلى أماكنهم هدفا رئيسيا للحرب الحالية على لبنان.

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك يوآف غالانت (أقيل لاحقا) قال أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إن حزب الله لم يعد يحتفظ إلا بنحو 20% فقط من القدرة الصاروخية والقذائف التي كانت لديه قبل الحرب.

مقالات مشابهة

  • ماذا وراء تكثيف حزب الله قصف وسط إسرائيل؟ خبير عسكري يجيب
  • بيان توضيحيّ عن مكتب عون.. ماذا جاء فيه؟
  • مقتل جندي في جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال المعارك بجنوب لبنان
  • «اليونيسف» تحذر: مستقبل الأطفال في خطر
  • ماذا تغير بين 2006 و2024 في المفاوضات على وقف النار؟
  • الأمم المتحدة: مخاوف بشأن سلامة اللاجئين اللبنانيين العائدين من سوريا
  • عاجل عن هدنة لبنان.. ماذا أعلنت صحيفة إسرائيليّة؟
  • في اليوم 413 من العدوان.. أعداد الشهداء الفلسطينيين تجاوز الـ 44 الف
  • بشأن الحرب مع لبنان... ماذا يُريد الإسرائيليّون؟
  • رئيس هيئة دعم الشعب الفلسطيني: إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو «قرار تاريخي»