إحباط إدخال أزيد من 12 قنطارا من الكيف مع الحدود المغربية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الوطني، اليوم الأربعاء، عن إحباط إدخال أزيد من 12 قنطارا من الكيف خلال الأسبوع الأخير على حدود المغرب.
وحسب الحصيلة العملياتية للجيش الوطني الشعبي، فإنّ المفارز المشتركة للجيش الوطني الشعبي، وبالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن. أحبطت محاولات إدخال 12 قنطارا و83 كيلوغراما من الكيف المعالج عبر الحدود مع المغرب.
وبكل من تمنراست وبرج باجي مختار وعين قزام وعين صالح وجانت، أوقفت مفارز الجيش 247 شخصا وضبطت 24 مركبة و96 مولّداً كهربائيا. و50 مطرقة ضغط، وجهاز كشفٍ عن المعادن. بالإضافة كذلك إلى كميات من المتفجرات ومعدات تفجير وتجهيزات تستعمل في عمليات التنقيب غير المشروع عن الذهب.
كما تمّ توقيف 17 شخصا آخر وضبط مسدس رشاش من نوع (كلاشنيكوف). ومسدسين آليين وبندقية صيد و22717 لتراً من الوقود و524 طناً من المواد الغذائية الموجهة للتهريب والمضاربة و13 قنطارا من مادة التبغ، وهذا خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني.
من جهة أخرى، أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 540 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة عبر التراب الوطني.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس الجهاز العسكري بـ”الحرس الوطني” ومجلس إدارة “أسر التوحد”
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه اليوم رئيس الجهاز العسكري بوزارة الحرس الوطني اللواء الركن صالح بن عبدالرحمن الحربي، يرافقه عددٌ من القيادات العسكرية بالوزارة.
ونوه سموه بما تحظى به القطاعات العسكرية من دعم واهتمام من القيادة الحكيمة -أيدها الله-مشيدًا بكفاءة رجال القوات العسكرية في مختلف القطاعات، وما يقدمونه من تضحيات وجهود في سبيل حماية الوطن وحفظ أمنه واستقراره.
كما استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه اليوم، صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالعزيز بن فرحان رئيس مجلس إدارة جمعية أسر التوحد، وأعضاء الجمعية.
واطّلع سموه خلال اللقاء على تقرير شامل عن أعمال الجمعية، الذي تضمن مبادرات نوعية لتعزيز البحث العلمي في مجال التوحد، وتطوير البنية التنظيمية، إضافة إلى رفع كفاءة العاملين في هذا القطاع الحيوي.
وأشاد بالدور الفاعل للجمعية في تقديم الدعم للأفراد ذوي التوحد وأسرهم، مشيرًا إلى أهمية توسيع الشراكات بين القطاعات المختلفة لضمان استدامة الخدمات، وتحقيق الأثر الإيجابي.
ودعا سموه إلى تكثيف الجهود في نشر الوعي المجتمعي باضطراب التوحد، وتعزيز المبادرات البحثية التي تسهم في تطوير البرامج العلاجية والتعليمية بما يخدم المجتمع.