اتفاق بين مكونات زوارة ورئاسة الأركان على تأمين وفتح منفذ رأس إجدير
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أعلنت غرفة العمليات العسكرية زوارة، عن التوصل إلى اتفاق بين مكونات مدينة زوارة ورئاسة الأركان العامة بشأن تأمين وإعادة فتح منفذ رأس إجدير الحدودي مع تونس.
وأفادت الغرفة بأنه بعد الاتفاق والتنسيق بين الجهات المعنية، تتجه قوة عسكرية من عدة كتائب تابعة لرئاسة الأركان وتحت إشراف المنطقة العسكرية الغربية وبالتنسيق مع غرفة العمليات العسكرية زوارة، إلى منفذ رأس إجدير من أجل التجهيز لإعادة افتتاحه من قبل الجهة المختصة.
وفي سياقٍ ذي صلة، أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية عن انطلاق قوة شرطية من الوزارة إلى منفذ رأس إجدير الحدودي لتأمينه وفرض السيطرة الأمنية داخله.
انطلاق قوة شرطية من وزارة الداخلية ضمن الغرفة الأمنية المشتركة إلى منفذ رأس إجدير الحدودي لتأمينه وفرض السيطرة الأمنية داخله
تم النشر بواسطة وزارة الداخلية – ليبيا في الأربعاء، ٢٧ مارس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: رأس إجدير رئاسة الأركان العامة زوارة مكونات زوارة منفذ رأس إجدير منفذ رأس إجدیر
إقرأ أيضاً:
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة
كشفت السلطات السورية الثلاثاء، التوصل إلى اتفاق لحل الفصائل المسلحة واندماجها تحت مظلة وزارة الدفاع عقب اجتماع قادتها مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع، وفق ما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية.
وأوردت الوكالة التي أصبحت تنشر الأخبار نقلاً عن غرفة العمليات العسكرية وعن هيئة تحرير الشام أن "اجتماع قادة الفصائل الثورية مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، يسفر عن اتفاق لحل جميع الفصائل، ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع".وقال الشرع الأحد في مؤتمر صحافي في دمشق مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: "لن نسمح على الإطلاق أن يكون هناك سلاح خارج الدولة سواء من الفصائل الثورية أو من الفصائل في منطقة قسد"، مستعملاً الاسم المختصر لقوات سوريا الديمقراطية التي يشكل الأكراد عمودها الفقري.
وأظهرت صور نشرتها الوكالة، قائد الادارة الجديدة محاطاً بعدد من قادة الفصائل، باستثناء قوات سوريا الديمقراطية.
وفي تصريح سابق، قال القائد العسكري لهيئة تحرير الشام مرهف أبو قصرة الأسبوع الماضي، إن "كل الفصائل المعارضة ستنضوي ضمن مؤسسة عسكرية جديدة"، موضحاً أن سيطرة السلطة الانتقالية ستشمل مناطق القوات الكردية في شمال شرق سوريا.