وصول الطائرتين السعوديتين الـ 43 و44 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الـ 43، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة بالتنسيق مع وزارة الدفاع، تحمل على متنها مواد إيوائية، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
كما وصلت أيضًا الطائرة الإغاثية السعودية الـ 44، تحمل على متنها مواد طبية وإيوائية.
أخبار متعلقة وزير الخارجية ونظيره البريطاني يبحثان تطورات قطاع غزةلخدمة المعتمرين.. "الهاتف المجاني" يستقبل 133 ألف مكالمة حتى 15 رمضان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وصول الطائرتين السعوديتين الـ 43 و44 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة- واس الشعب الفلسطينيوتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر به.
وارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الـ 173 على التوالي إلى 32490 شهيدًا، والجرحى إلى نحو 74889 جريحًا، معظمهم من النساء والأطفال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس العريش السعودية مركز الملك سلمان للإغاثة فلسطين غزة الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
بوريطة يستقبل مستشار الرئيس الفلسطيني ويؤكد دعم المغرب الثابت لفلسطين
استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم بالرباط، قاضي قضاة دولة فلسطين ومستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية، محمود الهباش.
وخلال هذا اللقاء، نوه الهباش عالياً بالدور الريادي الذي يضطلع به الملك محمد السادس، بصفته رئيس لجنة القدس، في الدفاع عن القدس الشريف ودعم القضية الفلسطينية على مختلف المستويات.
كما أشاد بالجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة المغربية لمساندة الشعب الفلسطيني، سواء عبر المبادرات الدبلوماسية أو المساعدات الإنسانية والإنمائية التي تعزز من صمود الفلسطينيين.
ويأتي هذا اللقاء في إطار العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع المغرب وفلسطين، حيث جدد الجانبان التأكيد على موقف المغرب الثابت والداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.