تبدو كالشيطان..إشاعات انضمام العارضة والكاتبة جوليا فوكس لجماعة شيطانية في نيويورك
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
بالرغم من النجاحات المتتالية والساحقة التي تحققها الأم وسيدة الأعمال والمؤلفة وعارضة الأزياء الأميريكية جوليا فوكس، إلا أن الإنتقادات اللاذعة قد أصبحت بمثابة جزءا من أسلوب حياتها، حيث تثير الثلاثينية جوليا فوكس والتي اكتسبت شهرتها بسبب أسلوبها الغريب في اختيارات أزيائها وتصرفاتها، العديد من الإشاعات والنظريات الغريبة مؤخرا، وأجددها أنها تنتمي لطائفة شيطانية سرية في نيويورك حيث تقيم.
حيث انتشرت بعد الشائعات مؤخرا من مصدر في (Page Six) مفاده أن العارضة الأميريكية والمؤلفة على صلة مع شخص يدعى ستيف هاوستون، وهو زعيم طائفة دينية متهمة بعدة ممارسات شيطانية تقام في مدينة نيويورك الأميريكية، وقد سبق وأن تقدم العديد من المواطنين القاطنين بالقرب من ضواحي منطقة هارليم بدعاوى تفيد بقيام هذه الجماعة السرية بعمليات خطف من أطفال الشارع والمشردين.
واتهمت جوليا فوكس بارتباطها الوثيق بهذه الجماعة بحسب الشائعات التي أطلقت مؤخرا، كما ورد مجموعة من ضمن المشاهير في الأنباء الأخيرة، وهم متورطون أيضا بانضمامهم لهذه الجماعة وأبرزهم عارضة الأزياء إيميلي راتاكاوسكي، والمصممة بيتسي جونسون.
وأثارت جوليا فوكس الآراء اليوم حول صحة هذه الإشاعات من عدم صحتها، حيث نشرت اليوم صورة غريبة لها بإطلالة ماكياج ليست بغريبة عليها، حيث أطلت بمكياج "سموكي" أسود ظلامي متصل بخط أسود محيط برأسها وشعرها بصورة مخيفة، بالإضافة إلى رسمات سوداء تشبه تاج إكليل المسيح حول فمها، بالرغم من ابتعادها عن مثل هذه الإطلالات لفترة قليلة، حيث كانت مشغولة في إعداد برنامجها المقبل الذي ستطل به إلى جانب منسق الأزياء الشهر "لاو روتش" وهو منسق ملابس زيندايا.
اقرأ ايضاًكاميرون دياز ترزق بمولودها الثاني بعد تجاوزها الـ51 عامًا.. هل استعانت بتأجير الرحمكما أثارت جوليا غضب العديدين من جمهورها ومحبيها عبر صور كتابها الجريئة للغاية والتي وصفها البعض بأنها لا تلائمها كأم، حيث وصف الجمهور تصرفاتها مؤخرا بانها غير مسؤولة على الإطلاق.
كما انتقدها القسم الآخر من جمهورها بسبب صورها الكثيرة التي تنشرها مؤخرا مع تأثيرات العنف والدماء بحيث وصفوها بأنها صور "خرقاء" بلا معنى ومن غير دلالات فنية على حد وصفهم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جوليا فوكس نيويورك
إقرأ أيضاً:
«جوليا» فوجئت بحملها في الخمسين من عمرها.. ماذا اكتشف الأطباء بعد الفحص؟
ثلاثة أشهر من المعاناة، عاشتها سيدة بريطانية، بعد أن انقطع الطمث عنها، واكتسابها القليل من الوزن حول وسطها، ليفاجئها الأطباء بخبر غير متوقع، بعد أن ذهبت للاطمئنان على صحتها، وأخبروها بأنها حامل في عمر الـ53 عامًا، قبل أن تكتشف مفاجأة جديدة، فما القصة؟
«لم أكن سعيدة بسبب بطني المنتفخة، ولكنني قررت تقليل السعرات الحرارية وممارسة المزيد من التمارين الرياضية عندما يكون لدي وقت»، هكذا بدأت جوليا شامبيون صاحبة الـ55 عامًا، معاناتها التي بدأت منذ عامين، بعدما ظلت 3 أشهر حائرة فيما يحدث لها.
سيدة في الـ53 عاما من عمرها تكتشف مفاجأة بعد إخبارها بأنها حاملخلال رحلة بالسيارة لمدة ثلاث ساعات إلى سوفولك خلال صيف عام 2022، اضطرت جوليا إلى التوقف خمس مرات للذهاب إلى الحمام، ما أثار المخاوف لديها، بحسب ما نقلته صحيفة «دايلي ميل» البريطانية.
«كانت أختي جيني وابنة أختي كاري معي وأخبرتاني أنهما لاحظتا أنني أتبول أكثر من المعتاد مؤخرًا، قالت كاري إن هذا قد يكون علامة على إصابتي بمرض السكري وأنه يتعين عليّ إجراء فحص لدى الطبيب»، هكذا روت السيدة.
بعد 24 ساعة من أخذ عينة من البول والدم، تلقت مكالمة غير متوقعة من العيادة: «قالوا إن نتائجي وصلت وأنه يتعين الحضور إلى العيادة لمناقشتها في أقرب وقت ممكن، وهو ما جعلني أشعر بالقلق على الفور من أن الأمر كان خطيرًا».
لم تكن جوليا مستعدة على الإطلاق لما أخبرها به الطبيب، وتتذكر: «قال لي الطبيب الخبر السار هو أنك لست مصابة بمرض السكري وليست مشكلة في الغدة الدرقية، ولكنك حامل».
«لقد شعرت بالذهول، لم أستطع أن أقول أي شيء لبضع ثوانٍ، ثم قلت، لا يمكنني أن أكون حاملاً، عمري 53 عامًا، ليرد علي الطبيب الأمر ليس غريباً كما تعتقد ويحدث في بعض الحالات»، هكذا أوضحت.
ما سبب اختبار الحمل الكاذب؟ولأن جوليا لم تأت لها الدورة الشهرية منذ شهور، أرسلها طبيبها لإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للتحقق من تقدم الحمل، وقد جلب هذا المزيد من المفاجآت، بحسب التقرير.
«قمت بإجراء اختبار حمل آخر، لتأتي النتيجة سلبية، في مفاجأة جديدة بعد أن أخبروني أنني لم أكن حاملاً ولكن لدي كيس كبير على المبايض، والذي كان يضغط على المثانة، وهو ما يفسر سبب كثرة تبولى وزيادة وزني».
بدلاً من الاستعداد لاستقبال طفلها، كان على جوليا الاستعداد لإجراء عملية جراحية في الأسبوع التالي لإزالة الكيس.
«يجب أن أعترف أن جزءًا مني كان يشعر بخيبة الأمل لأنني لن أنجب طفلًا آخر، وشعرت بالانزعاج بعض الشيء»، هكذا قالت السيدة.
تعتبر أكياس المبيض (وتسمى أيضًا الأورام) شائعة بشكل كبير، وفقًا للكلية الملكية لأطباء التوليد وأمراض النساء، ستحتاج حوالي 10 في المائة من النساء إلى إجراء عملية جراحية في مرحلة ما لإزالة أحدها، ويمكن أن تسبب اختبارات الحمل الإيجابية.
ويرجع ذلك إلى أن بعض أورام المبيض، بما في ذلك الأورام المسخية الحميدة، كما حدث مع جوليا، والتي تتكون من خلايا داخل بويضات المبيض، قد تطلق هرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hCG)، وهو الهرمون الذي يمكن أن يعطي اختبار حمل إيجابي، كما توضح الدكتورة سانجيتا خيندر، استشارية أمراض النساء والتوليد في عيادة لندن الخاصة لأمراض النساء ومؤسسة ويتنجتون هيلث NHS Trust.