الإمام الطيب يكشف معنى اسم الله الكبير (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، أن اسم الله الكبير من بين أسماء الله الحسنى خلال حديثه عن هذه الأسماء العظيمة.
وصايا ذهبية من الإمام الطيب عن كيفية شكر الله (فيديو) الإمام الطيب يكشف أسرار اسم الله الشكور (فيديو) معنى اسم الله الكبيروقال خلال برنامجه "الإمام الطيب"، والمذاع عبر فضائية "دي إم سي"، إن اسم الله الكبير له 3 معانٍ مختلفة، وأولها هو الكبر في السن أو التقدم في الوجود ومن تقدمك هو كبير عليك.
وأوضح أن من تقدمك في السن يطلق عليه الكبير، أو يكون التقدم هو السبق في الوجود، يعني أنه رأى الوجود وعاش فيه قبل أن يراه غيره أو التقدم في المرتبة وهو المعنى الأول.
وأضاف أن المعنى الثاني لاسم الكبير، هو العالي القدر العظيم الذات وكبير المقام، وصفاته صفات عظيمة، والمعنى الثالث هو الكبير بمعنى ضخم الحجم.
ولفت إلى أن اسم الله الكبير يصلح له من المعنى الأول هو السبق في الوجود فقط لأنه قبل كل موجود وقبل كل المخلوقات وهو أزلي، أما المعنى الثالث لا يليق أن ينسب منه أي شيء لله، وله من الاسم الثاني العظمة والمكانة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكبير الازهر الشريف شيخ الأزهر الإمام الطيب أسماء الله الحسنى الدكتور أحمد الطيب أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف أحمد الطيب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف اسم الله الكبير اسم الله الکبیر الإمام الطیب
إقرأ أيضاً:
معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم
يشتهر الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو حول العالم بأعماله الأدبية الناجحة، خصوصا روايتا "أحدب نوتردام" و"البؤساء"، لكنّ معرضا جديدا في العاصمة البريطانية لندن يضيء على جانب فني لديه لا يحظى بشهرة كبيرة، وهو الرسم.
يتتبّع المعرض، الذي انطلق الجمعة في الأكاديمية الملكية للفنون بعنوان "أشياء مذهلة: رسومات فيكتور هوغو"، شغف هوغو بالرسوم التوضيحية، بعد 140 عاما من وفاته.
تشير ملاحظات المعرض إلى أنه على الرغم من أن الكاتب الرومانسي والسياسي برز كشخصية عامة رئيسية في فرنسا في القرن التاسع عشر، إلا أن "ملاذه الشخصي كان الرسم".
وأشارت الأكاديمية الملكية للفنون إلى أن "رؤى هوغو ورسوماته بتقنية الحبر والغسل للقلاع والوحوش والمناظر البحرية الخيالية تتمتع بشاعرية تضاهي تلك الموجودة في كتاباته".
وأضافت الأكاديمية "ألهمت أعماله الشعراء الرومانسيين والرمزيين، والعديد من الفنانين، بمن فيهم السرياليون. وقد شبّهها فينسنت فان غوخ بـ"الأشياء المذهلة".
لفترة طويلة، لم يعرض هوغو رسوماته إلا على أصدقائه المقربين، مع أنه حرص على بقائها محفوظة للأجيال المقبلة من خلال التبرع بها للمكتبة الوطنية الفرنسية.
ولفتت الأكاديمية إلى أن هذه الأعمال، التي صُنع كثير منها بتقنية الحبر والغسل وبقلم الغرافيت والفحم، "نادرا ما تُعرض للعامة، وقد شوهدت آخر مرة في المملكة المتحدة قبل أكثر من 50 عاما".
يسعى المعرض، الذي يستمر حتى 29 يونيو ويضم حوالى 70 رسما، إلى تناول العلاقة بين أعمال هوغو الفنية والأدبية.
وقد أُنجزت معظم الأعمال بين العامين 1850 و1870، وهي الفترة التي نُفي فيها إلى جزيرة "غيرنسي" عقب انقلاب نابليون الثالث في ديسمبر 1851.
وقد أكمل هوغو خلال منفاه بعضا من أهم أعماله، بينها خصوصا "البؤساء".
يتتبع المعرض تطور مسيرته في مجال الرسم، من الرسوم الكاريكاتورية ورسومات الرحلات في بداياته إلى المناظر الطبيعية الدرامية وتجاربه في التجريد.
بينما كانت كتاباته متجذرة في الواقع وتناولت مواضيع مثل الحرمان الاجتماعي وعقوبة الإعدام، إلا أن بعض رسوماته كانت أكثر غموضا، مثل لوحة "الفطر" التي تُصوّر فطرا عملاقا مجسما.