بمتحف افتراضي يخدم ذوي الهمم..«العالي للسياحة» يحصد مسابقة "الهوية البصرية في عصر المعلوماتية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
فاز المعهد المصري العالي للسياحة والفنادق بشيراتون بمصر الجديدة بالمركز الأول على مستوى كليات ومعاهد السياحة المصرية في المسابقة التي نظمتها جامعة مدينة السادات بعنوان" الهوية البصرية في عصر المعلوماتية" بمشاركة 43 كلية ومعهدا متخصصا في مجال السياحة على المستوى المصري.
وبحسب المركز الإعلامي بمدينة الثقافة والعلوم، فإن المشروع صاحب المركز الأول الذي تم إنجازه برعاية د.
من جانبها وجهت د.عزة مسعود عميد المعهد والدكتور تامر النجار المشرف على المشروع الشكر للطلاب الذين أثبتوا قدرتهم على ابتكار أفكار جيدة وتنفيذها، لا سيما أن فكرة المشروع الفائز تخدم شريحة مهمة من أبناء مصر، كما يأتي دعما لمجال السياحة الذي يعد ركنا أساسيا من أركان الاقتصاد الوطني.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ياسر الغبيري يحصد الماجستير حول “ الشخصية المخابراتية في أدب صالح مرسي”
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصل الكاتب الصحفي والباحث ياسر الغُبيري، على درجة «الماجستير» في النقد الفني - تخصص نقد أدبي، بتقدير امتياز، وذلك عن رسالة بعنوان: «وظائف السارد وتكوين الشخصية في الرواية المُخابراتية.. صالح مرسي نموذجًا»، من المعهد العالي للنقد الفني التابع لأكاديمية الفنون.
وتكونت اللجنة العلمية لمناقشة الرسالة من: الدكتور شوكت نبيل المصري، أستاذ مساعد النقد الأدبي الحديث - المعهد العالي للنقد الفني - أكاديمية الفنون «مشرفًا»، والدكتور حمدي إبراهيم النورج، أستاذ مساعد النقد الأدبي وتحليل الخطاب - المعهد العالي للنقد الفني- أكاديمية الفنون «مناقشًا من الداخل»، والدكتور علاء الدين فتحي الجابري، أستاذ الأدب الحديث - رئيس قسم اللغة العربية - كلية الآداب - جامعة السويس «مناقشًا من الخارج ومقررًا».
و أشاد المناقشون بمضمون الدراسة، التي خلصت إلى عدة نتائج أن السارد في روايات الأديب صالح مرسي المخابراتية اضطلع بمجموعة من الوظائف التي لم تَعرِض لها أو تُقدّمها أيٌّ من المدارس النقدية سابقًا، بسبب طبيعة الروايات وخصوصية موضوعاتها والقضايا التي تُناقشها، ولعل أبرزَها وأهمَّها وظائفُ (ترسيخِ أنماط الهُوية الوطنية، وتعزيز روح التضحية والفداء، والتحذير من خطر الجاسوسية والتجنيد لصالح العدو، وإبراز الدور الوطني لرجال المُخابرات المصرية، والتأصيل لقضية الصراع العربي الإسرائيلي، وتقديمها للأجيال المُختلفة عن طريق الروايات محلِّ الدراسة لتكون مرجعًا أدبيًا وتاريخيًا ورصدًا لطبيعة الصراع في فترة زمنية مهمةٍ وحسَّاسة من عمر الوطن، والإسهام في إعداد جيل من الشباب على قدْرٍ من العِلم والوعي والحَذَر من مكائدِ ودسائسِ العدو التاريخي، ليكون متأهِّبًا ومُستعدًا لمواجهته على الدوام.