ميسي يستعيد ذكريات هزيمة السعودية بكأس العالم "ضربة قاضية"
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أستعاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق إنتر ميامي الأمريكي الحالي وبرشلونة وباريس سان جيرمان الأسبق، ذكرياته المختلطة بالحزن والسعادة في بطولة كأس العالم الأخيرة، قطر 2022.
وظهر ميسي في برنامج “بودكاست” الذي يقدمه عمرو أديب، وفتح قلبه في الحديث عن الكثير من الأمور الهاصة بمشواره في كرة القدم.
يذكر أن "بودكاست بيج تايم" Podcast Big Time يستضيف من خلاله الإعلامي عمرو أديب، مجموعة من المشاهير المتواجدين في السعودية لحضور فعاليات موسم الرياض 2024، ويجري معهم حوارات ودية ومرحة حول إنجازاتهم والعقبات التي واجهتهم خلال حياتهم.
وتحدث ميسي عن بطولة كأس العالم بنسختها الأخيرة، والتي توج بها راقصوا التانجو، وقال: “لقد كانت بطولة رائعة استمتعت بها كثيرًا، وكان شعورًا رائعًا بالنسبة لنا”.
وأضاف: “كانت هناك ضربة قاضية وهي الهزيمة من السعودية في أول مباراة لنا، ولكني أريد الاحتفاظ بتلك اللحظات التي توجنا فيها باللقب، المكان والتوقيت ولحظة فوزنا ورفع الكأس”.
واختتم: “كنت على وشك الاعتزال الدولي لم لم نفز بتلك الكأس، خاصة أنني كنت على مقربة من اتخاذ خطوة جديدة في مسيرتي المهنية”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميسي ليونيل ميسي الأرجنتين السعودية كاس العالم إنتر ميامي
إقرأ أيضاً:
أهلا بالعالم في السعودية (3-2)
شهدت جميع مناطق المملكة ومدنها وقراها وهجرها ، وكذلك التجمعات السعودية والطلاب المبتعثين للدراسة، وكافة السفارات والقنصليات السعودية في جميع أنحاء العالم، أجواء احتفالية مبهجة بعد الفوز باستضافة كأس العالم 2034، ما يعكس طموحات المملكة التي تسعى لأن تصبح قوة رياضية عالمية بكل فخر وعزة . وكان العرضُ الذي قدَّمته المملكةُ لاستضافة كأس العالم 2034 – منفردة -، قد أبهرَ العالم بهذه الرُّوح الفريدة من نوعها ، الإبداع السعودي، أصبح استثنائياً في تاريخ الفيفا وكأس العالم على مدى التاريخ، فلغة الرُّؤية الممكنة، والتي لا تعرف للمستحيل طريقًا، وهذا الإنجاز الوطني الكبير، عبِّرا عن عظمة القيادة الرَّشيدة في هذا العهد الميمون عهد مليكنا المفدى خادم الحرمين الشَّريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – ، قائد فذّ عظيم، ذو حكمة وعلم، ونظرة مستقبلية مبهرة، وفراسة واعدة، رسمت لنا بمدادِ الوفاءِ مجدَ أُمَّة، فالشموخ رمزه، والمجد فخره وعزُّه، صاحب القدر الرَّفيع والمكانة العليَّة، وبقيادة عرَّاب الرُّؤية سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله- الذي يمثِّل أسطورةً قياديَّةً تنطلق بخطى ثابتةٍ نحو مستقبل مشرق ومزدهر، قائد ملهم عظيم قاد رحلة تطوير شاملة لكلِّ مرافق الدولة بمؤازرة ومحبة وصدق وإخلاص ووفاء شعبه النبيل ، وقالها سموه بكل ثقة وعلم واقتدار : “نحن لا نحلم.. نحن نفكر في واقع يتحقق”، وها هو ملف ترشُّح المملكة للمونديال، تم إعداده بنسخةٍ استثنائيَّةٍ لكأس العالم، أكدت على مد جسور التَّواصل حول العالم، فالسعوديُّون يعرفُون رؤيتهم، وهم يؤمنُون بقدراتهم، ولديهم شغف كبير، وبحماس منقطع النَّظير، تحوَّلت الأحلام لحقائق واقعة ومشرقة وساطعة كالشَّمس التي لا تغيب. لذلك، فإن فوز المملكة باستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم في عام 2034، محطة جديدة ستنطلق منها الرياضة السعودية نحو آفاق واسعة من النجاح والتميز، بتنظيم نسخة استثنائية من هذا الحدث العالمي، تجسيداً لمكانة هذه البلاد بين الأمم والشعوب ، والتي ابتهج شعبها العظيم بهذه الثقة، والمكانة الكبيرة التي تتمتع بها بلادهم العظيمة، واحتفوا بثقة العالم بهم وبقدراتهم العالية، واحتفت أيضا مطارات المملكة مع المسافرين، بمناسبة فوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034، تأكيدًا لمشاعر الفخر والاعتزاز، التي تغمر الجميع باستضافتنا لهذا الحدث العالمي الأعظم ، الذي سيسهم في تحقيق العديد من المستهدفات المستقبلية. ومكَّنت جميع مطارات المملكة المسافرين عبرها، من الاحتفال والفرح الكبيرين ، وقد شملا العديد من الفعاليات المتنوعة في مختلف صالات السفر وبطرق مبتكرة وجاذبة ونوعية لخلق نقلة نوعية في تجربة المطارات، وتم عرض مجسّم لكأس العالم في الصالة رقم (1) بمطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة، مستوحىً من المبخرة السعودية، بالتعاون مع المعهد الملكي للفنون التقليدية، تأكيدًا لقيمة الترحيب والاعتزاز بالهوية السعودية، التي تشعّ بالإبداع والابتكار.وللحديث بقية.