شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزيرة التخطيط الانتهاء من 319 مشروعاً تنموياً بقنا بتكلفة 2.4 مليار جنيه، أصدرت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، تقرير مُتابعة المواطن ، في محافظة قنا والذي يتضمن حصر للمشروعات التي تم الانتهاء منها بالكامل في .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزيرة التخطيط: الانتهاء من 319 مشروعاً تنموياً بقنا بتكلفة 2.

4 مليار جنيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزيرة التخطيط: الانتهاء من 319 مشروعاً تنموياً بقنا...

أصدرت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، تقرير «مُتابعة المواطن»، في محافظة قنا والذي يتضمن حصر للمشروعات التي تم الانتهاء منها بالكامل في القطاعات الرئيسية، خلال العام المالي (21/2022)، وفقاً لمنهجية البرامج والأداء، وربطها بأهداف التنمية المستدامة ذات الصلة.

وأكدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية أن الوزارة تولي أهميةً خاصة لتفعيل المشاركة المجتمعية والشفافية والمساءلة، من خلال الانتقال من «خطة المواطن» إلى «مُتابعة المواطن»، لنشر الوعي بين المواطنين بالإنجازات التي تقوم بها الدولة، وبما يضمن المتابعة اللاحقة من المواطنين للمشروعات المنفذة.

يأتي ذلك في إطار الجهود المبذولة لتوطين أهداف التنمية المستدامة في المحافظات، اتساقاً مع رؤية مصر 2030، وتهدف تقارير "متابعة المواطن" إلى توطين أهداف التنمية المستدامة في المحافظات، تفعيل قانون التخطيط العام للدولة رقم 18 لسنة 2022، تفعيل المتابعة اللاحقة للمشروعات، إلى جانب تعزيز المشاركة المجتمعية والشفافية والمساءلة، مشيرة إلى الانتهاء من تنفيذ 319 مشروعاً تنموياً في 5 قطاعات (التنمية المحلية، التعليم، الاسكان، الري، الكهرباء) بتكلفة استثمارية كلية 2.4 مليار جنيه بمحافظة قنا خلال العام المالي (2022/21).

وقال الدكتور جميل حلمي، مساعد الوزيرة لشئون متابعة خطة التنمية المستدامة، إنه تم الانتهاء من تنفيذ 8 مشروعات لتحسين الانتاجية الزراعية وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية وذلك بما يتسق مع هدف التنمية المستدامة الثاني «القضاء على الجوع»، مضيفا أنه فيما يخص الهدف الرابع"التعليم الجيد" تم تنفيذ 72 مشروعا في قطاع التعليم قبل الجامعي، إلى جانب إنشاء وإحلال وتوسعة 982 فصل.

واستعرض التقرير أهداف التنمية المستدامة الأممية ذات الصلة، مشيراً إلى أنه فيما يتعلق بالهدف السادس «المياه النظيفة»، تم تنفيذ 12 مشروعا لمياه الشرب والصرف الصحي، وبالنسبة للهدف السابع «طاقة نظيفة وبأسعار معقولة»، تم الانتهاء من 8 مشروعات ضمن برنامج التنمية المحلية (الكهرباء والانارة)، توريد وتركيب 140 عمود إنارة بمشتملاتها، 3200 كشاف ليد.

وفيما يتعلق بالهدف الثامن والتاسع «العمل اللائق ونمو الاقتصاد»، «الصناعة والابتكار» تم إنشاء منطقة حرفية بالترامسة بمركز قنا على مساحة 20 فدان تضم حوالي 450 ورشة، إنشاء منطقة حرفية بفرشوط، إلى جانب تطوير وتدعيم المشروعات الانتاجية مثل مشروعات صناعة العلف، علاوة على ترفيق وتوصيل الكهرباء والمياه والصرف الصحي بالمنطقة الصناعية بقفط، وبهو، وبالنسبة للهدف الحادي عشر «مدن ومجتمعات محلية مستدامة»، ذكر التقرير أنه تم إنشاء حوالي 2000 وحدة سكنية ضمن مشروع الاسكان الاجتماعي، إلى جانب تنفيذ 20 مشروعا ضمن برنامج الأمن والاطفاء والمرور، 60 مشروعا ضمن برنامج تدعيم احتياجات الوحدات المحلية، وفيما يتعلق بالهدف الثالث عشر «العمل المناخي» تم الانتهاء من 43 مشروعا ضمن برنامج تحسين البيئة.

54.185.43.44



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزيرة التخطيط: الانتهاء من 319 مشروعاً تنموياً بقنا بتكلفة 2.4 مليار جنيه وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التنمیة المستدامة وزیرة التخطیط ضمن برنامج إلى جانب

إقرأ أيضاً:

البحث العلمي ركيزة أساسية لدفع عجلة تنمية اقتصاد المحافظات وبناء القدرات الوطنية

يعول على البحث العلمي والابتكار كمرتكز أساسي في النهضة المتجددة دور كبير في التنمية المستدامة ومنها دفع عجلة النمو والتنمية في المحافظات إلى آفاق أرحب عبر تمكين دور المعرفة والبحث العلمي والابتكار في حل التحديات القائمة في القطاعات الاقتصادية للمحافظات، ومع الأخذ في الاعتبار الميزة التنافسية لكل محافظة، كما يمكن للبحث العلمي تعريف محاور دعم نمو الاقتصاد في المحافظات عن طريق توطين التقنيات ذات الصلة بأبرز الأنشطة الاقتصادية.

اقتصاد المعرفة

وقال الدكتور بدر بن علي الهنائي، مدير عام البحث العلمي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار: تكتسب العلاقة بين البحث العلمي والتطوير والابتكار والتنمية المستدامة أهمية كبيرة في الاقتصاد المعاصر والقائم على المعرفة، إذ يرتبط البحث العلمي والابتكار بشكل مباشر مع الهدف التاسع للتنمية المستدامة، ويسعى هذا الهدف إلى تأسيس بُنى أساسية قادرة على الصمود، وتعزيز التصنيع المستدام، وتشجيع الابتكار، ويعد البحث العلمي من أهم مولدات المعرفة الداعمة لوضع الحلول المستدامة للتحديات الاقتصادية والاجتماعية، وفي هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى الغاية الأساسية للتنمية المستدامة والتي تتمثل في إيجاد تفاعل مثالي بين احتياجات الحاضر مع ضمان قدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها، وبغض النظر عن مستوى الاستدامة المنشودة سواء كانت مؤسسيا أو قطاعيا أو وطنيا أو عالميا، فإن البحث العلمي والتطوير والابتكار من أهم أدوات تمكين ترجمة الأهداف إلى واقع ملموس، وتعزيز التكييف نحو الاستدامة على مستوى الممارسات وكذلك الثقافة المجتمعية التي تقودها التطورات التكنولوجية السريعة، وهذا ما حرصت عليه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار متمثلة في قطاع البحث العلمي والابتكار، حيث تم إدماج محاور الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية في البرامج الداعمة للبحث العلمي والابتكار، وكذلك اعتمدت مؤشرات الأداء على بلورة أهداف التنمية المستدامة ذات الصلة بالبحث العلمي والابتكار، فالتحديات الناشئة في الأنظمة الاقتصادية والبشرية والبيئية والتكنولوجية على المستوى الكلي للتنمية، وكذلك التحديات المجتمعية لا يمكن معالجتها في منأى عن التكامل بين الأوساط الأكاديمية والمجتمع العلمي من جهة، والقطاع الصناعي، وواضعي الخطط ومتخذي القرار من جهةٍ أخرى، ويحفز هذا التكامل بين الكتل الثلاث الرئيسية للمنظومة الوطنية للبحث العلمي والابتكار تحويل المعرفة الناتجة عن الجهود البحثية والابتكارية إلى حلول ابتكارية قادرة على إحداث النقلة النوعية والتغيير الإيجابي عن طريق توجيه العلوم والتكنولوجيا لخدمة أهداف التنمية الوطنية الشاملة، وهذا هو صميم عمل الجهود القائمة في قطاع البحث العلمي والابتكار بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار كهدف وغاية استراتيجية على المدى القريب والبعيد، فتوظيف المعرفة والبحث العلمي هو بمثابة القوة الدافعة للابتكار والقدرة التنافسية، والتي هي بدورها مفاتيح تحقيق التنمية المستدامة.

نمو مستدام

وأوضح أن البحث العلمي والتطوير والابتكار يسهم في إحداث التأثير الإيجابي على مختلف مؤشرات التنمية، فلا يمكن الحديث عن التنمية بعيدا عن الدور الذي يقوم به البحث العلمي كمنطلق لتحقيق النمو الاقتصادي والرفاه الاجتماعي في مختلف القطاعات وكذلك في المحافظات، فالتنمية الاقتصادية المتوازنة بين جميع المحافظات هو مطلب تنموي هام، وهو بمثابة المحرك الأساسي لتعزيز التنمية الوطنية الشاملة، وذلك عبر تمكين دور المعرفة والبحث العلمي والابتكار في حل التحديات القائمة في القطاعات الاقتصادية للمحافظات، ومع الأخذ في الاعتبار بأن كل محافظة من محافظات سلطنة عُمان تختص بامتلاك مقومات اقتصادية نوعية، فإن الإسهام الفعلي للبحث العلمي هو إتاحة المعرفة والابتكارات الموجهة لتعزيز هذه القدرات والنهوض بها لتصبح مزايا تنافسية داعمة للاقتصاد، كما يمكن للبحث العلمي تعريف محاور دعم نمو الاقتصاد في المحافظات عن طريق توطين التقنيات ذات الصلة بأبرز الأنشطة الاقتصادية، هذا بجانب تعزيز الابتكار المجتمعي وكذلك المعارف والممارسات التقليدية التي يمكنها إيجاد أصول للملكية الفكرية الجديدة، والتي يمكنها استقطاب استثمارات محلية وخارجية، وذلك يستوجب بناء وتعزيز القدرات البحثية والابتكارية، وهذا الدور يمثل أهم مرتكزات رفع الإنتاجية من الموارد الاقتصادية والبشرية المتاحة في المحافظات، ومواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية المتلاحقة عبر اكتساب التكنولوجيا وجذب الكوادر العلمية الوطنية للمشروعات الاقتصادية القائمة على المعرفة والتكنولوجيا، والمساهمة في توطين الموارد البشرية والكفاءات من داخل المحافظات، والتي من شأنها إرساء الركائز الأساسية لمراكز الابتكار الوطنية التي تعمل كمحركات النمو الاقتصادي، وكذلك دعم التنمية الاجتماعية في هذه المحافظات.

عمادة البحث العلمي

وقال الدكتور غازي بن علي الرواس، عميد البحث العلمي بجامعة السلطان قابوس: إن البحـث العلمـي يعتبر الركيـزة الأساسـية لتقـدم الشعوب والحضارات، حيث يتيح لنا تفسير الكثير من الظواهر الكونية وإيجاد الحلول للمشاكل والتحديات التي تواجه البشر في كافة النواحي للعيش بحياة أفضل، وامتلاك التقنية والمعرفة هو أعظم استثمار، والذي بدوره يلقي بظلاله على التقدم والازدهار لجميع نواحي الحياة، وبالطبع تحتم الحاجة الملحة للبحـث العلمـي مزيدا من الاهتمام به من حيـث تطويـر آلياتـه ودعـم موازناته وتشجيع الباحثين على إجـراء الدراسات والمشاريع البحثيـة، ومما تقدم يتضح جليا بأن البحث العلمي يلعب دورا محوريا في التنمية المستدامة، حيث يتم عن طريق البحث العلمي الوصول إلى الحلول التي يتم من خلالها دراسة الظواهر المختلفة وتذليل التحديات التي تواجه التنمية المستدامة وذلك من خلال المشاريع البحثية والاستشارية، وتوجد الكثير من النماذج التي ساهمت في ذلك في قطاعات مختلفة تتنوع بين الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والصحية وغيرها من القطاعات التي تمس التنمية بشكل مباشر، فعلى سبيل المثال يمكن للبحث العلمي تطوير أساليب وطرق وتقنيات جديدة لإدارة الموارد الطبيعية بشكل فعال ومستدام، وذلك من خلال رصد وتحليل هذه الموارد كمصادر المياه والتربة وجودة الهواء، إذ إن استخدام التقنيات الحديثة كالأقمار الصناعية من خلال تحليل الصور الفضائية المدعم بالذكاء الاصطناعي، والنمذجة الحاسوبية لهذه البيانات وتحليلها بشكل دقيق وفعال والتنبؤ بالسيناريوهات المستقبلية يساعد بشكل كبير في الاستخدام الأمثل لهذه الموارد وبشكل مستدام.

الطاقات المتجددة

وأشار إلى إن قطاع الطاقة وبالتحديد الطاقات المتجددة تتطور بشكل سريع من خلال توظيف البحث العلمي، ولعل أهم مثال على ذلك تطوير استخدام الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والطاقة الحيوية، وتتسابق الدول حاليا في توظيف هذه الطاقات ومحاولة تقليل الكلفة المصاحبة لها من خلال نتائج البحث والتطوير في هذا المجال للوصول إلى التخفيف من انبعاث الغازات الدفيئة المسببة للتغير المناخي الذي يشهده العالم وما يصاحبه من كوارث طبيعية وارتفاع لدرجات حرارة الغلاف الجوي، وبالتالي الأثر السلبي على البيئة والصحة العامة .. مشيرا إلى أن استنزاف الموارد الطبيعية يعتبر أحد التحديات التي تواجه التنمية المستدامة، ومن هنا تعمل مراكز البحث العلمي والتطوير بشكل مستمر ودؤوب على إيجاد الحلول والوسائل المتاحة للحد من استنزاف هذه الموارد كإعادة تدوير المياه والمخلفات الصلبة والنفايات الصناعية وإدارتها بطرق مستدامة .. كما يلعب البحث العلمي دورا أساسيا في رسم السياسات التي تدعم التنمية المستدامة من خلال صناعة القرار والتخطيط الإستراتيجي السليم المبني على المعرفة والاستنتاجات العلمية.

تنمية المحافظات

وأوضح أن حكومة سلطنة عمان أولت أهمية بالغة للبحث العلمي والابتكار من خلال دعم البحث العلمي وتشجيع مؤسسات التعليم العالي ومراكز البحث والتطوير في القطاعين العام والخاص على الاستثمار في البحث العلمي والابتكار، إلى جانب تمويل المشاريع البحثية والاستشارية التي تخدم المجتمع العماني وتسهم في نمو الاقتصاد العماني لاسيما النمو الاقتصادي على مستوى المحافظات، وقد كان لتمويل المشاريع البحثية والاستشارية الأثر المباشر والملامس لحياة المجتمع العماني ورافدا معرفيا من خلال الشراكة الحقيقية مع القطاعين العام والخاص والتي أسهمت في حل الكثير من المشاكل والتحديات التي تواجه القطاعات المختلفة في سلطنة عمان إلى جانب سن وتطوير بعض القوانين والتشريعات التي تخدم المجتمع.

وقال: يمكن للمناطق الصناعية في المحافظات المختلفة الاستثمار في البحث العلمي ليقوم بدور مباشر في تطوير الصناعات المحلية وتحسين المنتجات والخدمات المحلية وجعلها أكثر تنافسية في الأسواق المحلية والدولية، مما يعزز الاقتصاد المحلي ويوفر فرص عمل للشباب العماني، وتوجد بعض الأمثلة الناجحة في هذا المجال من خلال إيجاد الشراكات البحثية بين مراكز البحث بالجامعات ومصانع الإنتاج في سلطنة عمان، وذلك لتحسين كفاءة المصانع في قطاعات مختلفة مثل المياه والزراعة وصيد الأسماك، من خلال إدخال تقنيات حديثة وأساليب إنتاج أكثر استدامة، وبالتالي رفع كفاءة هذه القطاعات، كما أن رفع الإنتاجية وتوظيف التقنيات الحديثة والتكنولوجيا في نمو اقتصاد المحافظات يسهم في تنويع مصادر الدخل للاقتصاد العماني والحد من الاعتماد على قطاعي النفط والغاز.

وأكد أن بناء القدرات الوطنية أحد المكونات الأساسية للبحث العلمي من خلال توظيف الطاقات الوطنية الشبابية في مشاريع البحث والتطوير لمراكز البحث في المحافظات، وبالتالي تعزيز وتطوير مهارات القوى العاملة الوطنية، مما يزيد من القدرة التنافسية للمحافظات ويسهم في نمو الاقتصاد المحلي، كما أن البحث العلمي ليس مجرد أداة لحل المشكلات والظواهر المختلفة ولكنه أيضا محرك رئيسي للابتكار والتقدم الاقتصادي، مما يساعد في تحقيق "رؤية عمان 2040" وأهداف التنمية المستدامة والوصول إلى الاقتصاد المبني على المعرفة.

مقالات مشابهة

  • شارك في حوار برلين العالمي .. وزير المالية: التخطيط طويل المدى يعزز التنمية المستدامة
  • الانتهاء من تنفيذ 19 ألف مشروع للشباب بالشرقية
  • محافظ الشرقية: تنفيذ 19 ألف مشروع للشباب بتكلفة 3 مليارات جنيه
  • أستاذ التخطيط العمراني: وجود المسكن لجميع الطبقات على أجندة القيادة السياسية
  • بتكلفة 200 مليون جنيه.. افتتاح محطة رفع صرف صحي بالأقصر.. صور
  • البحث العلمي ركيزة أساسية لدفع عجلة تنمية اقتصاد المحافظات وبناء القدرات الوطنية
  • وزيرة البيئة: مدفن إدفو الصحي يعمل بالطاقة الشمسية بتكلفة 20 مليون جنيه
  • الإقليمي للطاقة المتجددة يؤكد ضرورة تحقيق أمن الطاقة عبر اقتصاد منخفض الكربون
  • وزير التموين: 636 مليار جنيه قيمة دعم السلعي للمواطنين
  • محافظ الشرقية يشدد على الانتهاء من 10 مشروعات رصف بتكلفة 180 مليون جنيه