الليمون الأسود: نكهة شهية وفوائد صحية لا تُضاهى
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
لندن-راي اليوم الليمون الأسود، المعروف أيضًا باسم “اللومي” في بعض الثقافات، يُستخدم بكثافة في مختلف المطابخ الهندية والإيرانية، وآخرى عربية أيضًا. يُمنح الأطعمة نكهة مميزة ورائحة عطرة عند استخدامه، وهو ما جعله ينال شهرة واسعة. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع الليمون الأسود بقيمة غذائية عالية بفضل محتواه من الفيتامينات والمعادن المتنوعة.
أخبار ذات صلة عصائر الليموناضة المنعشة والفواكه: أشهى الوصفات لمواجهة الحرارة! اكتشفي الفوائد المدهشة لزيت الورد وزيت الليمون لبشرة جسمك
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
سلامة الغذاء تعزز رقابتها على القطاعات المختلفة والألبان والسياحة والمجازر في المقدمة
تواصل الهيئة القومية لسلامة الغذاء توسيع رقابتها على مختلف القطاعات المتعلقة بالأغذية، حيث قامت الهيئة بتنفيذ 16 مأمورية رقابية على محالب ومراكز تجميع الألبان في مختلف المحافظات، بما في ذلك المنوفية والدقهلية والبحيرة.
وتهدف هذه المراقبة إلى ضمان جودة وسلامة الألبان من المصدر حتى وصولها إلى المستهلك.
وفيما يتعلق بالقطاع السياحي، نفذت هيئة سلامة الغذاء 70 زيارة رقابية على المطاعم والفنادق في محافظات القاهرة، البحر الأحمر، الإسكندرية، وأثمرت هذه الزيارات عن تسجيل 2 مطعم و1 فندق لدى الهيئة، مما يساهم في ضمان تقديم خدمات غذائية صحية وآمنة للزوار والسياح في مصر.
قطاع المجازر
وفي قطاع المجازر، أجرت الهيئة 59 زيارة رقابية على مصانع الأمعاء والمجازر، وأسفرت عن إصدار 16 إذن تصدير لمغلفات طبيعية حيوانية لدول الاتحاد الأوروبي، وذلك بعد التأكد من مطابقتها للاشتراطات الصحية.
ويعكس ذلك التزام الهيئة بتطبيق المعايير الدولية لضمان سلامة المنتجات الغذائية المصدرة.
تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية
وتستمر الهيئة في تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية في جميع القطاعات لتحقيق أهدافها في تعزيز سلامة الغذاء، وفقًا للاستراتيجية الوطنية لتطوير القطاع الغذائي في مصر.
ميناء سفاجا
يشار إلى أن ميناء سفاجا كان الأكثر نشاطًا في تصدير المواد الغذائية خلال الفترة من 22 مارس إلى 4 أبريل، بواقع 900 رسالة غذائية، يليه ميناء الإسكندرية بـ820 رسالة، ثم ميناء دمياط بـ710 رسائل، وفقا للتقرير الأسبوعي للهيئة القومية لسلامة الغذاء الـ12 لعام 2025
1100 شهادة صحية جديدة
وقد أصدرت الهيئة 1100 شهادة صحية جديدة خلال هذه الفترة، في إطار النظام الجديد الذي بدأ تطبيقه مع بداية عام 2025، مما يعزز قدرة مصر على الحفاظ على مستوى عالٍ من الجودة والالتزام بالمعايير الدولية.