جريمة صادمة.. قتل زوجته وخبأ جثتها في الثلاجة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن جريمة صادمة قتل زوجته وخبأ جثتها في الثلاجة، كشف الإعلام الفرنسي، عن واقعة مروعة حدثت في في شقة بمنطقة Essonne الفرنسية، حيث تم العثور على جثة امرأة يوم السبت داخل ثلاجة شقتها،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة صادمة.. قتل زوجته وخبأ جثتها في الثلاجة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الإعلام الفرنسي، عن واقعة مروعة حدثت في في شقة بمنطقة Essonne الفرنسية، حيث تم العثور على جثة امرأة يوم السبت داخل ثلاجة شقتها. وأشار الإعلام الفرنسي أن المرأة البالغة من العمر 44 عامًا تم الإبلاغ عنها في عداد المفقودين مساء الخميس، حسب مصادر الشرطة.
وذكر أحد هذه المصادر أن زوج الضحية اعتقل، حيث ألقت الشرطة القضائية القبض عليه في إيسون بتهمة الاختطاف والحبس القسري.
وذكر مصدر آخر في الشرطة أن الزوج الشاب البالغ من العمر 47 عاما كان مصابا بخدوش في وجهه وبقع من الدم على ساقيه عندما ألقي القبض عليه مساء الجمعة وبحوزته مسدس.وبحسب مصدر قريب من القضية فإن الزوج من جنسية جزائرية تم اتهامه بالاختطاف ثم القتل.
وبحسب ما نقلته وكالة فرانس برس عن مصدر في الشرطة، فإن امرأة تبلغ من العمر 38 عامً وُضعت أيضًا في حجز الشرطة بسبب اتصالات هاتفية مع المدعى عليه.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جريمة صادمة.. قتل زوجته وخبأ جثتها في الثلاجة وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جریمة صادمة
إقرأ أيضاً:
من موتور الثلاجة إلى مأساة عائلة.. حريق المنيل يروي حكاية وجع
في شارع المنيل بحي مصر القديمة، كتب الحريق فصلًا مأساويًا لعائلةٍ كانت تمثل الرحمة عنوانًا لحياتها، النيران التي بدأت من موتور الثلاجة، حولت شقة صغيرة إلى مسرحٍ للألم، حيث فقدت نهير السباعي (52 عامًا) حياتها مع زوجها وأمها القعيدة، بينما خرج طفلها أحمد وحيدًا يحمل نجاةً أثقلتها الفقد.
لم يكن الموت قدر نهير في البداية، فقد استطاعت الهروب، لكن قلبها الذي لا يعرف إلا العطاء أبى أن يترك أمها، تلك السيدة العجوز التي نالت من جسدها السرطان ومنعت عنها الحركة.
عادت نهير مهرولة وسط النيران لتنقذ من حملتها في بطنها يومًا، ولكن شجاعة الحنين أطفأتها النيران.
الحريق الذي شبّ فجأة خلف الثلاجة كان أشبه بوحشٍ جائع، انطلقت ألسنته تلتهم الأرواح والأشياء، حاول أحمد، الطفل ذو الأعوام العشرة، أن يبحث عن طفاية حريق لدى الجيران، لكن القدر لم يمنح العائلة فرصة النجاة.
انفجار غاز الفريون في الثلاجة أشعل النيران بسرعة، لتنتقل كاللهب بين الستائر والسجاد، محاصرة من في الداخل، ومعلنة النهاية.
نهير، تلك السيدة التي كانت تُطعم الطيور والحيوانات الضالة، وتحنو على قلوب البشر والحيوان، رحلت في ثوب البطولة.
جارتها تحدثت عنها قائلة: "كانت مدرسة أدبٍ وحياة، لم تتأخر يومًا عن مساعدة محتاج، وكانت يدها ممدودة دائمًا بالعطاء."
أما أحمد، فهو الناجي الوحيد من الحريق، حملته العناية الإلهية خارج الشقة في اللحظة التي انفجرت فيها النيران، لكنه خرج يحمل وجعًا أكبر من عمره، طفل فقد أمه وأباه وجدته في لحظة واحدة، وترك قلبه الصغير يئن بين ذكريات الأمس وألم الفقد.
حريق المنيل لم يأخذ الأرواح فحسب، بل أطفأ شعلة الرحمة التي كانت توقدها نهير أينما حلت، وبينما تطوي الحياة صفحة جديدة من مآسيها، يبقى السؤال معلقًا في الهواء الملوث برائحة الدخان: هل كانت هذه النهاية قدرًا حتميًا، أم أن إهمالًا صغيرًا كان يمكنه أن يُبقي النهار حيًا في حياة عائلةٍ كاملة؟!
مشاركة
سعر الذهب اليوم الخميس 19-12-2024 بمنتصف التعاملات.. تحديث عيار 21