أنقرة (زمان التركية) –  يظهر أحدث استطلاع للرأي عن نتائج صادمة في أنقرة بخصوص مرشح حزب العدالة والتنمية، تورجوت ألتنوك.

 الاستطلاع أجرته مؤسسة AREA للأبحاث في أنقرة بمشاركة 3 آلاف وتسعة أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 18 عامًا فأكثر، يعيشون في جميع مناطق أنقرة بين 23 و 26 مارس/ آذار الجاري.

وتم سؤال المشاركين عن المرشح الذي سيصوتون له، وأوضح 60.

1 في المئة من المشاركين أنهم سيصوتون لصالح منصور يافاش، بينما أفاد 30.5 في المئة من المشاركين أنهم سيصوتون لصالح ألتنوك.

وبلغت نسبة المترددين الذين لم يحددوا موقفهم بعد نحو 10.5 في المئة.

ويعزز منصور يافاش، الذي برز بخدماته في أنقرة، الفارق بين منافسيه في المدينة.

ويتابع الرأي العام في تركيا استطلاعات الرأي باهتمام، فيما يتبقي نحو أربعة أيام على انعقاد الانتخابات البلدية.

Tags: الانتخابات البلدية التركيةالانتخابات المحلية التركيةتورجوت ألتنوكحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنميةرئاسة بلدية أنقرة الكبرىمنصور يافاش

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الانتخابات البلدية التركية الانتخابات المحلية التركية حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية منصور يافاش

إقرأ أيضاً:

باحث سياسي: عمدة نيو أورليانز يصف الحادث بـ الإرهابي .. والشرطة تطارد الجاني

قال أحمد محارم، الكاتب والباحث السياسي، إن توقيت حادث نيو أورليانز حرج للغاية، خاصة وأنه وقع في بداية عام جديد، موضحًا أنه في حالات الحوادث الكبيرة، مثل تلك التي قد تحدث في مدن كبرى مثل نيويورك أو لوس أنجلوس على الساحل الغربي، يتوقع المرء مثل هذه الأحداث في هذا التوقيت، لكن السؤال الأهم، وفقًا له، "ما السبب الذي يجعل الحادث يقع تحديدًا في نيو أورليانز؟"

وأشار محارم، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية" إلى أن عمدة مدينة نيو أورليانز وصف الحادث بأنه "حادث إرهابي" قبل أن تبدأ التحقيقات الرسمية، ورغم أن الحادث قد يكون وقع على يد فرد أو مجموعة، إلا أن محارم اعتبر أن الوصف الإرهابي يعود إلى أن الهدف كان "إرهاب الناس" وإثارة الخوف والفزع في المجتمع، مضيفًا أن التحقيقات ما زالت جارية، وأن الشرطة تلاحق الشخص المسؤول عن الهجوم.

وتابع محارم قائلاً: "إن الشرطة تطارد الشخص الذي قام بالهجوم، مما يعني أن المهاجم لا يزال حيًا"، معربًا عن أمله في أن تتمكن الشرطة من القبض عليه حيًا، حيث إن ذلك سيمكن من معرفة المزيد من التفاصيل حول دوافعه، سواء كانت دوافع شخصية أو مرتبطة بتنظيمات معينة.

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان أول المشاركين.. تعاون مع مارفل العالمية أولى مفاجآت بشرى في 2025
  • ملتقى طرابلس: تأكيد على المصالحة الوطنية واعتماد قانون العدالة الانتقالية
  • برج الأسد.. حظك اليوم الجمعة 3 يناير 2025: خذ الأمور ببساطة
  • اعتقال شاب بعد اقتحامه مقر إقامة عمدة نيويورك
  • تعرّف إلى الفارق بين الفحص التقليدي و«الجيني» لما قبل الزواج؟
  • باحث سياسي: عمدة نيو أورليانز يصف الحادث بـ الإرهابي .. والشرطة تطارد الجاني
  • برج الأسد.. حظك اليوم الخميس 2 يناير 2025: تجنب الخلافات
  • الفارق في تحمل الضغوطات.. تعليق مثير من خالد الغندور على الميركاتو الشتوي
  • مفوضية الانتخابات تقرر إجراء الانتخابات البلدية للمجموعة الثانية في 63 بلدية
  • الجبهة اليمنية.. اتساع دائرة الخيبة الصهيونية وانعدام خيارات المواجهة