موقع النيلين:
2025-03-16@22:08:26 GMT

الحكيم: مبارك عليكم أهل السودان

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT


تعيين الجنجويد ادارة مدنية بالجزيرة من عملاء قحت تقدم حقق للجيش والشعب ثمانية اهداف :
١. وضع البيض الفاسد في سلة واحدة –
٢. سهل ضرب غرابين فبيحين بحجر واحد
٣. وحمّل شركاء الباشبوزوك المدنيين المسئولية المشتركة عن الانتهاكات
٤. أعطى صقور الجيش المسوغ للتعامل مع خونة مدنيي قحت تقزم “..”
٥. سيكشف مزيدا من العملاء والخونة المشاركين في هذا الجسم
٦.

ودمر مستقبل القحاطة السياسي بالسودان.
٧. اكد هزيمة الجنجويد وتسايم أمرهم للصف الثاني من جندهم مدنيي قحط
٨. اكد انزتأني الجيش لحكمة ؛ قلنا لكم في التأني السلامة
المطلوب من الجيش اليوم ليس الثبات العسكري؛
بل الثبات السياسي !!
وعدم الانجراف امام الضغوط بلا فهم
ولقد آن أوان دعم الجيش لتكوين جسم مدني وطني بعيدا عن أصحاب التوجيهات السياسية ليكون مستقبل السودان
تقدم جيشنا؛
فأنت تسيطر
محمد هاشم الحكيم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، أن النوافل تُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على الفرائض، حيث يستهين البعض بها، لكنها في الحقيقة تُعد عاملاً أساسيًا في تقوية العلاقة بين العبد وربه، كما أنها حائط صد يحمي الإنسان من وساوس الشيطان.

وأوضح عثمان، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس» المذاع على قناة الناس، أن النوافل بمثابة ساحة معركة يجب على المسلم أن يظل فيها يقظًا، لأن الشيطان قد يحاول إضعافه من خلالها، فإذا كان المسلم مستمرًا في أداء النوافل، فلن يسمح للشيطان أن يجعله يتكاسل عن أداء الفرائض.

هل يجوز أداء صلاة التراويح ركعتين غير الوتر ؟.. الإفتاء تجيبحكم التربح من الانترنت.. الإفتاء تحدد الضوابط الشرعية

وأشار إلى أن النوافل وسيلة عظيمة للتقرب إلى الله، مستشهدًا بالحديث القدسي: "وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبّه"، موضحًا أن محبة الله للعبد تفتح له أبواب الخير جميعها، وتُغدق عليه بالبركة والرحمة في حياته.

وفيما يتعلق بالثبات على الطاعة، شدد عثمان على أن العلامة الأساسية للثبات هي أن يحاسب الإنسان نفسه يوميًا، متسائلًا: "هل قام بحق الله؟ هل صان لسانه عن الحرام؟ هل حافظ على عباداته؟"، لافتًا إلى أن المؤمن الحقيقي لا يرى نفسه معصومًا من الأخطاء، بل يسعى دائمًا لتحسين نفسه وتجنب المعاصي.

كما استشهد بما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث كان يسير بجوار حائط، ثم وقف وقال: "والله يا عمر، إن لم تتقِ الله ليعذبنك الله"، متسائلًا: "هل يمكننا أن نخاطب أنفسنا بمثل هذا الخطاب؟ هل نذكّر أنفسنا يوميًا أن تقوى الله هي السبيل الوحيد للنجاة من غضبه وعذابه؟"

مقالات مشابهة

  • السودان.. الجيش يقترب من القصر الرئاسي وهروب لقوات الدعم السريع
  • الجيش السوداني يسيطر على أهم مستشفيات الخرطوم.. والقصر الرئاسي مسألة وقت
  • الجيش السوداني يعلن عن تقدم كبير لقواته وسط العاصمة الخرطوم
  • السودان.. الجيش يسيطر علي مباني ومواقع استراتيجية في الخرطوم
  • عاجل | وزير الخارجية السوداني للجزيرة نت: الحكومة الموازية وُلدت ميتة ولن يكون لها دور في مستقبل السودان
  • الجيش السوداني: سيطرنا على موقف شرونى المؤدى للقصر الجمهورى وسط الخرطوم
  • هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب
  • الحكيم: يجب التصدي لكراهية الإسلام
  • الجيش السوداني يتقدم بالفاشر والدعم السريع يقتل 8 مدنيين بالخرطوم
  • تحليل الوضع الراهن في السودان وتحديات مستقبل الدعم السريع