رئيس جامعة قناة السويس يُصدر قرارًا بتعيين الدكتورة ماهيتاب محمد مديرًا للمعهد الفني للتمريض
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أصدر الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، قرارًا بتعيين الدكتورة ماهيتاب محمد أحمد عبد الرحمن السيد المدرس بقسم إدارة التمريض مديراً للمعهد الفني للتمريض، التابع لكلية التمريض جامعة قناة السويس.
وقد استقبل رئيس الجامعة الدكتورة ماهيتاب محمد لتسليمها القرار، متمنياً لها التوفيق والنجاح في المهمة الموكلة إليها، وحضر مراسم تسليم القرار الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة وفاء عبد العظيم الحسيني عميد كلية التمريض ورئيس مجلس إدارة المعهد الفني للتمريض.
يُذكر أن المعهد الفني للتمريض بجامعة قناة السويس يتطلع إلى تحقيق رؤية في أن يكون رائدا ونموذجًا يحتذى به، وذلك عن طريق إعداد وتدريب كوادر من الممرضين
والممرضات بأسلوب علمي وعملي، يواكب التطور في كافة فروع العلوم التمريضية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية جامعة القناة معهد فني تمريض الفنی للتمریض قناة السویس
إقرأ أيضاً:
تهديد حوثي جديد يعيق انتعاش إيرادات قناة السويس
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعادت جماعة الحوثي تهديدها باستهداف السفن في البحر الأحمر، ما يهدد بتعثر تعافي إيرادات قناة السويس المصرية بعد توقعات بعودتها لطبيعتها في الربع الثاني من عام 2025.
ووفقا لشبكة سي أن أن الأمريكية: يُخشى من تكرار خسائر ضخمة على الاقتصاد المصري نتيجة لتراجع حركة الملاحة الدولية.
وأكد جيمس سوانستون، الخبير الاقتصادي لدى كابيتال إيكونوميكس، أن استمرار هجمات الحوثيين سيؤدي إلى إطالة أمد ضعف إيرادات القناة، مُشيراً إلى أن عدد السفن وأحجام الشحن لا تزال أضعف بنحو 60% مما كانت عليه قبل الحرب في غزة.
وقدّر صندوق النقد الدولي خسائر مصر من قناة السويس خلال عام 2024 بنحو 6 مليارات دولار نتيجة هذه الهجمات.
رغم وقف إطلاق النار في غزة في يناير 2025، إلا أن بيانات أداة بورت وواتش التابعة لصندوق النقد الدولي، ومركز المعلومات البحرية المشترك، تُظهر عدم تحسن حركة الملاحة في قناة السويس بشكل ملموس. فما زالت العديد من خطوط الشحن العالمية مترددة في العودة إلى البحر الأحمر خوفاً من استهداف سفنها.
وقد سجلت إيرادات قناة السويس انخفاضاً حاداً خلال الربع الأول من العام المالي 2024-2025، حيث هوت بنسبة 61.2% لتصل إلى 931 مليون دولار مقابل 2.39 مليار دولار في نفس الفترة من العام السابق.
ويحذر سوانستون من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى اتساع عجز الحساب الجاري، واضطرار مصر للاعتماد على مصادر أخرى لتدفقات رأس المال، بالإضافة إلى التأثير السلبي على قطاعات التصدير والاستيراد بسبب ضعف الجنيه المصري.