أوليفييه جيرو يحسم وجهته القادمة.. هل يرحل عن ميلان؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كشف تقرير صحفي، اليوم الأربعاء، أن الفرنسي أوليفييه جيرو، مهاجم ميلان، حسم قراره بالرحيل عن صفوف الروسونيري، والانتقال للعب في الدوري الأمريكي.
أوليفييه جيرو يحسم وجهته القادمة.. هل يرحل عن ميلان؟وينتهي عقد جيرو (37 عاما) في سان سيرو، بنهاية الموسم الجاري، وعلى ما يبدو أنه قرر الرحيل في صفقة انتقال حر.
وأكد الصحفي فابريزيو رومانو، أن جيرو حسم قراره بالانتقال لنادي لوس أنجلوس الأمريكي، بداية من الصيف المقبل.
عاجل.. موقف زيزو من مباراة الزمالك وفيوتشر في الكونفدرالية بسبب لقطة نجم الأهلي وشيكابالا.. كهربا يكشف حقيقة طلب إمام عاشور العودة لـ الزمالكوكتب رومانو، عبر حسابه على منصة "إكس": توصل لوس أنجلوس إلى اتفاق مع جيرو، لضمه اعتبارا من 1 يوليو المقبل".
وأضاف: "بدأ اهتمام لوس أنجلوس في أكتوبر الماضي، وتم تقديم عرض رسمي في وقت سابق من هذا الأسبوع، كما تم التوصل لاتفاق".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أوليفييه جيرو جيرو ميلان لوس أنجلوس الدوري الأمريكي
إقرأ أيضاً:
قراءة في الانتخابات القادمة
بقلم: حسن جمعة ..
الغموض ما زال سيد الموقف في مسألة الانتخابات القادمة في العراق خصوصا فيما يتعلق بالتحالف مع أحزاب وقوى أخرى ما يترك الباب مفتوحاً أمام سيناريوهات متعددة قد تؤثر على المشهد السياسي في الفترة المقبلة وقد أشارت بعض المصادر السياسية بأن السوداني يعمل على تحالف ثلاثي مع محافظي البصرة وكربلاء وواسط الى ذلك تشير بعض المصادر السياسية بأن هناك احتمالات بضم ثلاثة وزراء بارزين في الحكومة الحالية إلى هذا التحالف بينهم وزير الداخلية عبد الأمير الشمري حيث إنه يعتزم الانخراط في العمل السياسي خلال الدورة البرلمانية المقبلة.وفي رؤية اخرى تضع زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم مع تحالف النصر بزعامة حيدر العبادي وبعض من نواب البرلمان الحاليين لتشكيل تحالف علما أن وزير التعليم العالي نعيم العبودي، القيادي في حركة عصائب أهل الحق أعلن أن الحركة تميل إلى خوض الانتخابات بقائمة منفردة مع إبقاء الباب مفتوحاً لتحالفات محدودة مع بعض الكتل والشخصيات . إلا أن مراقبين يرون أن الحركة قد لا تخاطر بالمشاركة دون حلفاء لقلة القواعد الشعبية لها . وفي التحالفات الكردية فالمسألة تتأرجح بين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني واتباع مبدأ التحالف الكردستاني علما أن عدد سكان العراق 46 مليون نسمة البالغ تنعكس على عدد المقاعد البرلمانية حيث يُتوقع أن يتجاوز العدد الإجمالي للمقاعد 460 مقعداً وذلك استناداً إلى الدستور العراقي الذي يُحدد نائباً واحداً عن كل 100 ألف مواطن. وهذا يعني زيادة نحو 100 مقعد عن الدورة الحالية التي تضم 329 نائباً. وتواجه هذه الزيادة انتقادات شعبية واسعة، مع مطالبات بتعديل الدستور ليصبح نائبا واحدا عن كل 200 ألف نسمة وكل هذه مجرد تحليلات سياسية قد لا يحدث منها شيء ومن المحتمل أن يخرج علينا سيناريو مخالف تماما لكل هذه التوقعات.
حسن جمعة