أول تصريح لرئيس النيجر بعد احتجازه في القصر الرئاسي
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن أول تصريح لرئيس النيجر بعد احتجازه في القصر الرئاسي، الرؤية الوكالاتأكد رئيس النيجر محمد بازوم، الذي يحتجزه عسكريون انقلابيون في القصر الرئاسي في نيامي، أن المكتسبات الديموقراطية ستصان .وكتب .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول تصريح لرئيس النيجر بعد احتجازه في القصر الرئاسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الرؤية- الوكالات أكد رئيس النيجر محمد بازوم، الذي يحتجزه عسكريون انقلابيون في القصر الرئاسي في نيامي، أن "المكتسبات الديموقراطية ستصان". وكتب محمد بازوم، اليوم الخميس، في رسالة عبر خدمة "إكس" ال
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول تصريح لرئيس النيجر بعد احتجازه في القصر الرئاسي وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعويض لرجل سُجن لنصف قرن "بالخطأ".. تفاصيل جريمة عام 1966
حصل مسن ياباني على 217 مليون ين (نحو 1.5 مليون دولار) تعويضا عن احتجازه بالخطأ لنحو نصف قرن، حسبما ذكرت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية، الثلاثاء.
وأصدرت محكمة شيزوكا الجزئية أمرا للحكومة اليابانية بدفع المبلغ لصالح إيواو هاكامادا (89 عاما)، بعد تبرئته في سبتمبر الماضي خلال إعادة محاكمته بقضية قتل أسرة من 4 أشخاص في شيزوكا وسط اليابان عام 1966.
ووفقا للفريق القانوني لهاكامادا، يعد هذا المبلغ أكبر تعويض جنائي يتم دفعه في البلاد.
يشار إلى أن القانون الياباني ينص على أن الشخص الذي يتم تبرئته يحق له الحصول على ما يصل إلى 12500 ين عن كل يوم احتجاز.
وألقي القبض لأول مرة على هاكامادا، الملاكم المحترف السابق، عام 1966، واتهم بقتل صاحب العمل الذي كان يعمل لديه، وزوجة الرجل وابنيهما.
وفي البداية اعترف هاكامادا بارتكاب الجريمة بعد استجواب استمر 20 يوما، قال إنه تعرض خلالها للضرب والتهديد، ثم تراجع عن اعترافه خلال المحاكمة.
وبعدما أمضى أكثر من 4 عقود في انتظار عقوبة الإعدام، تمت إعادة محاكمته عام 2014، إثر ظهور دليل حمض نووي شكك في إدانته.
وتم وضع هاكامادا في الحبس الانفرادي معظم فترة احتجازه، وتدهورت حالته العقلية خلال العقود التي قضاها معزولا.