أفضل الأطعمة لمواجهة ارتفاع ضغط الدم
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
مع ارتفاع درجات الحرارة هناك الكثير من الأشخاص الذين يتعرضون لارتفاع ضغط الدم بشكل مفاجىء وهنا ينصح الأطباء بضرورة الانتباه للامر والاعتماد على بعض الأغذية التي تساعد على خفض أو تقليل ضغط الدم، ومنها على سبيل المثال
أخبار متعلقة
13 فائدة صحية .. لا تنسى تناول الكيوي خلال يومك
الكيوى «منجم» للثروة والقوة.
المصري كيدز: «أسرار الكيوى»
تعتبر الأسماك الدهنية مصدرًا ممتازًا لدهون أوميغا 3، والتي لها فوائد كبيرة للقلب، كما إن هذه الدهون تساعد في تقليل مستويات ضغط الدم عن طريق تقليل الالتهاب .
الخضار الورقي مصدر للعناصر الغذائية مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم، والتي تدعم مستويات ضغط الدم المثلى.
البقوليات غنية بالعناصر الغذائية تساعد على تنظيم ضغط الدم مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، وتشير العديد من الدراسات القائمة على الملاحظة إلى أن البقوليات قد تساعد في خفض مستويات ضغط الدم المرتفع بشكل فعال.
يقدم التوت فوائد صحية رائعة، حيث يعتبر مصدرًا غنيًا لمضادات الأكسدة وبالتالي ينصح به الكثير من الأطباء لخفض ضغط الدم.
يحتوي زيت ثمار الزيتون على العديد من الفوائد الصحية بما في ذلك خفض ضغط الدم وخفض بعض عوامل أمراض القلب.
يعتبر الجزر من الخضروات الأساسية في الأنظمة الغذائية لكثير من الناس، حيث يحتوي الجزر على نسبة عالية من المركبات النباتية التي قد تشارك في العديد من العمليات الصحية مثل التحكم في ضغط الدم.
ليس البيض غنيًا بالمغذيات فحسب، بل تشير الأبحاث أيضًا إلى أنه يمكن أن يكون جزءًا من خطة الأكل المتوازنة لإدارة ضغط الدم.
يُعرف البروكلي بآثاره المفيدة العديدة على الصحة، بما في ذلك صحة الجهاز الدوري على سبيل المثال قد تكون إضافته إلى نظامك الغذائي طريقة ذكية لخفض ضغط الدم.
تحتوي البطاطس على العديد من المركبات النباتية التي يمكن أن تكون مفيدة في إدارة مستويات ضغط الدم.
فاكهة الكيوي بها نسبة عالية من فيتامين ج بشكل استثنائي وتحتوي على عناصر غذائية أخرى تشارك في تنظيم ضغط الدم بما في ذلك الألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم.
الكيوي التوت البطاطس البيض الزبادي السمك
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الكيوي التوت البطاطس البيض الزبادي السمك زي النهاردة العدید من
إقرأ أيضاً:
الشخير العالي قد يكون علامة إنذار مبكرة لارتفاع ضغط الدم
أفاد باحثون أن الشخير العالي الذي يبقيك مستيقظا في الليل قد يكون أكثر من مجرد إزعاج صاخب، بل يمكن أن يكون علامة إنذار مبكرة لارتفاع ضغط الدم الخطير.
ووجدت دراسة أجراها خبراء النوم في جامعة فلندرز في أستراليا أن الأفراد، وخاصة الرجال الذين يعانون من زيادة الوزن في منتصف العمر، والذين يشخرون بانتظام في الليل، هم أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم.
ويقول الدكتور باستيان ليتشات المؤلف الرئيسي للدراسة من جامعة فلندرز للأبحاث الصحية والطبية (FHMRI) وكلية الطب والصحة العامة:" للمرة الأولى، يمكننا أن نقول بشكل موضوعي أن هناك علاقة مهمة بين الشخير الليلي المنتظم وارتفاع ضغط الدم".
ويوضح ليتشات:" وجدنا أن 15 بالمئة من جميع المشاركين في الدراسة، الذين كانوا في المقام الأول رجالا يعانون من زيادة الوزن، يشخرون لأكثر من 20 بالمئة من الليل في المتوسط، وأن هذا الشخير الليلي المنتظم يرتبط بارتفاع ضغط الدم"، مضيفا:" تؤكد هذه النتائج على أهمية اعتبار الشخير عاملا في الرعاية الصحية وعلاج المشكلات المتعلقة بالنوم، خاصة في سياق إدارة ارتفاع ضغط الدم".
وقال ليتشات: " نتائج هذه الدراسة تمهد الطريق لمزيد من التحقيق في ما إذا كانت التدخلات العلاجية الموجهة نحو الشخير يمكن أن تقلل من ارتفاع ضغط الدم وتقليل المخاطر المرتبطة به".
والشخير هو أمر شائع، ويؤثر على نسبة كبيرة من السكان، وغالبا ما يتم الاستهانة به من حيث آثاره الصحية السلبية، وغالبا ما يتداخل الشخير وانقطاع النفس النومي، وقد يكون الشخير وحده بمثابة علامة إنذار مبكر لارتفاع ضغط الدم، حيث إن سوء نوعية النوم بسبب الشخير قد يؤدي إلى تفاقم خطر ارتفاع ضغط الدم.
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»