غرفة صناعة الجلود تخاطب أعضاءها للمشاركة في معرض طرابلس الدولي.. مايو المقبل
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
خاطبت غرفة صناعة الجلود باتحاد الصناعات المصرية، برئاسة جمال السمالوطي، أعضاء الجمعية العمومية للغرفة، للمشاركة في معرض طرابلس الدولي، المزمع عقده في ليبيا خلال الفترة من 15 إلى 21 مايو المقبل، تحت إشراف وزارة الاقتصاد والتجارة الليبية، والهيئة العامة للمعارض الليبية.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس إدارة غرفة صناعة الجلود، أمس، لبحث آخر استعدادات مشاركة الغرفة في الدورة الـ 50 من معرض طرابلس الدولي، حيث تم اختيار مصر كضيف شرف للمعرض هذا العام.
وقال جمال السمالوطي رئيس غرفة صناعة الجلود إن مصر ستشارك بجناح كبير في المعرض من خلال الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات، حيث تصل المساحة التي ستشارك بها الشركات المصرية في معرض طرابلس إلى 500 متر مربع، وسيتم من خلال عرض المنتجات المصرية في عدة قطاعات أبرزها قطاع الجلود ومنتجاته، والصناعات الهندسية، والملابس الجاهزة والمفروشات، والصناعات المعدنية، والصناعات الكيماوية، ومواد البناء والتشييد، وقطاع الأغذية والتعبئة والتغليف، والأثاث والنجف، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية، والأدوات المنزلية.
وأوضح السمالوطي أن مشاركة مصر في معرض طرابلس الدولي يأتي كإنعكاس لعمق العلاقات التاريخية بين مصر وليبيا ويهدف لزيادة العلاقات الاقتصادية والتبادل التجاري بين البلدين، وفتح أسواق جديدة للمنتجات المصرية في الأسواق العالمية في ظل مشاركة قوية لعدة دول في المعرض.
وأشار رئيس غرفة صناعة الجلود إلى أن المشاركة في المعرض تأتي ضمن خطة الغرفة للتوسع في المشاركة بالمعارض الدولية الخارجية والبعثات التجارية الكبرى للترويج لمنتجات الأحذية والمنتجات الجلدية وزيادة صادرات القطاع خاصة في ظل تركيز الغرفة على عدة أسواق تصديرية مستهدفة خلال العام الحالي منها ليبيا والعراق والسعودية.
وتصدرت ليبيا مجموعة الدول العربية الأكثر استيرادًا للسلع المصرية خلال عام 2023، حيث بلغت اجمالي صادرات مصر إلى ليبيا 1.825 مليار دولار وفقاً لأحدث تقرير للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
من ناحية أخرى وافق مجلس إدارة غرفة صناعة الجلود على دعوة الجمعية العمومية للغرفة للاجتماع يوم 23 أبريل المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد الصناعات المصرية أعضاء الجمعية العمومية التبادل التجاري معرض طرابلس الدولی غرفة صناعة الجلود فی معرض طرابلس
إقرأ أيضاً:
رعب للركاب.. طائرة إيرباص سويسرية تهبط اضطراريًا في النمسا
قالت شركة الطيران السويسرية "سويس" إن طائرة إيرباص تابعة لها كانت متجهة من بوخارست إلى زيورخ هبطت اضطراريا في النمسا.
وأوضحت أن سبب ذلك هو مشكلات في المحرك، وانبعاث دخان في المقصورة وقمرة القيادة مما أدى إلى إصابة 17 شخصًا على متنها وتطلبوا رعاية طبية.هبوط اضطراريوأوضحت "سويس"، المملوكة لشركة لوفتهانزا، إن الطائرة هبطت في مدينة جراتس النمساوية ونُقل أحد أفراد طاقم الطائرة إلى المستشفى بمروحية.
أخبار متعلقة لهذا السبب.. هبوط اضطراري لطائرة متجهة من لندن إلى شرم الشيخأوامر بإجلاء المئات بسبب حرائق الغابات في فيكتوريا الأستراليةوذكرت شركة الطيران، أن حالة المصابين لا تزال غير واضحة، واحتاج إجمالي خمسة من أفراد الطاقم و12 راكبًا إلى رعاية طبية.
وقالت "سويس" إنها "تعمل بلا كلل لتوفير أفضل رعاية ودعم ممكنين للركاب وأفراد الطاقم". وأكدت الشركة إنها لا تزال على اتصال وثيق بالسلطات وتعمل على تحديد سبب الحادث.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطيران في 2025 - أرشيفيةالطيران في 2025من جهة أخرى كانت مؤسسة "إياتا" المعنية بشؤون النقل الجوي حول العالم، قالت قبل أيام، إن صناعة الطيران العالمية من المرجح أن تحقق إيرادات ضخمة العام المقبل 2025.
وبحسب ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية، تتوقع "إياتا" أن يصل عدد الركاب إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند أكثر من 5 مليارات،
كما تتوقع أن تزيد الإيرادات عن تريليون دولار العام المقبل 2025، في قفزة كبيرة للقطاع الدولي، وتوقعت إياتا أيضًا أن يرتفع متوسط ربح شركات الطيران لكل راكب إلى حوالي 7 دولارات في العام المقبل.صناعة الطيرانويعد هذا ارتفاع حاد من 2.25 دولار فقط قبل 18 شهرًا، كما يتوقع أن يبلغ الربح عن كل راكب هذا العام 6.40 دولار، وتمثل هذه الأرقام عودة مذهلة لصناعة الطيران.
وكانت سجلت صناعة الطيران خسائر على مدى ثلاث سنوات متتالية بين عامي 2020 و2022 بسبب الوباء، بلغت قيمتها ما يقرب من 187 مليار دولار.
وأسهم الطلب المستدام على السفر، والذي انتعش بقوة بعد رفع قيود السفر في عصر كوفيد-19، في استعادة أرباح صناعة الطيران بسرعة وسمح لبعض شركات الطيران بفرض أسعار تذاكر أعلى.