شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن فضل الله نقف بوجه كل من يريد المسّ بهذه الثوابت، أشار عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله الى أن مقاربة حزب الله الداخلية تنطلق من ثوابت لمصلحة بلدنا وهي التمسك بوحدة بيئة المقاومة، .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فضل الله: نقف بوجه كل من يريد المسّ بهذه الثوابت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فضل الله: نقف بوجه كل من يريد المسّ بهذه الثوابت
أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة "النائب حسن فضل الله الى أن "مقاربة "حزب الله" الداخلية تنطلق من ثوابت لمصلحة بلدنا وهي التمسك بوحدة بيئة المقاومة، والوحدة الإسلامية والوحدة الوطنية، للمحافظة على السلم الأهلي والاستقرار الداخلي والعيش الواحد". وقال في كلمتين عاشورائيتين في بلدتي صير الغربية والدوير: "إن حزب الله يقف في وجه كل من يريد المس بهذه الثوابت والمبادئ، حفاظًا على بلدنا من أي فتنة، في ظل استعداد البعض للسير في الفتنة، ويعبر عن ذلك في خطابه التقسيمي ومحاولاته للتفرقة والتجزئة".
وتابع: "اليوم يوجد قلق عند الناس من الوضع المالي الإقتصادي وسعر الدولار ووضع حاكمية مصرف لبنان، نحن لدينا طريق واضح وهو ضرورة إعادة تنظيم مؤسسات الدولة ويبدأ ذلك بانتخاب رئيس جمهورية، وبمعادلة المجلس الحالية لا بد من تعاون بين الكتل، وإذا لم يحصل توافق يبقى الفراغ موجود والشغور موجود، وحكومة تصريف الاعمال عليها مسؤولية. ونحن شركاء فيها ونقوم بما يجب علينا أن نقوم به من داخل هذه الحكومة، ولدينا رأينا ومواقفنا، ونصوّت حيث يجب أن نصوّت لمصلحة الناس ونأخذ موقفاً آخر حيث يجب أن نأخذه".
ورأى أنه "رغم قساوة الأزمة المالية والإقتصادية، ورغم المعاناة لكن هذا الشعب ليس متروكاً وليس وحده". وقال: "نحن في كلّ تشكيلاتنا ومؤسساتنا نعمل في الليل والنهار للتخفيف من هذه الأزمة، ولدينا خير كثير من أهلنا في قرانا وبلداتنا الذين لهم كلَّ الشكر والإمتنان على ما يقدمونه ، وسنتجاوز هذه الأزمة والمحنة بالصبر والبصيرة والعمل معًا".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فضل الله: نقف بوجه كل من يريد المسّ بهذه الثوابت وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
ايجي بست
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
فضل الله
إقرأ أيضاً:
عن حزب الله.. بماذا اعترف مُحلّل إسرائيليّ؟
قالَ مُحلل إسرائيليّ إن حركة "حماس" في غزة تريد حصول صفقة لوقف إطلاق النار مع إسرائيل لتضمن بقاءها أسوة بما حصل مع "حزب الله" في لبنان حينما جرى توقيع اتفاقٍ لوقف الحرب مع إسرائيل يوم 27 تشرين الثاني الماضي. وفي حديثٍ له عبر إذاعة "103FM" وترجمهُ
"لبنان24"، تحدّث زيسر عن وضع "حماس" في غزة والآفاق المستقبلية المرتبطة بها في ظلّ محاولات الوصول إلى صفقة لاسترجاع الرهائن الإسرائيليين لديها. كذلك، تطرّق زيسر في حديثه إلى النشاط الإسرائيليّ والوضع السياسي في سوريا، كما تحدّث أيضاً عن وضع "حزب الله" في لبنان بعد سقوط سوريا، فيما قدّم مطالعته حول ما إذا كانت "حماس" ستصلُ إلى مرحلة تريدُ فيها صفقة الرهائن أم أنها ستريد في كل الأحوال الاحتفاظ بورقة الرهائن في يدها. ويقول زيسر في تحليله عبر الإذاعة الإسرائيلية إن "حماس تريدُ صفقة تضمن وقف الأعمال العدائية من أجل الحفاظ على بقائها واستمراريتها"، وأضاف: "هذا الأمر أرادته الحركة الفلسطينية منذ البداية وهذا ما تريدُه الآن. عندما نتحدث عن صفقة، فإن كلّ طرفٍ يقوم بتدوير الزوايا من أجل الحفاظ على راحته. في الأساس، فإنّ أساس الصفقة هو إطلاق سراح الرهائن لدينا، وهذا أمرٌ يريده كل إسرائيلي وهو مصلحة إسرائيلية حيوية، لكن
حماس تريد البقاء على قيد الحياة مثلما حصل مع حزب
الله في لبنان، وذلك من خلال اتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ إبرامه مع إسرائيل أواخر شهر تشرين الثاني الماضي". وعن الشأن السوري، قال زيسر إنّ "أول ما يجب أن يقال عن
سوريا هو أن ليس لدى إسرائيل ما تفعله هناك"، وأضاف: "الجيش الإسرائيلي يغرق في المستنقع السوري الذي سينقلب عليه في نهاية المطاف. كان جديراً بإسرائيل عدم الدخول إلى هناك فهذا الأمر لا يخدم أي غرض أمني. مع ذلك، لن تتمكن من حماية المستوطنات الشمالية بشكلٍ أفضل إذا كنت على بعد كيلومتر واحد من خط تحصيناتك. إلى جانب هذا، فإذا كنت على خلاف مع السكان المدنيين فهذا يخلق الاستياء والعداء تجاهك". وأكمل: "في حالتنا، أفهم أن خطوة الدخول إلى سوريا تمّت بسبب صدمة 7 تشرين الأول 2023 التي حصلت إبان هجوم حركة حماس على مستوطنات إسرائيل، لكن ليس لها أي هدف إسراتيجي، وأنا خائف أو قلق مما يحدث في سوريا". وتابع: "قبل أسبوعين، فقد جرت السيطرة على سوريا من قبل قوة عسكرية شكلها أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني). لقد فوجئ الإيرانيون والروس بما حصل خصوصاً أن هذه القوة أسقطت النظام السوري الذي ترأسه بشار الأسد. في المقابل، السكان غير مبالين بما حصل ويدعمون جزئياً تلك القوة ولا يعارضون الإطاحة بالأسد. المهمة هي توفير الغذاء لـ 20 مليون ساكن، وتأمين سبل العيش، ورعاية الحد الأدنى من الحياة لأن البلاد في حالة يرثى لها". وأكمل: "هناك فئات من السكان تتعامل مع الوضع القائم بريبة مثل الدروز والعلويين، والنخب في المدن الكبرى الذين قد لا يؤيدون وصول جماعة الجولاني إلى الحكم. ما يتبين هو أن نية الأخير واضحة وهي حكم سوريا. لم يكن الجولاني متواضعاً عندما دخل القصر الرئاسي وجلس على عرش الأسد. إنه يريد أن يحكم البلاد. نحن نعرف ماضيه، ونرى أنه اليوم يقول الأشياء الصحيحة ويكاد يفعل ذلك. مع ذلك، على إسرائيل أن تستعدّ على طول الحدود وأن تقف في وجه الجولاني". وعن وضع "حزب الله" في لبنان بعد تغيير وجه الحكم في سوريا، قال زيسر إن "حزب الله يمثل ما يقرب من ثلث السكان في لبنان"، مشيراً إلى أنَّ إسرائيل لم تقضِ عليه حتى لو دمّرت 70 إلى 80% من صواريخه، وأردف: "لدى الحزب 40 ألف صاروخ آخر وعشرت الآلاف من المقاتلين، وبالتأكيد فإنَّ القصّة لم تنتهِ بعد". المصدر: ترجمة "لبنان 24"