مع تزايد احتياج المسن للاهتمام والرعاية الصحية، يأتي قانون رعاية المسنين ليقدم كافة الاحتياجات والحقوق التي تخدم المسن، سواء كانت اجتماعية أو ترفيهية أو قضائية.

وجاء قانون رعاية المسنين كي يكون نافذة تخصص للمسن حصوله على الخدمات الحكومية دون مزاحمة مع غيره، مع إتاحة وتيسير انتقال ونقل المسن بما يضمن له التنقل في راحة وأمان.

لذلك عاقب القانون كل من يسعى لينحل حق المسن من خلال التزوير، حتى لا يتمتع من لم يستحق بكافة الخدمات والحقوق.

وعاقبت مادة 45 بالسجن المشدد أو السجن وبغرامة لا تقل عن ألفي جنيه ولا تجاوز عشرة آلاف جنيه كل من ارتكب أيا من الأفعال الآتية:

١- زور بطاقة المسن الأولى بالرعاية، أو استعملها مع علمه بالتزوير.

۲- كل موظف عام غير بقصد التزوير في بطاقة المسن الأولى بالرعاية حال تحريرها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قانون رعاية المسنين المسن زور

إقرأ أيضاً:

كيفية استخراج بطاقات ذوى الهمم عبر بوابة وزارة الداخلية

أتاح قطاع الأحوال المدنية، استخراج بطاقة رقم قومى لذوي الهمم عبر النسخة الإلكترونية المطورة لخدمات قطاع الأحوال المدنية عبر بوابة وزارة الداخلية الرسمية على شبكة المعلومات الدولية.

وأطلقت الداخلية النسخة الإلكترونية المطورة لخدمات قطاع الأحوال المدنية عبر بوابة وزارة الداخلية الرسمية على شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" ، لتقديم خدمات القطاع الإلكترونية بسهولة ويسر "شهادة ميلاد – شهادة وفاة – قسيمة "زواج / طلاق" – قيد "عائلى ، فردى" – بطاقة رقم قومى "بدل فاقد / بدل تالف" – إستمارة رقم قومى "عادية / مستعجلة / مميزة" – بطاقة رقم قومى لكبار السن وذوى الإحتياجات الخاصة".

ويقوم على تنفيذ تلك الخدمات فريق عمل متخصص لتلقى وفحص الطلبات الواردة من المواطنين وتنفيذها وإرسالها للمواطنين طالبى الخدمة بمحال إقامتهم.

واستحدث قطاع الأحوال المدنية عددًا من الخدمات الجديدة، وبات المواطن يحصل على الخدمة خلال دقائق معدودات، وانتهى عصر انتظار الخدمة لعدة أيام، فى زمن التحول الرقمي، بل باتت الخدمات تتحرك للمواطنين حتى منازلهم، وساهم هذا التطور في خلق حالة من الرضا لدى المواطنين، الذين أبدوا استحسانهم بالخدمات الجديدة والتطور السريع في المواقع الشرطية الخدمية.

في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.

أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.

وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • سهيل يستعرض مع منظمة رعاية الأطفال دعم مستشفى الثورة بالحديدة
  • في عام 2024.. تشريعات برلمانية ضمنت حقوق الإنسان أبرزها رعاية المسنين
  • حزب العدل: تعديل المادة 104 من قانون الإجراءات الجنائية يصون المواطنة والحقوق والحريات
  • رعاية طبية آمنة للنساء تطالب بصدور القانون الموحد لتجريم العنف ضد النساء
  • السجن سنتين وغرامة مليون جنيه لسائق بتهمة استخراج خام ذهب فى قنا
  • كيفية استخراج بطاقات ذوى الهمم عبر بوابة وزارة الداخلية
  • رفض الدعوة المدنية وغرامة 10 آلاف جنيه لمصطفى كامل في سب موظف بنقابة الموسيقيين
  • محافظ سوهاج يتفقد دار المسنين ويطمئن على مستوى الخدمات المقدمة لهم
  • الأحوال المدنية توفد قوافل للحصول على الخدمات الشرطية
  • المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لتاجرى مخدرات بسوهاج