أعلنت إدارة تعليم حفر الباطن، اليوم الأربعاء، صرف مكافآت وإعانات الطلاب والطالبات (تحفيظ القرآن الكريم، المعهد العلمي، التربية الخاصة، العوق الصحي والحركي، أبناء المعلمين المتوفين، بدل الاغتراب) لشهر مارس.
وكتبت الإدارة عبر حسابها بمنصة "إكس": "يعلن تعليم حفرالباطن اليوم الأربعاء لموافق ١٤٤٥/٩/١٧عن صرف مكافآت وإعانات الطلاب والطالبات (تحفيظ القرآن الكريم ، المعهد العلمي ' التربية الخاصة ، العوق الصحي والحركي ،، أبناء المعلمين المتوفين ، بدل الاغتراب) لشهر (مارس) لعام ٢٠٢٤م".

العملية الدراسيةسبق وأعلنت الإدارة، تعليق الدراسة الحضورية أمس الثلاثاء في مدارس الإدارة، بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، وحرصًا على سلامة الجميع.
أخبار متعلقة أرقام قياسية.. ما إنجازات الشرقية ضمن مبادرة السعودية الخضراء؟نائب أمير الشرقية يطلع على انجازات جمعية الذوق العاموأشارت إلى أن العملية الدراسية ستكون مستمرةً عبر منصة "مدرستي" لجميع الطلبة والطالبات ومنسوبي ومنسوبات المدارس ومكاتب التعليم.

يعلن #تعليم_حفرالباطن اليوم الأربعاء لموافق ١٤٤٥/٩/١٧عن صرف مكافآت وإعانات الطلاب والطالبات ( تحفيظ القرآن الكريم ، المعهد العلمي ' التربية الخاصة ، العوق الصحي والحركي ،، أبناء المعلمين المتوفين ، بدل الاغتراب ) لشهر ( مارس ) لعام ٢٠٢٤م pic.twitter.com/FhecTGoYwO— إدارة تعليم حفر الباطن (@MOE_HFB) March 27, 2024

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام تعليم حفر الباطن حفر الباطن الشرقية السعودية أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

بالتزامن مع السوبر الإفريقي.. الأزهر يحذر من التعصب الرياضي ويوجه نصيحة لهؤلاء


كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

حذّر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية من التَّعصب الرِّياضي، وأكد أن السخرية، والتنابذ بالألقاب، والسبٍّ، والغيبة، والعنف اللفظي؛ سلوكيات محرمة، تنافي الروح الرياضيه الراقية، وتُهدد السِّلم المُجتمعي.

وأوضح أنه مع إباحة الإسلام الحنيف لممارسة الرياضة والأخذ بأسباب اللياقة البدنية، والقوة الجسمية؛ إلا أنه وضع ضوابطَ للألعاب البدنية يحافظ اللاعب من خلالها على دينه، ونفسه، وماله، ووقته، وسلامته، وسلامة غيره؛ بما في ذلك منافسه. كما جعل مراعاة هذه الضوابط كاملة أمرًا لا ينفك عن حكم الإباحة المذكور؛ بحيث لو أُهدرت، أو أُهدر أحدُها بما يبعث على الانحرافات الأخلاقية والسلوكية، أو الفتنة؛ ومن ثمّ الفرقة وقطع أواصر الترابط في المجتمع؛ كان ذلك مُسوّغًا للتحريم.

ولفت إلى أن الحفاظ على الوَحدة مقصد شرعي جليل راعته هذه الضوابط، وقام على وجوبِ حِفظه أدلة عديدة، منها قول الله سبحانه: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا..} [سورة آل عمران: 103]؛ حتى كان زوال مسجدٍ أولى عند الله سبحانه من نشوب فتنة، أو ظهور فُرقَة؛ ويدل عليه قوله تعالى لنبيه رسول الله ﷺ في مسجد ضرار: {لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا ۚ لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ ۚ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ}. [سورة التوبة: 108] كما بيّن ﷺ أن إذكاء الفرقة من فعل الشيطان، فقال محذرًا: «إنَّ الشَّيْطانَ قدْ أيِسَ أنْ يَعْبُدَهُ المُصَلُّونَ في جَزِيرَةِ العَرَبِ، ولَكِنْ في التَّحْرِيشِ بيْنَهُمْ» [أخرجه مسلم].

ولفت إلى أن ما يحدث عقب المباريات الرياضية من ممارسات سلوكية غير أخلاقية؛ سواء على الشّاشات التلفزيونية، أم على صفحات مواقع التّواصل الاجتماعي؛ تتضمن إشارات بذيئة، وألفاظ نابية، وأوصاف مشينة، لا تتناسب مع أخلاق ديننا، وتاريخ أمتنا وثقافتنا، وحضارتنا، ولا تعد أمرًا هينًا فالكلمة أمانة ومسئولية سيحاسبنا الله سبحانه وتعالى عليها.

وأكد حرمة هذه السّلوكيات وما تضمنته من سخرية، أو تنابذ بالألقاب، أو تعصب، أو سبٍّ، أو غيبة، أو عنف لفظي وبدني؛ فأدلة الشرع على تحريم هذه السّلوكيات وأمثالها أكثر من أن تحصى، ومن ذلك قول الحق سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَننْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّاالِمُونَ} [ سورة الحجرات: 11]، وقول سيدنا رسول الله ﷺ: «إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، لاَ يُلْقِي لَهَا بَالاً؛ يَرْفَعُهُ اللهُ بِهَا دَرَجَاتٍ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَييَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللهِ، لاَ يُلْقِي لَهَا بَالاً؛ يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ» [أخرجه البخاري وغيره]، وقوله ﷺ: «ليس المؤمنُ بالطَّعَّانِ، ولا اللَّعَّانِ، ولا الفاحش، ولا البذيءِ» [أخرجه الترمذي والحاكم]. ويناشد المركز مسؤولي منظومات الرياضة أن يواجهوا هذا التّعصب الرّياضي بوسائل توعويّة وعقابيّة تمنعه بالكلية.

وأهاب بالرياضيين أن يكونوا قدوة صالحة لأبنائنا، ولجماهير لعبتهم، وأن ينكروا التصرف الخاطئ على من جاء به من أي فريق أو اتجاه، وأن يغرسوا في النشء الانتماء الخالص للدين والوطن. وصلَّى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه والتابعين، والحمد لله رب العالمين. وَصَلَّىٰ اللَّه وَسَلَّمَ وبارَكَ علىٰ سَيِّدِنَا ومَولَانَا مُحَمَّد، وَعَلَىٰ آلِهِ وصَحبِهِ والتَّابِعِينَ، والحَمْدُ للَّه ربِّ العَالَمِينَ. #الفتوى_الإلكترونية

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم الإسماعيلية يتفقد مدارس إدارة الجنوب
  • مدير عام تعليم المنشأه يوجه بعدم ربط تسليم الكتب بالمصروفات
  • بالتزامن مع السوبر الإفريقي.. الأزهر يحذر من التعصب الرياضي ويوجه نصيحة لهؤلاء
  • دعاء للوالدين المتوفين يوم الجمعة.. «اللهم أبدلهما دارًا خيرًا من دارهما»
  • طلاب الجامعات الخاصة واللبنانية.. مثقلون بالانهيار وهذه معاناتهم
  • Dead Space تتصدر قائمة ألعاب PlayStation Plus من سوني لشهر أكتوبر
  • قيادات تعليم الجيزة فى جولات لتفقد سير العملية التعليمية فى الإدارات المختلفة
  • وكيل تعليم الاسكندرية يستقبل المعلمين الجدد
  • "تعليم الإسكندرية" تستقبل الدفعة الثانية من مسابقة 30 ألف معلم
  • وكيل تعليم البحيرة يتفقد مدارس إدارة حوش عيسى التعليمية