إمساكية رمضان 2024 في العشر الأواخر بالقاهرة وجميع المحافظات
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
3 أيام فقط تفصلنا عن بدء العشر الأواخر من رمضان وفقًا لما ورد في إمساكية رمضان 2024، إذ يحرص ملايين المسلمين على معرفة مواقيت الصلاة وموعد الإفطار والسحور وعدد ساعات الصيام في العشر الأواخر حرصًا على أداء الصلوات في موعدها، وقيام الليل، وتكثيف الدعاء خصوصًا في الأيام الوترية.
وتنشر «الوطن» في السطور الآتية تفاصيل إمساكية رمضان 2024، متضمنة مواقيت الصلاة وموعد الإفطار والسحور والإمساك، وشروق الشمس، في ظل الخدمات المقدمة لقرائها طوال أيام الصيام.
وتختلف مواقيت الصلاة وعدد ساعات الصيام يوميًا وفقًا لما ورد في إمساكية رمضان 2024 القاهرة في العشر الأواخر من شهر الصيام، إذ تأتي كالآتي:
وتوضح إمساكية رمضان 2024 الجيزة كافة مواقيت الصلاة، وموعد شروق الشمس، والسحور والإمساك، طوال العشر الأواخر من رمضان 2024 وذلك كما يلي:
وتحدد إمساكية رمضان 2024 الإسكندرية، عدد ساعات الصيام، وموعد أذان الفجر، وموعد أذان المغرب، فضلًا عن مواقيت السحور والإفطار في العشر الأواخر من رمضان 2024 التي تضم ليلة القدر وفقًا للآتي:
وتأتي إمساكية رمضان 2024 الفيوم للعشر الأواخر من رمضان 2024 كالآتي:
وفيما يخص مواقيت الصلاة ومواعيد السحور والإفطار وعدد ساعات الصيام وفقًا لما ورد في إمساكية رمضان 2024 قنا خلال العشر الأواخر من رمضان 2024 فإنّها تأتي كما يلي:
وكشفت هيئة المساحة كافة مواقيت الصلاة ضمن إمساكية رمضان 2024 سوهاج لإيضاح كافة المواقيت خلال العشر الأواخر من رمضان كالآتي:
ويمكن لأهالي محافظة الدقهلية معرفة كافة مواقيت الصلاة في العشر الأواخر من رمضان 2024 وعدد ساعات الصيام من خلال الاطلاع على إمساكية رمضان 2024 المنصورة، حيث تختلف المواقيت من يوم لآخر وفقًا لشروق وغروب الشمس كالآتي:
وتبدأ العشر الأواخر من رمضان 2024 من مساء يوم 19 من شهر الصيام والموافق الجمعة 29 مارس الجاري، وحتى الثلاثاء 30 رمضان الموافق 9 أبريل 2024 وهو يوم وقفة عرفات، إذ يحل عيد الفطر 2024 يوم 10 أبريل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمساكية رمضان 2024 مصر إمساكية رمضان 2024 القاهرة إمساكية رمضان 2024 الإسكندرية العشر الأواخر من رمضان العشر الأواخر من رمضان 2024 العشر الأواخر من رمضان 2024 وعدد ساعات الصیام إمساکیة رمضان 2024 فی العشر الأواخر مواقیت الصلاة
إقرأ أيضاً:
عادات بالمغرب خلال العشر الأواخر من رمضان
المغرب – في العشر الأواخر من رمضان بالمغرب تبرز عادات وتقاليد يحرص المغاربة على ممارسها، حيث يتوارثوها من جيل إلى جيل منذ زمن طويل.
طقوس وعادات ضاربة في التاريخ، تحرص الأسر على المحافظة عليها، ونقلها من جيل لجيل، خاصة أن زحف التكنولوجية الحديثة والمستجدات العصرية باتت تهدد هذه العادات.
** الاحتفاء بالأطفال الصائمين أول مرة
تحرص الكثير من الأسر على أن تكون أولى أيام الصوم لأطفالها الصغار خلال الـ 10 الأواخر من رمضان، وهو ما يبين أن الشهر الفضيل يتميز بأجواء خاصة لا ترتبط فقط في العادات الغذائية والاستهلاكية، بل تشمل تربية الأطفال على الصيام.
كما تشجع الأسر أطفالها من خلال جوائز عندما يتمون اليوم الأول من الصيام، وإلباسهم اللباس التقليدي والعمل على تصويرهم لدى مصورين محترفين وهم يمتطون الخيل أو فوق أريكة مزينة وكأنهم عرسان جدد.
وتبقى هذه الطقوس الخاصة راسخة في أذهان الأطفال، خاصة أنها جزء من تراث يمتد لسنين.
وتختار بعض الأسر اليوم 27 من الشهر الذي يشهد ليلة القدر، التي يحييها المغاربة في أجواء خاصة، ليكون أول أيام صيام أطفالهم.
** الاهتمام بالقراء
في العشر الأواخر، يهتم المشرفون على المساجد بالقراء، حيث يكرمونهم ويدعمونهم ماديا ومعنويا، سواء أئمة المساجد الرسميون، أو الذين يتم استقطابهم من أماكن بعيدة لإحياء التراويح، مع توفير المسكن والمأكل.
ويكون الدعم المالي من خلال جمع تبرعات المصلين خاصة في ليلة القدر.
وحاليا، يوجد في المغرب 51 ألف مسجد، 72 بالمائة منها في البوادي، بحسب وزارة الأوقاف المغربية.
ويزيد الاهتمام بالمقرئين خلال هذه الأيام، مع تزايد عدد المقبلين على المساجد.
وتضفي أصوات الشباب في تلاوة القرآن جوا من الخشوع، مما يجذب المصلين، خاصة الشباب منهم ويزيد من ارتباطهم بالمساجد.
كما أن لهؤلاء الشباب قدرة على تجويد القرآن بشكل مؤثر يساهم في تعميق الإحساس بالروحانيات.
** اقتناء ملابس العيد خاصة التقليدية
تحرص الأسر المغربية على اقتناء ملابس العيد، بما فيها الملابس التقليدية، مما يجعلها تحافظ على العادات والتقاليد المتوارثة منذ عقود، خاصة أن رمضان مناسبة تبين تعلق الأفراد بالأزياء التقليدية، سواء في المعاملات التعبدية أو الزيارات العائلية.
وتعرف الأسواق هذه الأيام حركة كبيرة وانتعاشا في مبيعات الملابس خاصة التقليدية، حيث يرتفع الإقبال على شرائها بشكل كبير بالنسبة لكل الفئات العمرية.
ففي السويقة بالمدينة العتيقة بالعاصمة الرباط يقبل الناس على اقتناء الملابس التقليدية، مثل الكَندورة والجلابة والبَلغة والقُفطان.
ويمثل الجلباب (أو الجلابة كما يطلق عليها المغاربة) أحد أبرز الملابس التقليدية التي يتم الإقبال عليها، حيث يضفي على الملبس أصالة وأناقة، سواء الرجالي منه أو النسائي.
ومرد الإقبال على هذه الملابس إلى التقاليد المتوارثة من جهة، وإلى عراقتها وجمالها من جهة ثانية، ولكونها تتطلب مهارة وتجربة وحرفية ووقتا من جهة ثالثة، في ظل المنافسة الكبيرة للملابس الحديثة أو التقنيات العصرية المستعملة في الصناعة التقليدية ذاتها.
كما تشكل هذه الأيام ذروة البيع لدى التجار، حيث يكون الإقبال كبيرا لشراء ملابس، وتعرف الأسواق حركة تجارية رائجة.
** التزين بالحناء
يشهد التزيين بالحناء إقبالا كبيرا خلال هذه الأيام، سواء داخل الأسرة، أو ببعض الأماكن الشعبية المعروفة، حيث تتجمع النساء في مجموعات متفرقة لنقش الحناء.
ويختلف ثمن نقش الحناء من شكل إلى آخر، وينخفض أو يرتفع بحسب نوعيته على يد واحدة أو اثنين أو أنه يشمل القدمين.
وتبدأ طقوس الحناء بعد صلاة العصر وتتوقف قبيل الفطور، ثم تستأنف بعد ذلك، وتمتد إلى ساعة متأخرة من الليل يوميا.
وفي ديسمبر/ كانون الأول الماضي، أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” الحناء والتقاليد المرتبطة بها في 16 بلدا عربيا (من بينها المغرب) ضمن قائمة اليونسكو للتراث غير المادي.
** الاستعداد للسفر لقضاء العيد لدى الأهل
قبيل عيد الفطر، يستعد الكثير من المواطنين للسفر داخليا من أجل قضاء العيد لدى عائلاتهم، حيث تعرف محطات النقل ازدحاما كبيرا.
ويختار الكثير من الأفراد قضاء العيد كل في مسقط رأسه.
ورغم حرص الأسر على المحافظة علي هذه العادات والطقوس، والعمل على توريثها إلى الأجيال، إلا أن المستجدات العصرية باتت تهدد هذه العادات، حيث لا تظهر هذه العادات في بعض الأحياء الجديدة بالمدن، وتظهر جليا بالأحياء الشعبية، كما تختلف من منطقة إلى أخرى.