سارة علي خان تكشف عن أكثر أفلامها فشلًا في بوليوود
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كشفت الممثلة الهندية الشابة سارة علي خان عن أكثر الأعمال السينمائية التي طرحت لها، وتعتبرها حققت أعلى نسبة فشل بين مختلف مشريعها.
ووفق إنديا توداي، قالت سارة في حوار جديد لها إنه ا تعتبر فيلم Love Aaj Kal، وفيلم Coolie No 1، هما الأكثر فشلًا في مسيرتها.
وقريبا يشارك الممثل الشاب تايجر شروف في بطولة فيلم جديد يطرح بعنوان Hero No 1، يشهد مشاركته للبطولة أما الممثلة الشابة باشمين روشان.
ووفق موقع إنديا توداي، الفيلم سيكون أحدث عمل سينمائي من بطولة تايجر شروف، ومن المقرر أن يشهد مشاركة الممثلة الشابة سارة علي خان في أحد الأدوار الرئيسية، الفيلم سيكون ثاني مشروع سينمائي في بوليوود للممثلة الصاعدة باشمينا روشان.
Bun Tikki
ويستعد مصمم الأزياء الهندي مانيش مالهوترا لخوض تجربة الإنتاج السينمائي، عبر إطلاقه لشركته الخاصة الجديدة للإنتاج، باسم Stage 5 Productions.
وبحسب موقع "إنديا توداي"، المشروع الأول لشركة الإنتاج، سيكون بعنوان Bun Tikki، ويضم في بطولته زينات امان وشابانا عزمي.
Tiger 3
وضمن أحدث أخبار بوليوود، أن طرح الإعلان الترويجي الأول للفيلم المنتظر للنجم سلمان خان، Tiger 3 الذي يطرح كجزء ثالث ضمن سلسلة أفلام شهيرة تدور أحداثها في إطار من الحركة.
ووفق موقع "إنديا توادي"، سيطرح الفيلم رسميًا بالتزامن مع احتفالات مهرجان "ديوالي" في الهند، بمشاركة كاترينا كيف في دور البطولة.
سارة علي خان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سارة علي خان أفلام بوليوود سارة علی خان
إقرأ أيضاً:
السودان سيكون شرسا وعنيفا في هذه النقطة مع كل الدول الداعمة للتمرد
نهاية التمرد في السودان بشكل كامل مرهون بسيطرة الدولة على الحدود عسكريا من جهة، ومن جهة أخرى بمنع تدفق الدعم والإمداد عبر دول الجوار.
بتحرير العاصمة واستعادة الدولة نقترب من الاثنين. قمن جهة ستعيد دول الجوار حساباتها في دعم التمرد، والمال الأماراتي وكل المغريات التي يمكن أن تقدمها دولة الأمارات أو أي جهات أخرى لاستمرار هذه الدول في دعم التمرد لن تكون كافية وذلك لسبب واضح وقوي، وهو أن السودان يملك ما هو أهم من المال بكثير بالنسبة لهذه الدول، يملك مفتاح الاستقرار وبقاء هذه الأنظمة في السلطة.
هناك مثل دارفوري يقول “سلطة للساق ولا مال للخناق” ومعناه باختصار أن السلطة أهم بكثير من المال. ولا بد أن تشاد تفهم هذا المثل جيدا وبقية الدول أفريقا الوسطى ولبيبا وجنوب السودان كلهم يفهمون قدرة الدولة السودانية على الإطاحة بأنظمتهم بسهولة من خلال تسليح ودعم المعارضة في هذه الدول وللسودان قدرات في هذا المجال، ولذلك سيختارون السلامة والاستقرار على أي رشاوي وإغراءات يمكن أن تقدمها الأمارات أو أي دولة.
السودان بعد استعادة الخرطوم والانتقال إلى كردفان ودارفور سيكون في موقف يمكنه من تكشير الأنياب لكل هذه الدول التي ظلت تسهل وصول الإمداد للمليشيا المتمردة؛ باقتراب الجيش السوداني من حدودها ليس أمامها خيار سوى الرضوخ وإيقاف أي دعم للجنجويد.
بقطع الإمداد بهذا الشكل ستكون نهاية الجنجويد. ولاشك أن السودان سيكون شرسا وعنيفا في هذه النقطة مع كل الدول الداعمة للتمرد ولن يكون أمامها سوى الرضوخ للمارد السوداني الغاضب مع طلب الرحمة.
حليم عباس