مجلس الخدمة يحدد موعد إصدار قرار تعيين العلوميين
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
السومرية نيوز – محليات
أعلن مجلس الخدمة، اليوم الأربعاء، عن مصادقته على تقرير نتائج اختبارات ذوي المهن الصحية الساندة.
وذكر المجلس في بيان ورد لـ السومرية نيوز، ان "رئيس مجلس الخدمة العامة الإتحادي محمود التميمي ترأس، ظهر اليوم، جلسة المجلس الطارئة السابعة، بحضور اعضاء المجلس".
واضاف ان "الجلسة شهدت المُصادقة على تقرير نتائج اختبارات المتأهلين من ذوي المهن الصحية الساندة (العلوميين) والتي جرت في مختبرات الكليات والجامعات حيث صادق المجلس على التقرير وقرر احالة بياناته الى دائرة التنسيق والمتابعة مع الوزارات والجهات الحكومية لغرض توحيدها مع نتائج المقابلات التي اجرتها اللجنة لحملة الشهادات العليا من أفراد الفئة ذاتها، لغرض عرض القوائم النهائية على المجلس خلال الأسبوع القادم لإصدار قرار التعيين للذوات المشمولين بالمصادقات".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
انقسام أمريكي روسي يؤجل تعيين مبعوث أممي جديد إلى ليبيا
ليبيا – أبو خزام: انقسام دولي حول مبعوث أممي جديد وقضية ليبيا تنتظر توافق الأقطابانقسام في مجلس الأمن حول الملف الليبي
أكد المحلل السياسي الليبي سالم أبو خزام أن هناك انقسامًا حادًا داخل مجلس الأمن الدولي حول تعيين مبعوث أممي جديد إلى ليبيا، مشيرًا إلى أن هذا الانقسام ينحصر أساسًا بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
ترامب ودوره المحتمل في تغيير الموازين
أبو خزام وفي تصريح خاص لموقع “إرم نيوز” أوضح أن دخول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على الخط قد يُغير المعادلة. وأشار إلى أن ترامب يتجه نحو تخفيف التوتر مع روسيا، مضيفًا أن الرجل قد يكون على استعداد لتقديم تنازلات تشمل قضية أوكرانيا وقبول رغبات موسكو.
الدبلوماسية الغانية كحل وسط مؤقت
وأشار أبو خزام إلى أن تعيين حنا تيتيه، الدبلوماسية الغانية، كنائبة للمبعوث الأممي قد يمثل حلاً وسطًا بين الأطراف الدولية، لكنه لن يكون كافيًا لحسم الملفات الليبية، نظرًا لعدم امتلاكها الاختصاصات الكاملة التي تخولها للقيام بدور فاعل.
التفاهم الدولي هو المفتاح
وفي ختام حديثه، أكد أبو خزام أن تعيين شخصية تتمتع بالحضور والدعم الدولي سيظل مرهونًا بتوافق الأقطاب الكبرى داخل مجلس الأمن. وأضاف أن نجاح الجهود الدولية في ليبيا يتطلب دعمًا إجماليًا من المجتمع الدولي وتواصلًا حقيقيًا بين القوى المؤثرة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟