شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن للسودان سلام برنامج إذاعي يومي يناقش الأزمة الإنسانية التي يمر بها السودان، قبل 9 دقيقةجهازك لا يدعم تشغيل الفيديوالتعليق على الفيديو، بي بي سي نيوز عربي تطلق برنامجاً إذاعياً يومياً بعنوان للسودان .،بحسب ما نشر بي بي سي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للسودان سلام: برنامج إذاعي يومي يناقش الأزمة الإنسانية التي يمر بها السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

للسودان سلام: برنامج إذاعي يومي يناقش الأزمة...

قبل 9 دقيقة

جهازك لا يدعم تشغيل الفيديو

التعليق على الفيديو،

بي بي سي نيوز عربي تطلق برنامجاً إذاعياً يومياً بعنوان "للسودان سلام"

أطلقت بي بي سي نيوز عربي بثا إذاعيا خاصا موجها إلى السودان، في برنامج يومي يحمل عنوان "للسودان سلام".

يبث البرنامج لمدة نصف ساعة في السابعة صباحا بتوقيت غرينتش (التاسعة صباحاً بتوقيت السودان) على الموجة القصيرة 21510 كيلوهيرتز، وفي الثالثة بعد الظهر بتوقيت غرينتش (الخامسة بعد الظهر بتوقيت السودان) على الموجة القصيرة 15310 كيلوهيرتز.

ويخصّص هذا البرنامج لمناقشة القضايا المتعلقة بالأزمة الحالية التي يمر بها السودان، وانعكاسات ذلك على الأوضاع الإنسانية في البلاد.

ويذاع برنامج "للسودان سلام" يوميا لمدة نصف ساعة صباحا ومساء في الموعدين المذكورين، وعلى الموجتين القصيرتين المشار إليهما أعلاه.

ونرحب بمشاركتكم عبر خدمة الواتس آب

يمكنكم التواصل معنا على أحد الرقمين: 00447590183554 أو 002011130909

لإرسال رسائل نصية أو صوتية أو مصورة لإمدادنا بمزيد من المعلومات عن الأحوال في شتى أنحاء السودان أو لطمأنة أهلكم داخل أو خارج السودان.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل للسودان سلام: برنامج إذاعي يومي يناقش الأزمة الإنسانية التي يمر بها السودان وتم نقلها من بي بي سي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بی بی سی

إقرأ أيضاً:

ضياء الدين بلال يكتب: القوة الخفية التي هزمت حميدتي (2-2)

سألني كثيرون عن عدم ذكر شرائح مجتمعية مهمة كان لها إسهام كبير في هزيمة مشروع حميدتي الانقلابي.

لكن القائمة التي أوردتها لم تكن حصرية لمصادر القوة الخفية الناعمة في الدولة السودانية، بل كانت مجرد نماذج، دون أن يعني ذلك امتيازها على الآخرين.

بدأت أشعر بالقلق من أن معارك جديدة ستنشب بعد الحرب الحالية، محورها: من صنع النصر؟ ومن كانت له اليد العليا فيه؟!
لا شك أن هناك من لعبوا أدوارًا مركزية في هزيمة مشروع الميليشيا بعيدًا عن الأضواء، وسيأتي ذكرهم في يوم ما.

بعض الأصدقاء والقراء لاموني على عدم ذكر مشاركة السلفيين وجماعة أنصار السنة، وآخرون تساءلوا عن عدم الإشارة إلى دور الشعراء وكبار المغنيين، مثل الرمز والقامة عاطف السماني.
أما اللوم الأكبر فجاء من عدد كبير من القراء، بسبب عدم التطرق لدور الإعلاميين، لا سيما في الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي.

نعم، لم تكن الحرب التي اندلعت في السودان يوم 15 أبريل 2023 مجرد مواجهة عسكرية تقليدية بين جيش نظامي ومجموعة متمردة، بل كانت حربًا شاملة استهدفت الدولة والمجتمع معًا.
فبينما كانت الرصاصات والقذائف تحصد الأرواح، كانت هناك معركة أخرى، لا تقل ضراوة، تدور في ميدان الوعي والمعلومات، حيث لعب الإعلام الوطني الحر دورًا محوريًا في التصدي لهذا المشروع الغاشم.

في بدايات الحرب، أصيبت مؤسسات الدولة بالشلل، وغابت الأجهزة التنفيذية والإعلام الرسمي.
أما القوات المسلحة، فكانت محاصرة بين الهجمات الغادرة ومحاولات التمرد فرض واقع جديد بقوة السلاح.

وفي تلك اللحظة الحرجة، برز الإعلام كسلاح أمضى وأشد فتكًا من المدافع، يخوض معركة الوعي ضد التزييف والخداع، ويقاتل بالحجة والمنطق لكشف الحقائق ودحض الأكاذيب.
راهن المتمردون ومناصروهم على التلاعب بالسردية الإعلامية، فملأوا الفضاء الرقمي بالدعاية والتضليل، محاولين قلب الحقائق وتقديم أنفسهم كقوة منتصرة تحمل رسالة الحرية والديمقراطية.

لكن الإعلام الوطني الحر كان لهم بالمرصاد، فكشف فظائعهم، وفضح انتهاكاتهم، وعرّى أكاذيبهم.
لم تعد جرائمهم مجرد روايات ظنية مبعثرة، بل حقائق موثقة بالصوت والصورة، شاهدة على مشروعهم القائم على النهب والدمار وإشاعة الفوضى.

لم يكتفِ الإعلام بتعرية التمرد، بل حمل لواء المقاومة الشعبية، فكان منبرًا لتحفيز السودانيين على الصمود، وحشد الطاقات، وبث روح الأمل.

اجتهد الإعلام الوطني في رفع معنويات الجيش، مؤكدًا أن هذه ليست نهاية السودان، وأن القوات المسلحة ستنهض مهما تكالبت عليها المحن، وأن الشعب ليس متفرجًا، بل شريك أصيل في الدفاع عن وطنه.
لم يكن هذا مجرد تفاعل إعلامي عابر، بل كان إعادة تشكيل للوعي الجمعي، وصناعة رأي عام مقاوم يحمي السودان من السقوط في مستنقع الفوضى.

ومع مرور الوقت، استعاد الجيش أنفاسه، وعاد أكثر تنظيمًا وقوة، والتحم بالمقاومة الشعبية التي بشّر بها الإعلام.

وهكذا، تحولت الحرب من مواجهة بين جيش ومتمردين إلى معركة وطنية كبرى ضد مشروع تدميري عابر للحدود.

لقد أثبت الإعلام الوطني أن الكلمة الصادقة، حين تكون في معركة عادلة، تملك من القوة ما يعادل ألف طلقة، وأن الوعي، حين يُدار بذكاء وصدق، يصبح درعًا لا يخترقه التضليل، وسيفًا يقطع أوهام الباطل من جذورها.

هكذا انتصر السودان في معركة الوعي، وهكذا هُزم التمرد قبل أن يُهزم في ميادين القتال.

ضياء الدين بلال

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تصاعد الأزمة الدبلوماسية بين السودان وجنوب السودان وسط تبادل للاتهامات.. التفاصيل الكاملة
  • الصيغة الوزارية التي اقترحها الرئيس المكلّف( بالاسماء)
  • ضياء الدين بلال يكتب: القوة الخفية التي هزمت حميدتي (2-2)
  • حكومة سلفاكير وفصيل معارض يوقعان اتفاق سلام بوساطة سودانية
  • صحة السودان تتابع المستشفيات التي دمرتها الدعم السريع
  • مسؤولة أممية: ضعف التمويل يفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا
  • وزير خارجية السودان: زيارة مرتقبة للأمين العام للجامعة العربية للسودان
  • معرض الكتاب يناقش سبل تجاوز الأزمة الاقتصادية.. صور
  • معرض الكتاب يناقش سبل تجاوز الأزمة الاقتصادية
  • معرض القاهرة الدولي للكتاب يناقش سبل تجاوز الأزمة الاقتصادية