ميناء دمياط يستقبل 40 سفينة حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً إعلاميا جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 12 سفينة؛ بينما غادرت 11 سفينة ، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 22904 طن تشمل : 188 طن علف حيوانى و 304 طن كحول و 1600 طن رمل و 10350 طن يوريا و 6426 طن اسمنت معبأ و 1176 طن مولاس و 2860 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 59220 طن تشمل : 22667 طن قمح و 11059 طن خردة و 4555 طن حديد و 1700 طن كسب صويا و 628 طن سلاج و 2000 طن زيت طعام و 1200 طن خشب زان و 1000 طن كسب عباد و 4672 طن فول صويا و 9045 طن سكر و 1888 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 694 طن .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1651 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 379 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1532 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 62026 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 143811 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2548 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا و القليوبية ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6092 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الحبوب والغلال البضائع العامة المركز الاعلامي القطاع الخاص بضائع متنوعة هيئة ميناء دمياط
إقرأ أيضاً:
عبد العزيز: إحاطة خوري بلا جديد والبعثة جزء من مؤامرة لإفقار ليبيا
ليبيا – صرح محمود عبد العزيز، عضو المؤتمر الوطني العام السابق عن حزب العدالة والبناء وعضو جماعة الإخوان المسلمين، بأن المبعوثة الأممية ستيفاني خوري تحاول تسويق ما تقوم به لاستمرار حالة الفوضى في ليبيا.
عبد العزيز اعتبر، خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور“ الذي يُذاع على قناة “التناصح“ التابعة للمفتي المعزول الصادق الغرياني وتابعته صحيفة المرصد، أن ستيفاني خوري تطرح “مصطلحات عامة لا تقدم جديدًا وتستهدف الضحك على المغفلين”.
وقال عبد العزيز:
“لو بقي القذافي – لا قدر الله – لكانت فبراير قد أُعدمت، وما حدث في ليبيا كان سيصبح شبيهًا بسوريا وسجونها. من لا يحارب الطغيان والاستبداد ليس إنسانًا، فهناك رجال قاوموا السجون والديكتاتورية لأنهم استشعروا الظلم، وفقدوا أحبائهم في مجزرة أبو سليم. عندما يخرج المفتي ويتحدث عن الظلم، أو يتحدث علماء البلد ومشايخ دار الإفتاء عن مخاطر الرجوع إلى الاستبداد، فهم يعلمون ما هي النتيجة المأساوية لذلك”.
وفيما يتعلق بإحاطة ستيفاني خوري، قال عبد العزيز:
“ما تحاول تسويقه لليبيا هو استمرار الفوضى. لم تأتِ بجديد، وكلامها مجرد عبارات عامة خالية من التواريخ والمحددات. قالت إن هناك لجنة من خبراء ليبيين ستراجع المواد الخلافية والقوانين، لكن الدستور واضح ولا يحتاج لهذا. هي تبيع بالمصطلحات وتضحك على المغفلين”.
واختتم عبد العزيز حديثه قائلاً:
“البعثة الأممية لا خير فيها ولن تأتي بالحلول. هم متفقون على نشر الفوضى الدائمة وإفقار الشعب الليبي. إحاطتها هذه ستُدخل البلاد في سبات لثلاثة إلى ستة أشهر بينما تتقاضى 125 ألف دولار. أين غسان سلامة؟ أين ماكرون وليون؟ هؤلاء أعداء ليبيا الحقيقيون”.