أعلن النائب ملحم الرياشي "ان هناك نقاشا في لجنة المال والموازنة حول المستشفيات، ووزير الصحة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور فراس الابيض يوضح بعض الامور".

اضاف: "هناك مشكلة المعايير حيث لا اتفاق حولها، وعلى اساسها يتم توزيع سقوف المالية للمستشفيات. أصررت في الجلسة على الأخذ بعين الاعتبار مستشفيات المتن الشمالي، حيث هناك اكثر من 500 الف مقيم في هذه المنطقة وهي اكبر كثافة سكانية، ويمر اكثر من مليون شخص  للاستشفاء في مستشفيات المتن الشمالي".



وختم الرياشي: "أدعو الى رفع نسب المستشفيات والسقوف المالية للمستشفيات في المتن الشمالي بطريقة تناسبية مع حجم وكثافة المرضى التي يلجأون اليها".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

شركات صيانة السيارات.. أسعار مبالغة وضمانات وهمية تخدع المواطن

السومرية نيوز – خاص
الكثير من شركات بيع وصيانة السيارات ومن ماركات عالمية معروفة انتشرت في شوارع بغداد، وبدأت ببيع سياراتها الجديدة وفق نظام القسط او النقد مع وجود ضمان بين الـ3-5 سنوات وتصل بعضها الى الـ10 سنوات. بعض هذه الشركات تمنح الضمان للمواطنين بطريقة احتيالية، حيث تقنع الزبون بمنح الضمان لها لمدة سنتين او ثلاثة او اكثر الا انه عند عطل أي جزء بالسيارة رغم انها بفترة الضمان فان تصليحها من قبل تلك الشركة يكون مقابل مبالغ اكثر من ما يتم تصليحها خارج الشركة.   ولدى استفسار الزبون من إدارة الشركة حول ما هي الاجزاء المضمونة بالسيارة يكون الجواب صادما وهي أجزاء بسيطة نادرا ما تستهلك وتكون أسعارها رخيصة قياسا باجزاء أخرى اكثر استهلاكا وذات أسعار باهضة.   مواطنون ابدوا امتعاضهم وشكاويهم حول "احتيال" بعض تلك الشركات، وطالبوا الجهات المعنية وخاصة وزارة التجارة بالرقابة على تلك الشركات ومحاسبتهم على ما يرتكبوه من عمليات احتيال على المواطنين.   وناشد احد المواطنين من أهالي كربلاء في مقطع فيديو نشره على مواقع التواصل الاجتماعي واطلعت عليه السومرية نيوز، رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بإيجاد حل لمشكلته، حيث اكد "قدمت على سيارة موديل 2023 ومن الشركة الموجودة في كربلاء كوني من سكنة هذه المدينة، بسعر 28 مليون دينار، ومنذ اول يوم اشتريتها بدأت بمراجعة الشركة عند القيام بتبديل زيت المحرك وفحص السيارة وفق الضمان لمدة 6 سنوات"، لافتا الى ان "السيارة تعرضت لعطل والشركة لا تعرف كيف تقوم بتصليحها".   وذكر ان "الشركة اتهموني بالتقصير بعدما صرفت عليها مئات الالاف من دون حل"، متسائلا "ما هو الحل؟".   فيما قال مواطن اخر انه "قام بشراء سيارة حديثة بـ50 مليون دينار، بضمان، الا ان سيارة تعرضت الى عطل تقتني"، لافتا الى انه "عند توجهي للشركة تفاجأت بان تصليح العطل يكلف 2 مليون دينار رغم انهم ابلغوني ان السيارة مضمونة بغالبية اجزائها".   واكد انه "سيرفع دعوى على الشركة بتهمة الاحتيال وسرقة أموال المواطنين"، مطالبا "الجهات المختصة بالتدخل ومحاسبة مثل هذه الشركات واغلاقها".   وتساءل مواطنون آخرون "لماذا يوهمون المواطنين بالضمان رغم ان الضمان يشمل أجزاء بسيطة جدا وذات أسعار زهيدة، والى متى يستمر التلاعب على المواطن".

مقالات مشابهة

  • "المالية" تطلق دليل ميزانية البرامج والأداء لرفع كفاءة الإنفاق
  • هل من تأثيرات اساسية لـالانقلاب الفرنسي على لبنان؟
  • مستشفيات جامعة أسيوط تنظم حفل تكريم للدكتور إيهاب فوزي تقديرا لجهوده
  • بسبب إغلاق المعابر.. وفاة 436 مريضًا بالسرطان في غزة
  • وزير الصحة يثمن الدور الرائد لمستشفيات سوهاج الجامعية
  • اجرام بغداد تكشف عن جريمة قتل غامضة والاطاحة بالجناة بعد مطاردتهم بأكثر من محافظة
  • شركات صيانة السيارات.. أسعار مبالغة وضمانات وهمية تخدع المواطن
  • افتتاح الدورة التدريبية للاطباء والممرضين لوحدة العناية المركزة للمستشفيات المركزية بلحج
  • الاشتراكي يحسّن موقعه التفاوضي.. إيجابية مع الجميع
  • السرطان يسكن 4 الاف جسدٍ في ذي قار.. وأنظار الأمل نحو بغداد