نهائي كأس عاصمة مصر.. شاهد لقطات رائعة من حفل تامر حسني
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
رصدت كاميرا "الأسبوع" تفاعل الجمهور الكرواتي مع نجم الغناء المصري تامر حسنى، أثناء إحياء الأخير حفل ختام بطولة كأس عاصمة مصر التي استضافها ستاد العاصمة الإدارية الجديدة في حضور جماهيري حاشد، قبل مواجهة المنتخب المصرى أمام كرواتيا في المباراة النهائية، التي أنتهت بتتويج بطل أوروبا، الذي تغلب على الفراعنة بأربعة أهداف مقابل هدفين، بعد أن الكروات متأخرين بهدف لرامي ربيعة قلب دفاع المنتخب الوطني صاحب الأرض والجمهور.
وقام تامر بالغناء لشحن معنويات الجماهير، بشكل أعاد إلي الأذهان ذكريات عدد من كبار مطربي مصر في مدرجات الملاعب، وتحديداً في مباريات الفراعنة، مثل: الراحل محمد نوح _ الذي تحولت أغنيته الجميلة شدي حيلك يا بلد إلي جزء من ثقافة التشجيع المصري وخاصة في مواجهات الفراعنة _ ومحمد ثروت ومحمد الحلو ومحمد فؤاد ومحمد منير، الذين قادوا عشاق الكرة المصرية من المدرجات.
وظهر استاد مصر في العاصمة الإدارية فى أبهى صورة خلال مباراة مصر وكرواتيا ليكون النجم الأول فى اللقاء لما يمتلكه من إمكانيات أبهرت الجميع ولامتلاكه مقاييس الاستادات الأوروبية، مثل: ستادات برلين وإليانزا أرينا في ألمانيا وسانتياجو برنابيو وفيسينتي كالديرون في إسبانيا وويمبلي وأنفيلد الإنجليزيين، ليستحق الملعب المصري العملاق الإشادة الإعلامية والجماهيرية العالمية التي نالها في الساعات الأخيرة.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
تامر حسني يوجه رسالة مؤثرة لجمهوره عن الصلاة
خاص
شارك الفنان المصري تامر حسني جمهوره برسالة مؤثرة عبر خاصية “الستوري” على حسابه الرسمي بموقع “إنستجرام”.
وقال تامر حسني: «والله والله اللي بيقوله صح أنا مش شيخ ولا عامل بنصح أنا بتكلم عن حاجات مريت بيها في حياتي وكانت من أسباب وصولي لحلمي التمسك بالصلاة أيا كنت بتعمل إيه واوعى تقول ربنا مش هيقبل صلاتي.. واوعى تصدق اللي يقولك كده إوعى تحكم انت على ربنا وتشك في رحمته إنه مش هيقبل لا لااااااا دا غلط كبير ربنا أكرم وأرحم من ما تتخيل».
وأضاف: «مهما أي غلط بتعمله مسير صلاتك تخليك تقلل أخطاء وواحده واحده لحد ما تبقى في المسار السليم اللي برضوا هيكون فيه أخطاء ولكن أقل ويتبعها إستغفار وتصدق وتوبه حتى لو رجعت تاني لنفس الأخطاء ورجعت عاشر ومليون ارجع تاني ومليون لربنا وأطلب منه العفو والمغفرة المهم تخليه قدام عينك طول حياتك».
وتابع: «خلوا بالكوا في أفكار بتسوق العالم ناحية إن الشخص المتدين أو الملتزم أو اللي محافظ على صلاته إنه يتكسف يقول ده قدام الناس لإن ممكن أصحابه يضايقوه بالكلام بما إن الجانب الشيطاني بقى قوي أوي في العصر ده».
وأختتم: «بس إحنا لازم نقاوم النوع ده من الفكر ونفتخر إننا بنصلي وبنركع لواحد بس وهو الله سبحانه وتعالى ومهما علا شأننا ومهما عملنا ذنوب بنركع برضو وبنتوب ونستغفر ونشكره على كل حال ونطلب منه اللي بنحلم بيه ونثق إنه هيرزقنا إذا كان بيرزق الجنين في بطن أمه والنملة في جحرها والطيور في السما».