انطلق المعسكر التدريبي الخاص بدورة الاحتضان الثانية لحاضنة جامعة الإسكندرية، على مدار خمسة أيام بكلية الأعمال جامعة الإسكندرية.

 وذلك مع نخبة من المدربين والمحاضرين في مجال ريادة الأعمال لتغطية النقاط التدريبية اللازمة للمعسكر، و في إطار أنشطة مشروع حاضنة جامعة الإسكندرية للابتكارات التربوية وتكنولوجيا التعليم  PILOT الممولة من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوة رئيس جامعة الإسكندرية.

شارك في المعسكر التدريبي 40 متدرب من الخريجين وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم من جامعة الإسكندرية ومن خارجها وقد تنوعت الأفكار المشاركة وكانت في صميم نشاط حاضنة الأعمال (مجال استخدام تكنولوجيا المعلومات في التعليم والتعلم).

المسامير راحت فين.. مواطن يتهم رئيس جامعة الإسكندرية والمستشفى الجامعي بالتزوير والنصب

وقد انعقدت لجنة التحكيم للمشروعات المشاركة ووقع الاختيار على سبع مشروعات تم اختيارها ليتم احتضانها في حاضنة PILOT حيث ستحصل الشركات على دعم مالى يصل إلى 300 ألف جنيه للشركة الواحدة (ثلاثمائة ألف جنيه) ممولة بالكامل من أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا بالإضافة إلى الدعم الفنى والتقنى والقانونى المقدم من الحاضنة، وقد تم إعتماد قرار اللجنة والمشروعات الفائزة هى كالتالي:
* المشروع الأول (SciAsk)  
* المشروع الثاني (Young Engineering Academy) 
* المشروع الثالث (KED) 
* المشروع الرابع (Techno Deff) 
* المشروع الخامس (Language Empire) 
• المشروع السادس (Kemet)
• المشروع السابع (HR Mystery)

جدير بالذكر أن حاضنة PILOT هي إحدى حاضنات البرنامج القومى للحاضنات التكنولوجية (انطلاق - INTILAC) التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وهى حاضنة متخصصة في مجال الابتكارات التربوية وتكنولوجيا التعليم والتدريب ورفع القدرات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاسكندرية أعضاء هيئة التدريس البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي الدعم الفنى

إقرأ أيضاً:

حتّا تستضيف الدورة الثانية من تحدي دبي للتجديف ضمن فعاليات تحدي دبي للياقة 2024

دبي - الرؤية
ا
ستضافت حتّا أمس، الدورة الثانية من تحدي دبي للتجديف، حيث حقق التحدي نجاحاً لافتاً متفوقاً على نتائج الدورة السابقة في ضوء الإقبال الكبير، ومعززاً مكانته كأحد الفعاليات المميزة ضمن تحدي دبي للياقة 2024.

 

واستضاف التحدي 2,330 جدّافاً من المتمرسين والجدد، استمتعوا خلالها بتجربة التجديف بين المناظر الجبلية الخلابة، وهو ما مثّل مشاركة كبيرة مقارنةً بعدد المشاركين في الدورة الأولى في العام الماضي والذي بلغ 1,000 مشارك، مما جعله من الفعاليات المميزة في تحدي دبي للياقة.

 

استهدف التحدي الذي اقيم برعاية هيئة الطرق والمواصلات في دبي جميع الأعمار والقدرات، من مبتدئين ومحترفين، وتضمن برنامجاً حافلاً بالأنشطة، من أبرزها جلسات تدريبية للكبار والعائلات تحت إشراف مدربين معتمدين، وتحديات جماعية، وجلسات تجديف بقوارب الكاياك مجاناً لأول مرة. واختتمت فعاليات التحدي بجلسة يوغا هادئة عند غروب الشمس على الماء، مما سمح للجميع بالاسترخاء والاستمتاع بجمال طبيعة حتّا.

 

وقال سعادة سعيد حارب، الأمين العام لمجلس دبي الرياضي: "لم يقتصر تحدي دبي للتجديف هذا العام على تحقيق التوقعات، بل تجاوزها، مما يعكس التزام دبي بإرساء ثقافة الصحة واللياقة البدنية. وتعكس أعداد المشاركين هذا العام بوضوح حيوية مجتمعنا والتزامه بأسلوب حياة نشط. ومع ختام دورته الثانية، يواصل التحدي تحقيق نجاح متزايد، وأنا متحمس لرؤية كيف سيتطور هذا التحدي في المستقبل".

 

من جهته، قال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: "لقد استطاع تحدي دبي للتجديف أن يجسد روح تحدي دبي للياقة. واستقطب مجموعة متنوعة من المشاركين في يوم مليء بالصحة والسعادة وروح المجتمع ضمن إحدى أجمل الوجهات الطبيعية في الإمارات. ولا يعتبر هذا التحدي مجرد فرصة لممارسة الرياضة، بل إنه يشجع كذلك على الالتزام بممارسة أنواع متنوعة من الأنشطة الرياضية التي نحافظ من خلالها على صحتنا. ويتركز هدفنا في إبراز أسلوب الحياة النشط والصحي في دبي، وتعزيز اللياقة البدنية وتحفيز الجميع من سكان دبي وزوارها على جعل النشاط البدني ضمن أسلوب حياتهم اليومي، وهو ما يعكس تأثير وأهداف تحدي دبي للياقة".

 

ومن أبرز الفعاليات الجديدة في التحدي، جلسات التجديف بقوارب الكاياك مجاناً لأول مرة في حتا، والتي أضافت فرصة رائعة للحضور للاستمتاع بمجموعة متنوعة من الرياضات المائية. ولاقت هذه الفعالية الجديدة استحساناً كبيراً، مما أضفى طابعاً حيوياً على برنامج الفعالية.

 

كما كانت جلسات تحدي التجديف محور التركيز، حيث تجمّع المشاركون لإظهار مهاراتهم وتعزيز الروابط الاجتماعية. واستمتع المشاركون، من مبتدئين ومحترفين، بتحسين أساليبهم في ركوب الأمواج تحت إشراف محترفين، مما جعل الأجواء مليئة بالمتعة والتميز المهني. ومع انتهاء الأنشطة، شكّلت جلسات اليوغا عند غروب الشمس نهاية مثالية للتحدي، مما أتاح للزوار تجربة لحظات هادئة والتواصل مع الطبيعة في قلب جمال جبال حتّا.

 

ولم تنتهِ أجواء المغامرة مع أنشطة التجديف في يوم التحدي، حيث تم تشجيع المشاركين على تمديد مدة إقامتهم في حتّا للاستمتاع بأنشطة خارجية أخرى مثل الرمي بالرمح وأيضا بالبندقية الهوائية، وعروض ترفيهية حصرية للأصدقاء والعائلات. ومع تمديد أوقات نشاطات الرماية وتسلق الجدار، وحديقة حتّا للمغامرات الجوية، بالإضافة إلى نشاطات أخرى مثل الانزلاق المزدوج بالحبال، ومنتزه "حتّا دروب إن" للقفز المائي، والتي انتهت مع غروب الشمس، كانت التجارب مليئة بالمتعة والحيوية.

 

من جهة أخرى قدّمت العديد من عربات الطعام مجموعة متنوعة من الأطباق المحلية والمأكولات العالمية لضمان أن يبقى الجميع في حالة من النشاط. كما عاش الأشخاص الذين قضوا عطلة نهاية الأسبوع في حتّا أجواء مميزة مع خيارات أنشطة التخييم، والفنادق وشقق الإيجار عبر منصة Airbnb، وتأجير لمعدات الشواء.

 

وتنظّم دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي ومجلس دبي الرياضي الدورة الثانية من تحدي دبي للتجديف برعاية هيئة الطرق والمواصلات في دبي بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين: حتّا وحتّا كاياك؛ والشريك الرسمي: ماي دبي؛ والشركاء الحكوميين: مؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي، وبلدية دبي، وشرطة دبي، ووزارة التربية والتعليم، ولجنة تأمين الفعاليات.

مقالات مشابهة

  • أسماء مصابى حادث تصادم أتوبيس وسيارة تريلا ببرج العرب فى الإسكندرية
  • رئيس جامعة المنيا يشارك فى مؤتمر "من المختبر إلى السوق"
  • حتّا تستضيف الدورة الثانية من تحدي دبي للتجديف ضمن فعاليات تحدي دبي للياقة 2024
  • رئيس جامعة المنيا يشارك فى مؤتمر "من المختبر إلى السوق" بالتعاون مع هيئة فولبرايت
  • مهرجان القاهرة السينمائي يعلن أسماء أفلام الكلاسيكيات في الدورة الـ 45
  • وزير التعليم العالي: كلية الهندسة بجامعة القاهرة حاضنة للكوادر القيادية
  • وزارة التعليم في إقليم كردستان تمنح الجامعات صلاحية إعلان تعطيل الدوام
  • Zoom تعقد شراكة استراتيجية مع جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا لتقديم البث الحي المباشر للجراحات الطبية
  • إعلان الفائزين بمسابقة البحث العلمي لمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
  • وزيرة البيئة تشهد إعلان أول حزمة مشروعات ممولة من صندوق كونمينغ للتنوع البيولوجي