وصول شهيدة وعدد من الجرحى إلى مستشفى شهداء الأقصى
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قال إعلام فلسطيني، إن شهيدة وعدد من الجرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى بعد استهداف مواطنين في بلدة الزوايدة وسط غزة، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة شهداء الأقصى فلسطين
إقرأ أيضاً:
استشهاد قياديين من كتائب شهداء الأقصى برصاص الاحتلال في طولكرم (شاهد)
أعلنت “كتائب شهداء الأقصى” الجناح العسكري لحركة “فتح”، استشهاد اثنين من قادتها في مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة.
ونعت “شهداء الأقصى”، “الشهيد القائد الميداني ثائر عمر عمارة، والشهيد القائد الميداني مأمون صالح شريم، من أبرز قادة كتائب شهداء الأقصى في طولكرم”، مبينة أنهما استُشهدا “في عملية اغتيال جبانة نفذتها القوات الخاصة الصهيونية (الإسرائيلية) في عزبة الجراد بطولكرم، مساء الأربعاء”.
ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو لما قالوا إنها آثار دماء الشابين على المنزل الذي حاصره الجيش الإسرائيلي وانسحب من محيطه، ومن مدينة طولكرم.
استشهاد المقاومين ثائر عمارة ومأمون شريم بعملية اغتيال نفذها الاحتلال بعد محاصرة منزلٍ في عزبة الجراد بمدينة طولكرم. pic.twitter.com/BzyM9eXWyJ — خبرني - khaberni (@khaberni) November 13, 2024
اغتالوا الأب أمام ابنه..
طفلُ الشهيد ثائر عمارة، الذي كان برفقة والده عند تنفيذ الاحتلال عملية الاغتيال في عزبة الجراد بمدينة طولكرم pic.twitter.com/dhUxVhrF7w — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 13, 2024
في السياق، قالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، إن من بين المصابين “طفل، هو نجل الشهيد ثائر عمارة، الذي كان متواجدا مع والده، عندما استهدفه الاحتلال”.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان إن طواقمها نقلت إلى المستشفى “إصابتين تم استلامهما من قوات الاحتلال في منطقة العِزبة بطولكرم”.
وأوضحت أن “أحدهما مصاب بالرصاص الحي في الكتف ويبلغ من العمر 30 عاماً، والآخر طفل أصيب بشظايا رصاص حي في الرأس”.
وقالت الوكالة الفلسطينية للأنباء، إن “عددا من آليات الاحتلال اقتحمت المدينة من المدخل الغربي قبل انسحابها، تزامنا مع اكتشاف قوة خاصة من جيش الاحتلال في ضاحية عزبة الجراد شرق المدينة”.
وأضافت أن القوة الإسرائيلية “تحاصر منزلا في العزبة، وسط الدفع بمزيد من الجنود إلى محيط المنزل، مع تحليق مكثف لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة على ارتفاع منخفض”.
وذكرت أن “قوات الاحتلال تنادي عبر مكبرات الصوت للموجودين داخل المنزل بتسليم أنفسهم، وسط سماع أصوات إطلاق كثيف للرصاص”.