الإعلان عن الحكومة الفلسطينية الجديدة خلال أيام (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
قالت مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، إن الأسماء المتداولة بين الحين والآخر لتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة التاسعة عشر والتي كلفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن في 14 مارس ما زالت قيد التمحيص والتدقيق.
حماس: الحكومة الفلسطينية الجديدة لا يمكنها إدارة المعركة أو التفاوض الرئاسة الفلسطينية تحذر من قرار الحكومة الإسرائيلية بشن عملية عسكرية في رفح تكليف الدكتور محمد مصطفى رئيس الحكومةوأضافت خلال رسالة على الهواء، ما حصل في قطاع غزة من آثار للحرب التي ما زالت مستمرة، موضحة أنه مضى على تكليف الدكتور محمد مصطفى رئيس الحكومة المكلف 13 يوما وبقي 8 أيام ومن المرجح أن يكون بالأيام الماضية حلف اليمين.
وتابع أن القانون الفلسطيني ينص على أنه بعد تكليف رئيس الوزراء يكون لديه مهلة 3 أسابيع لتشكيل الحكومة، وإذا لم يتم التشكيل تأخذ مدة أسبوعين لانتظار التشكيل، موضحة أن هناك أسماء متداولة ولكن لم يحدث استقرار على وزارة الداخلية تحديدا.
ضاربة بقرار مجلس الأمن عرض الحائط.. إسرائيل تواصل ارتكاب مجازرها في غزة ورفح الفلسطينيةوكانت قناة "القاهرة الإخبارية" عرضت تقريرا بعنوان "ضاربة بقرار مجلس الأمن عرض الحائط.. إسرائيل تواصل ارتكاب مجازرها في غزة ورفح الفلسطينية".
أمل وأحلام راودت أكثر من مليوني فلسطيني من سكان غزة بعد قرار مجلس الأمن الذي دعا فيه إلى وقف إطلاق النار من القطاع حيث بدأ الحديث بين الفلسطينيين عن قرب العودة إلى ديارهم بعد عن هجروها مجبرين فرارا من ويلات الحرب إلا أن هذه الآمال تحطمت على صخرة وحشية الاحتلال الذي رد بمجزرة جديدة في رفح الفلسطيننية ضاربا بقرار مجلس الأمن عرض الحائط.
على أطلال إحدى البنايات التي استهدفها الاحتلال في رفح الفلسطينية تحدث عماد أبو شعبان، أحد النازحين، عن أحلام أهله وجيرانه التي لم تكتمل في العودة إلى منازلهم مرة أخرى، في أعقاب تلك المجزرة الإسرائيلية الوحشية.
يقول "شعبان": "فرحنا إن مجلس الأمن أخذ قرار وقف إطلاق النار، لكن لا جديد حتى الآن".
كعادتها لا تمتثل إسرائيل لأي قرارا أممية أو مطالبات دولية لوقف حربها الشعواء على قطاع غزة كما لو أن لا رادع قادر على وقف آلتها الحربية المستعرة التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين من الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد استقالة الحكومة الفلسطينية الحكومة الفلسطينية فلسطين
إقرأ أيضاً:
لنقي يطالب المبعوثة الأممية الجديدة بدور فعال لاعتماد دستور 1951
لنقي: اعتماد دستور الاستقلال لعام 1951 أساس لتحقيق الاستقرار في ليبيا دور تيته في دعم الدستور
شدد عضو مجلس الدولة الاستشاري، أحمد لنقي، على أن نجاح المبعوثة الأممية الجديدة، هانا تيته، في مهمتها يتطلب دورًا فعالًا في دعم اعتماد دستور وطني للبلاد. وأشار إلى أن الوساطة بين الأطراف الليبية لاعتماد دستور الاستقلال لعام 1951 ستكون خطوة جوهرية نحو تحقيق الاستقرار في ليبيا.
انتقاد قرارات مجلس الأمنوفي تصريحاته لموقع “عربي21“، اعتبر لنقي أن أغلب قرارات مجلس الأمن الدولي المتعلقة بتعيين ممثلين عن الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا لم تقدم جديدًا، واصفًا إياها بأنها “خطى دون فائدة تذكر”. وأكد أن تفعيل دستور 1951 يمثل الحل الأمثل لتأسيس دولة مستقرة وموحدة.
دستور 1951 كأساس للاستقراروأكد لنقي أن دستور الاستقلال لعام 1951 يوفر أساسًا متينًا لتحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي في ليبيا. وأضاف أن اعتماد هذا الدستور هو السبيل لتجاوز الخلافات والانقسامات التي تعرقل بناء الدولة الليبية منذ سنوات.