RT Arabic:
2024-07-05@23:48:01 GMT

WADA تكشف عن "مؤامرة يحضرها ضد روسيا"

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT

WADA تكشف عن 'مؤامرة يحضرها ضد روسيا'

اعترف رئيس الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات فيتولد بانكا بأن الغرب يعد مؤامرة واسعة النطاق ضد ألعاب الصداقة العالمية المقررة في روسيا الصيف المقبل.

جاء ذلك خلال محادثة أجراها بانكا مع المخادعين الروسيين فوفان (فلاديمير كوزنتسوف) ولكزس (أليكسي ستولياروف)، اتصلا به منتحلين شخصية رئيس الاتحاد الإفريقي.

وقال بانكا إن الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ستبذل قصارى جهدها لمنع الرياضيين من جميع أنحاء العالم من دخول روسيا.

كما دعا إفريقيا إلى "قيادة المعارضة" وإقناع الدول بعدم السفر إلى روسيا للمشاركة في المنافسة.

وبحسب قوله فإن المشاركة في ألعاب الصداقة هي مسألة سياسية.

إقرأ المزيد هل تقاطع روسيا أولمبياد "باريس 2024"؟

وفي الوقت نفسه، أشار بانكا إلى أن الرياضة متطورة بشكل جيد في روسيا، وأن الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ليست واثقة من أنها ستكون قادرة على "إيقاف الروس".

في 19 مارس الجاري، وصفت اللجنة الأولمبية الدولية ألعاب الصداقة المقررة في روسيا بأنها حدث مسيس للحكومة الروسية.

وأشارت المنظمة إلى أن "اللجنة الأولمبية الدولية تحث جميع المشاركين في الحركة الأولمبية وجميع الحكومات على رفض المشاركة أو دعم أي مبادرات تهدف إلى التسييس الكامل للرياضة الدولية".

وستقام ألعاب الصداقة في سبتمبر المقبل في مدينتي موسكو وإيكاترينبرغ، وستتضمن البطولة منافسات في 33 رياضة أولمبية وغير أولمبية صيفية.

يذكر أن 12 رياضيا روسيا وسبعة رياضيين بيلاروس تأهلوا إلى دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس.

ولاحظت اللجنة الأولمبية الدولية أن 55 روسيا كحد أقصى سيكونون قادرين على التأهل للأولمبياد، لكن اللجنة منعت الرياضيين الروس والبيلاروس من المشاركة في حفل افتتاح المسابقة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 اللجنة الأولمبية الدولية المنشطات ألعاب الصداقة

إقرأ أيضاً:

شركات تأمين قلقة من احتمال وقوع هجمات واختراق للذكاء الاصطناعي في أولمبياد باريس

تشعر شركات تأمين بقلق من احتمال أن تعرقل هجمات ينفذها متشددون أو صور مزيفة ينتجها الذكاء الاصطناعي دورة الألعاب الأولمبية في باريس، مما يهدد بإلغاء منافسات ومطالبات بتعويضات بملايين الدولارات.

وكانت شركات التأمين منيت بخسائر بعد تأجيل أولمبياد طوكيو 2020 لمدة عام بسبب جائحة كوفيد-19، وفقا لرويترز.

ومنذ ذلك الحين، فإن الحرب في أوكرانيا والحرب على قطاع غزة وإجراء عدة انتخابات هذا العام، بما في ذلك في فرنسا نفسها، أدت إلى زيادة المخاوف من احتمال وقوع أعمال عنف بدوافع سياسية خلال أحداث عالمية مهمة.

وتقام الألعاب الأولمبية في باريس العام الجاري في الفترة من 26 يوليو/تموز إلى 11 أغسطس/آب، ودورة الألعاب البارالمبية من 28 أغسطس/آب إلى الثامن من سبتمبر/أيلول.

وشركة التأمين الألمانية "أليانز" شريك في الألعاب. في حين تقدم شركات تأمين أخرى مثل "لويدز لندن" تغطية تأمينية كذلك تتعلق بالفعاليات.

شركات تأمين التقت اللجنة في باريس الشهر الماضي لمناقشة إجراءات الحد من أثر المخاطر (الفرنسية)

وقال إيكي بيرجيل، رئيس برنامج أليانز للأولمبياد ودورات الألعاب البارالمبية، لرويترز: "نحن جميعا ندرك الوضع الجيوسياسي الذي يعيشه العالم".

وأضاف "نحن مقتنعون أن اللجنة الأولمبية الدولية في باريس 2024 واللجان المنظمة من دول العالم والسلطات الفرنسية تتخذ الإجراءات المناسبة لمواجهة التحديات على الأرض".

وقال رئيس قسم الطوارئ في شركة بيزلي للتأمين أندرو دوكسبوري إنه "حدث كبير… في مدينة كبيرة جدا، وهو أمر صعب جدا على الشرطة".

وقال مصدران من اللجنة الأولمبية الدولية لرويترز إن شركات تأمين التقت اللجنة في باريس الشهر الماضي لمناقشة إجراءات الحد من أثر المخاطر.

وقالت اللجنة الأولمبية الدولية -في بيان أرسلته عبر البريد الإلكتروني إلى رويترز- إن إدارة المخاطر جزء "أساسي" من عمل اللجنة، لتقليل احتمال تأثير الأحداث غير المتوقعة سلبا على الألعاب.

وقالت مصادر في قطاع التأمين إن الفريق الإسرائيلي قد يمثل نقطة توتر أخرى. وستشارك إسرائيل في الألعاب رغم الحرب الدائرة في قطاع غزة.

وقال ماركوس ألفاريز، المدير الإداري لتصنيفات التأمين في مورنينجستار، إن وقوع هجوم يتمخض عن قتلى وأضرار في الممتلكات وتوقف الأعمال قد "يضيف بضعة مليارات" إلى تقديرات خسائر تأمين بلغت 3 مليارات دولار إذا كان أولمبياد طوكيو ألغي نهائيا بسبب كوفيد-19.

وتستعد فرنسا للجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في السابع من يوليو/تموز الجاري، مما يترك شركات كثيرة على استعداد للاحتجاجات التي قد تؤدي إلى أضرار في الممتلكات.

وقالت مصادر في قطاع التأمين إن منظمي الأولمبياد سيبذلون ما في وسعهم لإعادة جدولة الأحداث إذا لزم الأمر، لكن ذلك ليس سهلا دائما، نظرا لضيق الجدول الزمني، مما قد يؤدي إلى إلغاءات محتملة.

مقالات مشابهة

  • تصعيد أميركي ضد الصين بسبب قضية منشطات السباحين
  • سطع فى برلين.. «شمس» رفع الأثقال بطل حرمته الحرب العالمية من تحقيق المزيد من الذهب
  • شركات تأمين قلقة من احتمال وقوع هجمات واختراق للذكاء الاصطناعي في أولمبياد باريس
  • مودرن سبورت يخطر اتحاد الكرة و الرابطة والأولمبية بتغيير اسم فيوتشر
  • «الهيئة» و«الأولمبية» تستعرضان مشاركة الإمارات في أولمبياد باريس
  • بعد تصريح ماكرون عن الحرب الاهلية.. ما حقيقة تأجيل أولمبياد باريس؟
  • بعد تصريح ماكرون.. حقيقة تأجيل أولمبياد باريس بسبب “الحرب الأهلية”
  • ليبيا تشارك بـ6 رياضيين يمثلون 5 ألعاب رياضية في أولمبياد باريس 2024
  • «الأولمبية الدولية» تحسم الجدل حول إلغاء أو تأجيل «باريس 2024»
  • اللجنة الأولمبية الوطنية تبحث التعاون مع القنصل الياباني