غوتيريش يجيب على رسالة بعثها له السيستاني بشأن تدنيس نسخة من القرآن في السويد
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن غوتيريش يجيب على رسالة بعثها له السيستاني بشأن تدنيس نسخة من القرآن في السويد، nbsp;غوتيريش يجيب على رسالة بعثها له السيستاني بشأن تدنيس نسخة من القرآن في السويد،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غوتيريش يجيب على رسالة بعثها له السيستاني بشأن تدنيس نسخة من القرآن في السويد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غوتيريش يجيب على رسالة بعثها له السيستاني بشأن تدنيس نسخة من القرآن في السويد
66.249.75.198
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غوتيريش يجيب على رسالة بعثها له السيستاني بشأن تدنيس نسخة من القرآن في السويد وتم نقلها من شفق نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يكون الفرار إلى الله؟.. عالم أزهري يجيب
أكد الدكتور عبد اللطيف سليمان، من علماء الأزهر الشريف، أن الفرار إلى الله يمثل جوهر العلاقة بين العبد وربه، حيث يجمع بين الخوف من العذاب والرجاء في الرحمة، مستشهدا بقول الله تعالى: "ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين".
وأوضح الدكتور عبد اللطيف سليمان، خلال تصريح أن هذه الآية تحمل معاني عميقة، إذ إن الفرار عادةً يكون "من" شيء مخيف، لا "إلى"، إلا أن الله عز وجل وحده هو الذي يُفر منه إليه، لأنه الملجأ الآمن والمقصد الحق.
وأضاف أن القرآن الكريم يوضح كيفية الفرار من الجهل إلى العلم، ومن الكسل إلى العمل، ومن المعصية إلى الطاعة، لافتًا إلى أن الفرار إلى الله ليس مجرد هروب، بل هو سعي إلى الطمأنينة والإيمان والاعتصام بحبله المتين.
وأشار إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يُعلم أصحابه هذا المعنى العظيم، مستشهدًا بدعائه قبل النوم: "اللهم الجأت ظهري إليك، وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك"، وهو ما يعكس اليقين الكامل بأن النجاة الحقيقية لا تكون إلا في جوار الله سبحانه.
ودعا إلى ضرورة جعل شعارهم في الحياة "وعجلت إليك ربي لترضى"، والعمل بجد واجتهاد للفوز برضوان الله وجنته، سائلاً الله أن يحسن وفادتنا إليه، ويغفر ذنوبنا، ويسترنا في الدنيا والآخرة.