أجلت محكمة جنح مستأنف أكتوبر الأربعاء أولى جلسات استئناف سيدة علي حكم رفض دعوي إثبات نسب طفلها إلى لاعب كرة شهير لجلسة 30 أبريل للإعلان.

كانت محكمة الأسرة بالعمرانية قد قضت برفض دعوى إثبات نسب طفل للاعب كرة والمرفوعة للمرة الثانية من "أسماء. ح"، وفي المرة الأولي، أقامت "أسماء.ح" دعوى نسب في محكمة الأسرة ضد اللاعب، وتم رفضها لعدم إنجاب الطفل وقتها، وبعد أن وضعت الأم المولود، وبلغ الطفل عمره 3 أشهر، أقامت دعوى جديدة وتم تأجيلها، وأرفقت مستندا بإخطار الولادة من أحد المستشفيات.

وأودعت محكمة الأسرة حيثيات حكمها في رفض دعوى إثبات نسب  في القضية رقم 3186 لسنة 2022 أسرة العمرانية، الصادر في 28 مارس 2023 ، حيث إن الوقائع تتحصل في أن المدعية أقامت دعواها على المدعى عليه في صحيفة أودعتها قلم كتاب المحكمة في 31 أغسطس 2022 للحكم بإثبات نسب الجنين للمدعى عليه مع إلزامه بالمصروفات وأتعاب المحاماة مع حفظ كافة الحقوق الأخرى.

وأوضحت بيانًا بدعواها أن المدعية زوجة المعلن إليه بصحيح العقد الشرعي بموجب عقد الزواج العرفي المؤرخ في 5 مارس 2022، وموقع عليه من كل من الطالبة والمعنى إليه وقد دخل بها ورزقت منه على فراش الزوجية بجنين، إلا أنه حال علمه بوجود ذلك الجنين في أحشاء المدعية قام بالاستيلاء على عقدي الزواج العرفي، وأنكر وجود علاقة زوجية فيما بينهم، فقامت بتحرير المحضر رقم 16144لسنة 2022، إداري الهرم عن تلك الواقعة، الأمر الذي حدا بالطالبة التي قامت دعواها لإثبات نسب الجنين للمدعى عليه.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: اثبات نسب اخبار الحوادث محكمة الاسرة لاعب كرة الزواج العرفى لاعب كرة شهير إثبات نسب

إقرأ أيضاً:

بعد 3 سنوات من الواقعة.. رهائن في متجر آبل يجسد لحظات رعب في أمستردام

طُرح الفيلم الهولندي "رهائن في متجر آبل" (iHostage) مساء الجمعة 18 أبريل/نيسان، ليحكي في 102 دقيقة عن أحداث حقيقية وقعت في العام 2022 حين تعرض متجر "آبل" الرئيسي في أمستردام لعملية سطو مسلح.

والفيلم من إنتاج شركة "هورايزون"، وبطولة سفيان موصلي، وأديمير سهوفيتش، ومارسيل هينسيما، ولوس هافركورت، وتأليف وإخراج الهولندي بوبي بورمانز، فيما شاركه في كتابة السيناريو الهولندي سيمون دي وال، وهما من كتبا وأخرجا معا مسلسل الجريمة "الساعة الذهبية" (The Golden Hour) الذي نال استحسان النقاد في عام 2022 وحقق المركز الأول في ألمانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بيرك أتان في حالة حرجة بعد حادث سير أثناء توجهه لتصوير "جبل القلب"list 2 of 2بعد غموض لأسابيع.. الطب الشرعي يكشف سبب وفاة ميشيل تراختنبرغend of list

ووقعت القصة الحقيقية في 22 فبراير/شباط 2022، حين دخل رجل مسلح يبلغ من العمر 27 عاما متجر "آبل" في ساحة لايدسابلين بأمستردام، واحتجز عميلا تحت تهديد السلاح لما يقرب من 5 ساعات، مطالبا بـ200 مليون يورو من العملات المشفرة إلى جانب تأمين خروجه آمنا من المبنى، لكن الأمور لم تسر كما خطط لها.

تدور أحداث العمل حول مسلح يرتدي زيا عسكريا وحزاما ناسفا (سفيان موصلي) يدخل متجر "آبل" المزدحم، لكن معظم الزبائن يتمكنون من الهروب، بينما يركض عدد منهم إلى الطابق العلوي ويهرب 4 أشخاص إلى خزانة أدوات التنظيف، لكنه ينجح في احتجاز سائح بلغاري كرهينة ويظل تحت تهديد السلاح لساعات.

يعيش مخرج الفيلم بورمانز، بالقرب من متجر آبل ويحكي عن تلك الليلة المثيرة لمجلة "تايم" قائلا، "لحسن الحظ، حالات احتجاز الرهائن كهذه نادرة في هولندا. وهذا ما جعل هذه الحادثة غريبة. رجل يطالب بمبلغ 200 مليون يورو من العملات المشفرة، اختار احتجاز رهينة في وضح النهار في إحدى أكثر ساحات أمستردام ازدحاما".

ويستطرد، "في يوم احتجاز الرهائن في 2022، كنت مشغولا بتصوير فيلم ‘الساعة الذهبية’. وصلت إلى المنزل في الساعة الرابعة صباحا وتجولت حول ساحة لايدسابلين، كل ما كان بإمكانك رؤيته هو ثقوب الرصاص في الزجاج، هذا السلام والفراغ التام، بعد كل هذه الضجة، فكرت، ما الذي مر به هؤلاء الأشخاص هناك؟".

إعلان

أمستردام تبدو جميلة في الفيلم الذي يمكن مشاهدته على "نتفليكس"، اللقطات الجوية للمدينة والتي يبدأ بها الفيلم تُظهر المدينة من أفضل زواياها، حتى شارع "الدام راك" الرئيسي الذي يربط بين محطة القطارات الرئيسية وساحة قصر الملكة، المزدحم يبدو من الأعلى كأنه لوحة فنية رائعة.

يبدأ الفيلم بمشهد محطة القطارات الرئيسية والسائح البلغاري نائما في القطار، بعد أن يصل القطار محطة أمستردام ينسى سماعة هاتفه "الآيربود" في القطار ويغادر.

ينتبه في الفندق أنه نسي سماعته فيقرر الذهاب صباح اليوم التالي إلى متجر "آبل" الرئيسي في منطقة لايدسا بلين، وهناك تتداعى الأحداث بدخول الإرهابي ذي الأصول العربية لكنه ولد وترعرع في مدينة أمستردام.

من النقاط الإيجابية في سيناريو "رهائن في متجر آبل"، أنه ناقش حادثة عملية السطو بعيدا عن الفكرة المكررة في أفلام هوليود حيث يظهر العربي كشخص متعطش للقتل. وضح ذلك جليا في الحوار بينه وبين رئيسة مفاوضي الشرطة من ناحية، وبينه وبين الرهينة البلغاري من الناحية الأخرى.

عرض الفيلم الشاب الذي قام بعملية السطو كإنسان يتعرض لضغوط مالية جعلته يقرر الهجوم على المتجر بسبب غضبه على "النظام"، ويشتكي من معاناته مع مؤسسة الضرائب مما خلق له ضغوطا وفوضى في حياته كمواطن صالح. حكى أيضا عن اعتقاله لاحقا بسبب المشاكل المالية وإساءة معاملته من قبل الشرطة، ما خلق لديه ثأرا مع الشرطة والنظام.

كما وضّح جليا من خلال الفيلم مساعدة الشرطة والإعلام الهولندي والقوات الخاصة، في تغطية الحدث وإنجاح الفيلم وتجسيد القصة التي سيطرت على الأخبار قبل 3 سنوات.

مقالات مشابهة

  • “اشتري انتي أو اطلبي دليفري”.. سميرة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: خايف على شكله ومابيروحش السوق!!
  • عقوبة جديدة تنتظر كروان مشاكل قبل الحكم عليه في سب ريهام سعيد 30 أبريل
  • تأجيل استئناف مالك مستشفى بأكتوبر على حكم حبسه سنتين لجلسة 29 أبريل
  • اعرف المستندات المطلوب تقديمها من الزوج إلي محكمة الأسرة لإقامة دعوى نشوز
  • سميرة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: خايف على شكله ومابيروحش السوق
  • علياء تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: رفض يدفعلي اشتراك الجيم
  • هل يمكن معرفة جنس الجنين من التغيرات الجسدية أثناء الحمل؟ استشاري يُجيب
  • هل تستطيع الزوجة إثبات نسب طفل الزواج العرفي بالمحكمة؟
  • هل تستطيع الزوجة إثبات نسب طفل الزواج العرفي بالمحكمة؟.. اعرف الإجابة
  • بعد 3 سنوات من الواقعة.. رهائن في متجر آبل يجسد لحظات رعب في أمستردام