أجمل كلام عن ليلة القدر وهي فرصة ذهبية لا تعوّض للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى لطلب البركة والرحمة والغفران والعتق من النار، ويجب علينا أن نستغل هذه الليلة العظيمة بالعبادة وقراءة القرىن والذكر والدعاء والتوبة، وفيما يلي أجمل الكلام التي تصف جمال وأهمية هذه الليلة:
اقرأ ايضاًتذكّر في ليلة القدر عظمة الله وكماله، مع الحرص على قراءة القرآن الكريم والصلاة والذكر في هذه الليلة العظيمة والمباركة.قيمة ليلة القدر الليلة العظيمة لا تقاس باللحظات التي تمر، بل بالقلوب التي تفتحت للتوبة والدعاء وقيام الليل والاستغفار في هذه الليلة العظيمة والمباركة.ليلة القدر 2024- 1445 تذكّرنا بأهمية الصلاة والعبادة وأيضاً تعلّمنا أن الله سبحانه وتعالى قريب من عباده ومستجيب لدعواتهم في هذه الليلة العظيمة والخاصة.استثمر ليلة القدر 2024 - 1445 بالتوبة الصادقة والدعاء بإخلاص، وفي هذه الليلة يُبدل الله حال العباد من الضلال إلى الهدى ومن السوء إلى الخير.ختم الله جميعاً شهركم بالمسرات والفرح، وغفران الزلات وقبول الدعوات في ليلة القدر.بلغك الله الشهر الفضيل وشرف الأمة بالنصر، وأكرمك بليلة القدر العظيمة وأسعدك مدى الدهر.أسأل المولى أن يبلغني وإياكم ليلة القدر الليلة المباركة المستجاب فيها الدعاء.ها هو فجر السابع والعشرون من مضان اللهم اكتبنا من أهل الفردوس ومن عتقائك من النار.بارك الله لكم في شهر الطاعات والرحمات، وأكرمكم بليلة القدر العظيمة، ورزقكم فيه الدرجات وختم لكم فيه بالصالحات وأدخلكم أعلى الجنان.عشرون ماضية وعشرة باقية فأكثر من الخير والبركة في الباقية، لتدرك ما فاتك في الماضية، دعواتك.إن رجوت من الله الغفران أو سألته سكن الجنان في ليلة القدر، فضم اسمي إلى اسمك فإني أحب مجاورتك في الجنة.إني أحبكم في الله، فلا تحرمونا من صادق دعائكم في ليلة القدر المباركة.ينبغي على المسلم أن يغتم العشر الأواخر بالكامل حتى يتقبل الله عز وجل منه ليلة القدر، فغالبًا من يطلبها لذاتها ويؤجل العبادة لها وحدها لا يدركها.يارب اعنا على صيام رمضان وقيامه وبلغنا ليلة القدر متحابين متكاملين في ظل طاعتك يا أرحم الراحمين.كذلك قول ليلة القدر “فيها يُفرق كل أمر حكيم” قال ابن عباس توزّع الآجال والأرزاق والسعادة والشقاء من السنة إلى السنة ليلة قد تغير حياتك.في ليلة القدر تتنزّل الملائكة وتملأ السماء، وتفتح أبواب السماء وتكون فيها كل دعاء مستجاباً، وكل خير متسرّباً.ليلة القدر 2024 - 1445 تنبعث منها السكينة والطمأنينة، وتمتلئ القلوب بالسرور والإيمان، فهي ليلة تنزل فيها البركات والرحمة من السماء إلى الأرض.في تلك الليلة يغفر الله للعباد ذنوبهم ويتقبل توبتهم، فلا تفوت الفرصة الذهبية لطلب المغفرة والتوبة والاستغفار.عجائب ليلة القدرليلة القدر خير من ألف شهر.نزول الملائكة إلى الأرض ومن سدرة المنتهى فينزلون ويؤمنون على دعاء المسلمين حتى طلوع الفجر.من عجائب ليلة القدر نزول القرآن الكريم بالكامل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.ختم الله شهر رمضان بالخيرات، المسرات، وغفران الزلات.في ليلة القدر قبول لجميع الدعوات.تقبل الله طاعتك في ليلة القدر المباركة.فضل ليلة الْقَدْرِ
فضل ليلة الْقَدْرِ أنها ليلة العفو والرحمة والغفران، والعتق من النار، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه".(رواه البخاري 4/ 255 ومسلم 759).
وهي ليلة مباركة ومن أعظم الليالي عند الله عزّ وجل، ومعجزة خالدة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهي الليلة التي يكثر فيها البركة والغفران والرحمة، وتعتبر العبادة فيها خير من ألف شهر.
علامات ليلة القدرالسماء فيها صافية ساكنةالجوّ فيها معتدلاً وغير بارد ولا حارّتخرج الشمس في صباحها من غير شُعاع تُشبه القمر في ليلة البدريكون فيها سكينة وطمأنينة، وراحة القلبليلة لا يُرمى فيها بنجمماذا تفعل في ليلة القدر؟الاعتكافالدعاءقيام الليلالاستغفارالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلمالتسبحالإكثار من قول اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عنا.قراءة القرآن الكريمبر الوالدينالصدقةالزكاةترك الغيبة والنميمةأدعية ليلة القدراللّهم يا رب أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا.اللهم أصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، واجعل الموت راحة لنا من كل شر.اللّهم لك الحمد كما هديتنا للإسلام، وعلمتنا الحكمة والقرآن، اللّهم يا رب اجعلنا لكتابك من التّالين، ولك به من العاملين، وبالأعمال مخلصين، وبالقسط قائمين، وعن النار مزحزحين، وبالجنات منعمين، وإلى وجهك ناظرين.اللّهم اشف مرضانا ومرضى المسلّمين، وارحم موتانا وموتى المسلمين.اللهمَّ أصلح ذات بيننا، وأَلِّف بين قلوبنا، وانصرنا على أعدائنا، وجنّبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن.اللهم اقض حوائجنا وحوائج السائلين. اللّهم تولّ أمورنا، وفرج همومنا، واكشف كروبنا.اللّهم أوردنا حوض سيّدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم واجعله لنا شفيعا، واسقنا من يده الشريفة شربة لا نظمأ بعدها أبدا.اللّهم يا رب يا الله إنا نسألك حبّك، وحبّ من يحبّك، وحبّ العمل الذي يقرّبنا إلى حبّك.اللهم يا رب يا كريم بارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وأقوالنا ما أحييتنا، وبارك لنا في أزواجنا وذرّياتنا ما أبقيتنا.اللهم اجعلنا شاكرين لنعمك برحمتك يا أرحم الراحمين.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليلة القدر فی لیلة القدر فی هذه اللیلة عن لیلة القدر لیلة القدر 2024 الله علیه الل هم
إقرأ أيضاً:
خالد ناجح يكتب: كلام مصري
اخترت أن يكون عنوان مقالى بجريدة الوطن بعد دعوة كريمة تلقيتها من الصديق مصطفى عمار، رئيس التحرير، للكتابة عن درة تاج الصحف المصرية وإحدى أدواتها وقوتها الناعمة ودورها وسياستها التحريرية الوطنية الخالصة لوجه الله والوطن.
الآن وقبل كل شىء نحتاج لـ«كلام مصرى» نابع من الوجدان المصرى، ويعبر عن هويتنا وثقافتنا المصرية بكل تشعبها وتشابكها مع محيطها وإقليمها وقارتها، كلام يوحدنا ويجمعنا على حب الوطن، ففى ظل التحديات المتعددة التى تواجهها مصر اليوم، تتجلى أهمية «الكلمة المصرية» كرمز للصمود والإرادة. الكلمة لم تكن يوماً مجرد وسيلة للتعبير.
بل كانت دائماً أداة للمقاومة والتغيير، بدءاً من الأيام الأولى للنضال ضد الاحتلال الأجنبى وحتى اللحظات الحاسمة فى تاريخنا ناضل الشعب بـ«كلامه المصرى» من خلال النكتة والإفيه على المحتل الإنجليزى ووصولاً للإخوان، كانت النكتة سلاحه الفتاك للتحرر من احتلال العقول بيد أهل الشر وجعل بعضاً من المحسوبين عليها يكونون أداة لتخريبها وتدميرها ذاتياً، ولا أدل من ذلك عندما أطلق عليهم «الخرفان» فكان للكلام المصرى تأثير أقوى من أى سلاح.
دائماً ما تكون لشعب المحروسة «كلمته المصرية»، التى تحمل فى طياتها تاريخاً طويلاً من التضحيات والإنجازات.
لقد شهدت مصر عبر تاريخها العديد من اللحظات الفارقة التى لعبت فيها الكلمة دوراً حاسماً. ففى ثورة 1919، كانت هتافات «يحيا الهلال مع الصليب» ليست مجرد شعارات، بل كانت كلمات ولدت شعوراً وطنياً عاماً وحد الصفوف وأشعل جذوة التحرير.
وفى حرب أكتوبر 1973، كانت كلمات النصر هى التى دفعت الجنود إلى الأمام، محققين نصراً عسكرياً وسياسياً غير مسبوق.
وكانت «كلمة مصرية» تجسدت فى ٣٠ يونيو و٣ يوليو تخلصت من حكم عام أسود فى تاريخنا الوطنى، وبالكلمة المصرية والهتافات خرج المصريون ليقولوا كلمتهم وقد كانت الكلمة المصرية التى حققت النصر.
الآن «الكلمة المصرية» ليست مجرد إرث من الماضى، بل هى حاجة ملحة فى مواجهة التحديات المعاصرة. فى زمن حروب الجيل الرابع والخامس ومواجهة الشائعات لتقى مصر شر مخططات حيكت لها من قبل أهل الشر ودعم الظلاميين.
نعم مصر تحتاج إلى كلمة توحد الجهود وتعزز من روح التعاون بين مختلف فئات المجتمع. فبدون وحدة الصف لن تستطيع مصر مواجهة هذه التحديات بفاعلية، وهذا ما يحذر منه الرئيس عبدالفتاح السيسى دائماً، ويوجهنا بوحدة الصف حتى نستطيع مجابهة التحديات.
الآن أصبحت كلمة مصر على الساحة الدولية مسموعة ولها ثقلها وتأثيرها، فمصر ليست مجرد دولة فى منطقة الشرق الأوسط، بل هى قلب العالم العربى وأفريقيا.
قراراتها وكلماتها تؤثر فى مصائر دول وشعوب أخرى. لذا يجب أن تكون الكلمة المصرية فى هذا السياق كلمة توازن بين المصالح الوطنية والاستراتيجية الإقليمية، كلمة تعزز من مكانة مصر كقوة إقليمية مؤثرة.
وأخيراً «الكلام المصرى» ليس مسئولية السياسيين أو الإعلاميين فقط، بل هو مسئولية كل مواطن مصرى. كل فرد فى المجتمع له دور فى صياغة الكلمة التى تعبر عن آماله وطموحاته. علينا جميعاً أن نكون واعين بأن كل كلمة ننطق بها يمكن أن تكون لها تبعات كبيرة، سواء فى تعزيز الوحدة الوطنية أو فى تفتيت المجتمع فهى سلاحنا الأقوى.
هى التى تكتب تاريخنا وتحدد مستقبلنا. فلنجعلها كلمة تبنى ولا تهدم، كلمة توحد ولا تفرق، كلمة تعكس نبل وأصالة الشعب المصرى.
حرب المياه : الحرب العالمية الثالثة ومؤشرات بدايتها “السيطرة على النيل وحرب السودان نموذجا “