رئيس جزر القمر: أفريقيا على حافة الانهيار.. ولا بد من تعزيز الاكتفاء الذاتي
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس جزر القمر أفريقيا على حافة الانهيار ولا بد من تعزيز الاكتفاء الذاتي، قال غزالي عثماني رئيس الاتحاد الأفريقي ورئيس دولة جزر القمر، إن العالم اليوم يواجه الكثير من التحديات سواء الاقتصادية أو المناخية أو التهديدات .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس جزر القمر: أفريقيا على حافة الانهيار.
قال غزالي عثماني رئيس الاتحاد الأفريقي ورئيس دولة جزر القمر، إن العالم اليوم يواجه الكثير من التحديات سواء الاقتصادية أو المناخية أو التهديدات واسعة النطاق، مشيرا إلى أن الكثير من الدول تعاني نقص احتياجتها والفقر، وهذا يهدد الأمن الغذائي.
رئيس جزر القمر
القمة الروسية الأفريقية الثانيةوأضاف في كلمته خلال أعمال القمة الروسية الأفريقية الثانية في سان بطرسبرج، والتي نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «نحن اليوم على حافة الانهيار الدول الأفريقية اليوم متضررة وتعاني بشكل كبير، ويجب العمل على تعزيز الذاتية والاكتفاء الذاتي لأفريقيا خاصة بعد جائحة كورونا».
وتابع: «الأوضاع بعد جائحة كورونا أصبحت أسهل قليلا، وأفريقيا لديها قدرات وإمكانيات كبيرة ولكن بحاجة للمساعدة لكي نستغل هذه القدرات، نعاني مشكلات داخلية أفريقية في مجال الأمن».
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس جزر القمر: أفريقيا على حافة الانهيار.. ولا بد من تعزيز الاكتفاء الذاتي وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس برلمان أفريقيا الوسطى يشيد بدينامية التنمية في الصحراء المغربية
زنقة 20 | علي التومي
أشاد رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، خلال زيارته لمدينة العيون، بمستوى التنمية والازدهار الذي تشهده المدينة، معربًا عن إعجابه بالمشاريع التنموية الكبرى والبنيات التحتية الحديثة التي تجعل العيون نموذجًا يحتذى به في المنطقة.
وأكد رئيس برلمان المجموعة برلمان إفريقيا الوسطى في لقاء جمعه بوالي العيون اليوم الخميس، دعم المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا لموقف المغرب الثابت بشأن وحدته الترابية وسيادته على الصحراء، مشيدًا بالنهج التنموي الطموح الذي أطلقه جلالة الملك محمد السادس.
ومن جهته، رحب والي جهة العيون الساقية الحمراء، عبد السلام بكرات، برئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا والوفد المرافق له، معربا عن سعادته بهذه الزيارة التي تعكس عمق العلاقات التاريخية والدبلوماسية التي تربط المغرب بدول إفريقيا.
وأكد الوالي في مستهل كلمته،على أهمية مدينة العيون باعتبارها نموذجًا للتنمية المستدامة بفضل التوجيهات الملكية السامية لجلالة الملك محمد السادس، مبرزًا حجم المشاريع التنموية التي تم إنجازها والتي تعزز مكانة المدينة كمركز اقتصادي واجتماعي رائد في المنطقة.
وأشار والي العيون إلى أن هذه الزيارة تمثل فرصة لأعضاء الوفد للإطلاع عن قرب على الدينامية التنموية التي تعرفها الأقاليم الجنوبية، والتي تمثل ثمرة نموذج تنموي متكامل يرتكز على تعزيز الاستقرار وتحقيق التنمية الشاملة.
كما تطرق عبد السلام بكرات، إلى المكاسب الدبلوماسية الكبرى التي حققها المغرب في ملف الصحراء المغربية، مؤكدًا أن هذه الإنجازات تعكس وحدة الصف الوطني ودعم الشركاء الدوليين، بما في ذلك دول إفريقيا، لتعزيز سيادة المغرب على كامل أراضيه.
وفي ختام كلمته، جدد الوالي ترحيبه بالوفد الإفريقي، معربًا عن استعداد العيون لتعزيز التعاون المشترك بما يخدم المصالح المشتركة بين المملكة المغربية ودول المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا.
وفي نفس اليوم، استقبل مولاي حمدي ولد الرشيد، رئيس جماعة العيو الوفد الإفريقي الذي يقوده إيفاريست نغامانا، رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا، بمقر القصر الجماعي.
كما تم خلال اللقاء استعراض التطورات التنموية الكبرى التي شهدتها العيون بفضل الرؤية الملكية، حيث أشاد الوفد بالمستوى التنموي للمدينة ودعمهم لمغربية الصحراء. واختُتم اللقاء بالتأكيد على تعزيز التعاون الإفريقي وتبادل الهدايا التذكارية.
وتمثل زيارة الوفد الإفريقي ،فرصة لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين المغرب ودول إفريقيا الوسطى، وتسليط الضوء على المكاسب التنموية والسياسية التي تحققت في الأقاليم الجنوبية، بما يعزز مكانة المغرب كفاعل محوري في القارة الإفريقية.