الشرطة تستمع لمسؤول في نقابة تعليمية ببني ملال للمرة السادسة بعد خمس شكايات سابقة ضده
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الشرطة تستمع لمسؤول في نقابة تعليمية ببني ملال للمرة السادسة بعد خمس شكايات سابقة ضده، استدعت الشرطة القضائية ببني ملال، أمس الأربعاء، إسماعيل أمرار، الكاتب الجهوي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي لجهة خنيفرة بني ملال .،بحسب ما نشر اليوم 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرطة تستمع لمسؤول في نقابة تعليمية ببني ملال للمرة السادسة بعد خمس شكايات سابقة ضده، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استدعت الشرطة القضائية ببني ملال، أمس الأربعاء، إسماعيل أمرار، الكاتب الجهوي للجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي لجهة خنيفرة بني ملال للاستماع إليه، في إطار شكاية من طرف الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين. وأوضح أمرار في تصريح لـ “اليوم24″: “أجهل لحد الساعة سبب شكاية أكاديمية بني ملال، والتي تتعلق بجريمة إلكترونية حسب الاستدعاء الذي توصلت به من طرف الشرطة“. […]
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشرطة تستمع لمسؤول في نقابة تعليمية ببني ملال للمرة السادسة بعد خمس شكايات سابقة ضده وتم نقلها من اليوم 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التلويح بالهراوة.. لوحة جدارية مثيرة للجدل أمام مؤسسة تعليمية بالدارالبيضاء
زنقة 20 | الرباط
خلقت لوحة جدارية رسمت أمام الثانوية التأهيلية ولادة بمقاطعة الدارالبيضاء أنفا، جدلا على مواقع التواصل الإجتماعي.
اللوحة الجدارية التي تم رسمها بمدخل المؤسسة ، جسدت شخصين يتبادلان العنف باستخدام عصا ، مرفوقة بتعليق باللغة الانجليزية “لا تلمس مدرستي ماتقيسش مدرستي”.
الصورة اعتبرها الكثير من المعلقين ، خارجة عن سياق الدعوة الى محاربة العنف المدرسي الذي يستدعي اعتماد أساليب الحوار و بناء الثقة و العلاقة بين التلميذ والمدرس، وليس بتمثلات تجسد العنف.
وشهدت مؤسسات تعليمية مختلفة مؤخرا عشرات الحوادث العنيفة وأثارت جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث كان ضحاياه الأساتذة والأطر التعليمية من جهة و أيضا التلاميذ في بعض الحالات.
هذه الحوادث أظهرت تنامي ظاهرة العنف في المؤسسات التعليمية، مما يثير تساؤلات حول فقدان المدرسة هيبتها و الخلل في علاقة التلميذ بالأستاذ.